عرض مشاركة واحدة
قديم 26-11-20, 04:03 AM   #6494

Nor BLack
 
الصورة الرمزية Nor BLack

? العضوٌ??? » 455746
?  التسِجيلٌ » Oct 2019
? مشَارَ?اتْي » 593
? الًجنِس »
? دولتي » دولتي Egypt
?  نُقآطِيْ » Nor BLack has a reputation beyond reputeNor BLack has a reputation beyond reputeNor BLack has a reputation beyond reputeNor BLack has a reputation beyond reputeNor BLack has a reputation beyond reputeNor BLack has a reputation beyond reputeNor BLack has a reputation beyond reputeNor BLack has a reputation beyond reputeNor BLack has a reputation beyond reputeNor BLack has a reputation beyond reputeNor BLack has a reputation beyond repute
¬» مشروبك   star-box
Rewitysmile7

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة shezo مشاهدة المشاركة
مرحبا.مشهد الأصدقاء معا في الحي التاريخي مبهرعلي تضاد أصولهم وخلفياتهم الثقافية وطبيعة عملهم وأعمارهم أيضا ولعل أجمل ما ورد بالفصل هو ذلك الحوار الذى بدأه ذلك الرائع جوشوا شارحا طريقه للايمان بكل جوارحه وعقله قبل قلبه بما يشعرنا نحن المسلمون بالميلاد بالخزى وعدم تحرينا شكر الله علي ما أنعم به علينا وربما جيل الأمهات والآباء أمثالنا ما زال يتمسك بالكثير من ضوابط الإسلام وتعاليمه ومحاولة منح اولادنا قدرا من الشغف ليتفكروا ويتدبروا لا ان يكون الدين بالنسبة لهم صلاة وصيام ولصغر سنهم صدقات دون الولوج في المعني الحقيقي من ود وتراحم وسعة افق بعيدة عن أي تشدد فالوسطية في كل شئ في حياتنا في العمل في العشق أيضا في البذل والعطاء هي الحل الأمثل لكل ما نعانيه من تيه في الوقت الحالي وسط متغيرات فرضت علينا الكثير ووضعت بصمتهاعلي العقول شئنا أم أبينا ولقد لخصتي في الحوار الدائر معظمها و أهمها النظر للقيم والأخلاق علي أنها من التراث والعادات والالتزام ضيق افق وعدم مواكبة للعصرفلا نجدهم إلا وقد انحدر الذوق لديهم بشكل يصيب بالغثيان وكانوا يقولون قديما أن ارتقاء الامم يقاس بالرقي الفني والذى هو مرأة الحس والارتقاء بالنفس فاذا بنا نسمع اغاني كلماتها ليست سوي سبابا وابتزالا ليس له مثيل وأسماء مطربين هي في حد ذاتها جريمة واذا اضفنا لذلك مدعي التدين ومتفيهقي العصر الحالي والذى يستمد الشباب أفكارهم منهم كانت الطامة الكبري والتي يسمونها التحديث.وكبيرة الاثافي اللامبالاة بأي شئ وكل شئ فالكل صارعبدا للموبايل والنت لا يرفع عينيه من عليه وسلاماعلي اياما كنا نقف بها للمعلم احتراماوتبجيلا ونقف لابائنا اجلالا واكراما نصغي لهم بكل حب وود بينما الآن نحدث أبنائنا لا يرفعون رؤوسهم عن الموبايل وهم يردون علينابل وأحيانا بتأفف لأننا عطلناهم عن اللا شئ الذى يعملون.بالطبع التقدم ووسائل الاتصال والتواصل الحديثة شئ مهم جدا ولكن لا ان يصير المرء عبدالهم ممزقا كل الروابط الاجتماعية مكتفيا بتؤمه الملتصق مستغنيا به عما عداه.وبالعودة لابطالنا فقد لخصت هناء مشكلتهم في بضع كلمات "ان الدنيا لا تستحق ان نهدرها في الحزن والخوف من مجهول قد لا يأتي بل نغترف ما نستطيع منها من سعادة" كما لخصت الحل" أن الماضي جزء من تكويننا لن يتركنا ويجب أن نتعامل معه علي أنه حلم يجب أن نستيقظ منه علي الأمل والحب".والان نترك الابطال ليكملوا رقصة الذئاب التي لايتقنون سواها.الي لقاء دمتي بخير.


