السّلام عليكم ..
هذي الرواية كنت حاطتها في المفضلة من زمان
وكل مره أأجل قراءتها، حتى يوم بديتها كل شوي اوقّف .. كأني حاسّه انو النهاية ماحتعجبني 🙂💔.
ظلم .. دموع .. قهر .. ألم .. غموض
مدري ليه قريتها وأنا نفسيتِ ضاربة 🦦💔.
أعتقد لو قريتها بنفسية متقبلة لهالكم من الظلم والقهر والأستفزاااااااااز كان حبيتها كثيير 😤.
أول ماقريت انو "تُركي" ولدهم من الرضاعة على طول
توقعت انو ابوه "حسن ناصر" ظل هاجس هالأسم
معاي حتى آخر سطر 🙂💔💔💔.
الكل كان شاك بواحد من الثلاثة:
"مُراد .. حسن .. مسعود"
بس نسوا انو وقت انقتلوا "مُراد و مسعود"
قال "تُركي" انو الحمدلله ماعندهم أهل تطالب لهم !
وعشان أقطع الشك باليقين راجعت أعمار عيال "حسن" واتضح انو عمر بنته "غدير" نفس عمر "تركي" وبكذا نستبعد الثلاث القتلة 😂💔.
حتى انّي متأكدة انو اللي سجل صوت "الوليد" هو "عبّاس" لأنو مافي احد عارفه كثره .. و "عبّاس" كان غريب وضعه وهو يحرض "تُركي" على الانتقام بـ"القتل" !
انا للحين مو فاهمة سادية "الوليد" في انو يعلمه بأنه مبدّل، وحارق كل دليل لأهله !! هالشخصيات ماتنفهم للأسف 🙂.
للأمانة يمكن انا الوحيدة اللي ماحبيت علاقة "تُركي" مع "رهَف" 🏃🏾♀
وتمنيت انو نهايتهم منفصلين !!
لأنو حسيت مشاعرهم دخلت عرض في الرواية !
خاصة "تُركي" يمكن اتفهّم مشاعر "رهف" بس "تركي" جدًا ماأقنعتني ):
بغض النظر عن انو مقاطعهم جدًا قليلة في الرواية اصلًا، وماقدرت اتعايش مع مشاعرهم بالفعل !
يمكن لو كان يزورها خفيّه وهي نايمة بالمستشفى بقول هه يالله .. أو عاش معاها قبل لا تفقد الذاكرة فترة أطول برضو بتقبل .. بس كذا يدجونها دج أبدًا ماحبيت 😬
كمان ضعف وصياح "رهف" بآخر البارتات نرفزتني ! ماأحب الشخصية اللي معلقة سعادتها على شخص 😤 حسيت بالملل وأنا اقرا لها، توقعت اشوفها قوية بعد رجوع ذاكرتها بس ماش اصدمتني بسلبيتها 💔.
أكثر نهاية ماتوقعتها لأني عشت مشاعرهم هم
"عزام" و "عروب"
حبيتهم مع بعض، وكنت متعاطفة مع "عروب" كثير، خاصة وقت شرحها لحادثتها وهي بالمستودع اثرّت فيني ☹💔.
ماتمنيت "عروب" تنظر لحادثتها انو بيجي يوم من الايام و "عزام" بيعايرها فيها !
أولًا: لأنو هي مالها ذنب ومثل ماقال لها من قبل غيرك بنات كثير يعانون من نفس المشكلة ومايلقون أحد ويّاهم !
وثانيًا: تحرش فارس الزفت واللي نعتبرها ماصارت لأنو رُبى انقذتها حسب قولها ! وهو بالأساس وثق فيها من كلام اخته ومااحتاج تبرير منها !! بعكس اخوها اللي ساورته شكوك ناحيتها 😒.
مافكرت بعد ماتتزوج واحد غيره ويمكن يعرف بالموضوع مايشك فيها ! خاصة انو اثنين من عيال عمها تركوها .. وبعد انفضحت جنب أحد من أهلها غير بيتهم ! 😤
ونسيت كمان انها لتقبل شخص/ذكر جديد عليها صعبه ! انا اصلًا مصدومة