.................................................. ....................................



مساء الخير ... يا جميلة البوست دا تم نشره خصيصا علي جروب المنتدى من اجلك واعيد طرحه اليوم لك اتمني يكون فيه رد وافي علي تعليقاتك

رواية شظايا القلوب

‏قرأت بعض التعليقات على الفصلين إلي فاتوا من شظايا القلوب.. وبالطبع شكراً لكل الجميلات إلي بيسيبوا آرائهم......

اليوم حبيبت أضع رد هام هنا على تعليق الجميلة Shezo وهي متابعة مميزة للرواية على المنتدى أتمنى تشوف البوست هنا على الفيس لو كانت موجودة...

حبيبتي أنا بحب آراءك مؤكد وتعقيبك على الفصول مميز جداً... ولكن تعقيب اليوم لم يوفق تماماً فى توقع القادم "ودا شيء كويس بالنسبة لي"😂.......

أولاً إجابة على سؤالك حياة جديدة أو اجترار أحزان.. لا مؤكد حياة جديدة كلياً لكل أبطالنا.. مرحلة وخطوة كبيرة وجريئة لكل من عائلة (هابر: جوش، هناء، نزار) وبداية النهاية في قصتهم وتوديع كل الهموم والتعامل معها بشكل ناضج محب للحياة نصير الفرصة الثانية.. فكل فرد فيهم دفع فاتورة ذنوبه كاملة وما يفوقها أيضاً... أما عن مناوشاتهم فهنا هستغل البوست وأتعجب قليلاً من بعض الآراء الرافضة بتعامل الأبوين مع ابنهم!
عذراً من قال أن المزح بين العائلات.. بين الأم وابنها (استخفاف او عناد فيهم)؟!
في إيه يا جماعة محسسني أنكم من كوكب آخر... مين فينا متعملتش مع أخوها ولا ابنها بطريقة المزح الثقيل خاصة ليلة الزفاف؟!
أسلوب هائلة هابر أنا أرى أنه واقعي بدون التيمة المعروفة في المسلسلات والأفلام وبعض الروايات.. إلي هو طالما هم من طبقة معينة يبقى لازم يتعاملوا مع بعض برسمية واتيكيت شديد الدقة🙂 وكأن أفراد الأسرة الواحدة معدوم ما بينهم روح المرح و خلع جلباب الرسميات الخانق...
"هناء لا تتدخل في حياة ابنها ..هي أم تبدي قلقها بطريقة طريفة... أما عن جوش فهو لا يستقل بابنه بالعكس قومه وسانده ووصله بعد الضياع والاندفاع والصبيانية لأن يكون دكتور جامعي متأني "ودا إلي قصدته من خلال علاقته بشيماء من أول يوم زفاف.." متفهم جداً، صبور، لا يحكم على الشخص من مشاعره أو قناعه الخارجي بل يستمع ويحلل..
دا جوش في حياة ابنه ودوره... فأين الاستخفاف الي بتتكلموا عنه؟!
هرجع أقولها تاني أحياناً (بعض) وبقول بعض التعليقات بتحسسني أنكم بتقرأوا رواية تاني خالص🙂...
جوش ببساطة بيعامل ابنه ند بند... ودا شيء إيجابي... جوش وهناء قصدوا الفصل الي فات يتعاملوا مع ابنهم أمام زوجته بمنتهى الجنون، تارة يتمازحون وتارة أخرى يتبارون ويشتبكون.. أولاً زوجة ابنهم حالة خاصة جداً يجب معاملتها بحذر .. ليس حذر الرفق والشفقة وإنما حذر أنها شخص عادي خالص، يتعامل كإنسان طبيعي وليس ناقص محتاج عناية...
ثانياً هناء مدركة الخطورة الكبيرة على زوجة ابنها فكان لازم عبر الجو الأسري الخفيف بين مرح وتناطح لفظي، أن تدمجها معاهم، تحببها في التواجد بينهم، تعيشها جو أسري مختلف عن ما كانت فيه خاصة أنها تدرك أن عائلتها عانت طويلاً في البعد عن بعض .. لذا ببساطة يحب أن تنجذب شيماء ليهم بما ينقصها..
*****
بالنسبة للجميلة شيزو ...فقد ذكرت أنها تعتقد بأن سبنتي ستعود لنقطة الصفر وبأن مشكلتها ستأخذ مثل بدور عشر سنوات...
أولاً يا ست البنات، دا غير منطقي أصلاً "يفترض كما ذكرت أتي بحل" فكيف أعقدها؟!
ثانياً إجابتي عليكِ الأهم جداً
"سَبنتي ليست بدور ...سبنتي لا يمكن تكون بدور ..فكل واحدة فيهما تختلف عن الأخرى شكلاً وموضوعاً وعقداً..
بدور قوية، متعنتة، رأسها رأس جبل، عقلها رجولي بحت ..تشربت من ياسر الجبروت ..ومن منى العدل ..ومن نفسها "الحمق في الانتقام "..
بدور ربما كأي إنسان اهتزت قليلاً بعد حرمانها من ابنها ..اضطربت، توترت، واهتزت خطواتها الثابتة ..إلا أنها استطاعت من جديد توازن نفسها وتعود، وبقوة تصلح كل ما أفسد مع كل الأفراد حواليها بعيد عن راشد طبعاً...

سبنتي متسامحة جداً، ليست شخص انتقامي بطبعها ..عالمها كله اهتز وفقدت أهم ما كان يميزها (نسبها)... تدمرت دنيتها، وأهملت في علاج نفسها ..إذاً ببساطة ودون حرق للي جاي طبعاً" هي مش عارفة تخرج من القبر الي نزلت ليه ولكنها لا ترفض الخروج كما تعتقدين ولا تتشبث بالقبر .. بل ترغب في المساعدة ..لذا ها هي تنتفض وتعترف لنفسها أنها تحب خالد ولا تريد خسارته وطلبت المساعدة...
الخلاصة سبنتي ليست بدور ..سبنتي رغم عقدها ،رغم مخاوفها ،رغم ورغم كل المعوقات ..إلا أن نقطة تسامحها الشديد وإيجابيتها السابقة مع الحياة يجعلني متاكدة من نقطة واحدة (لا يمكن بأي صورة من الصور أن تأخذ فترة طويلة في العلاج).
أيضاً الفكرة التي أحب أن أوكد عليها ..قصص الابطال لا تنتهي وتتعالج بالزواج وكام كلمة حب ..مكانش حد غلب والله...ومكناش هنلاقي معدلات الطلاق بتزيد حوالينا..
كما أن فكرة عاشوا سعداء للأبد خيالية وانتهت بنهاية قصص أميرات ‏ديزني ...لذا جميع أبطالي في مرحلة التعافي...ولكن الكبسولة السحرية ليست متوفرة...لذا لازم كما تعقّد بداخلهم الألم لوقت طويل، ومراحل عدة... يجب ان يأخذ الحل بالتدريج ومراحل متعددة ..ولكن المتفق عليه مؤكد أن الحل مستحيل أن يأخذ المدة الي أخذها الوجع ..فكلهم على استعداد لتقبل الحياة ..ولكن تبقى مخاوف يجب أن نقضي عليها من جذورها...
بالنسبة لبدور كما شرحت بالسابق ..بالعكس الشديد أصبحت إنسانة إيجابية تحاول وتعطي وتتفاعل ...
ولكن عائق أمومتها.. إياب عنده المنتهى والحل، والضمادة السحرية ...بدور ليست ميؤوس منها ...ولكنها كما أي اإنسان توجع تحتاج لمن يستمع ومن أفضل ممن آذاها ليستمع لحجم الوجع والمرارة الي عاشتها .. بدور مشكلتها الآن مطلقاً ليست في الخيانة.. لقد تخطت الأمر ولم يعد بتلك الاهمية ...لكن وجع أمومتها وعلتها كيف تمحوه.. إن كان راشد صادق ومستعد لأن يساعدها يجب عليه أن (يستفزها) من حين لآخر لتخرج كل الصديد ويستمع ويفهم "ويتألم لأحزانها".. وهذا ما يفعله بالفعل "وإن كنت أفضل عدم إشارتي لهذا الآن" لاأنه من دوافع راشد وكدا اتحرقت"😂... يعني ببساطة كل انفعالات بدور مقصودة منه هو 😁 ..وكفاية كدا توضيح... بدور وراشد ثنائي، هذا ما يشعلهما نحو بعضهما التباري والتناطح، كلاهما يعرف هذا وكلاهما لا يتنازل عن الجنون في كل تصادمهما...
*****
(لا أحد يستعصي عليّ، اطمئني.. أنا فقط أوجههم جميعاً كما ترين لما أريده بالضبط.. حتى يتخلص كل فرد منهم من آخر القيح...حتى عندما يأتي وقت المواجهة الأخيرة الاختيار بين القفز أو قطار النجاة ... أو أن يرموا نفسهم من جديد تحت القضبان لتفرمهم... يختارون جميعاً القفز للنجاة دون النظر مجدداً لوحش ماضي يتلبس ثوب براق خادعهم بأن القفز انتحار هو كل النجاة ...أو نساء الرواية خاصة لأن رجالها حددوا مواقفهم....
*****
بالنسبة للورين ..فهى الآن في مرحلة حرب بين البقاء أو النزوح من جديد ..واعتقد أن بالنهاية ممدوح وأمل لهما الغلبة لتوجيهها لما يريدانه هما...
*****
بالنسبة لجوان مؤكد ارتاحت واستقرت ..ولكنه لم تمر بأهم اختباراتها الإنسانية بعد... لتكون إنسانة إيجابية تمنح كما منحت النعم من قبل...
*****
❤️❤️❤️❤️أتمنى يكون البوست وضح بعض النقاط ...وتعليقي الأخير رجاء قراءة ما بين السطور وتذكر ماضي كل بطل فيهم ..
*****
بالنسبة للمقارنة أيضاً بين راشد وممدوح فهي ظالمة قليلاً نظراً لطبيعة الاختلاف الجذري بين كلا الرجلين...
أما عن المقارنة بين أمومة لورين وبدور فهي مجحفة كل الإجحاف في حق بدور وفيها تجني، وللتوضيح لورين لم تختار العودة لممدوح عشان بنتها... ممدوح أجبرها على الفكرة🙂...
*****
أه بالنسبة للآراء بتاعة شيماء "سخيفة".. إزاي مش عارفه تكمل الزواج؟!
هقول ببساطة ارجعوا اقرؤوا يا جماعة خطوط الشخصيات ...ولكن للتذكير "شيماء عميااااااااء ... أي أنها ببساطة تفتقد أهم ما يميز الشخص الطبيعي في اللحظات دي .. وهي نظرة الامان....من أين لها أن تجدها، وهي تستدلها باللمس الي هي عاجزة عن تقبله...
ثانياً السؤال العجيب يعني هي شيماء لم تدرس فى المدرسة العلاقات الزوجية؟!
هو أنا بعيدة عن مصر بقالي سنين للأسف...ولكن على حد معلوماتي أن لسه المناهج المصرية كما هي ..لم تتمدن بعد لتقدم هذا الشيء....السؤال الآخر مشفتش فيلم ولا مسلسل؟! ...هتشوف إزاي يا جماعة ...دي فاقدة البصر ومؤكد يعني مش هتروح تقول لحد اوصفلي!!!🙂
شيماء أنا لم أشير مطلقاً بأنها الطفولية الهايفة... هي فاهمه كل حاجة طبعا..وعارفة الحلال والحرام ..ولكن الرهبة رغماً عنها فهذا قد يحدث لأي فتاة طبيعية ...مش فتاة مثلها لديها حالتها الخاصة...
******
دمتم بخير والبوست قصده التوضيح وشمل كل النقاط التي استهجنت من "قبلي"❤️❤️❤️❤️




Nor BLack غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس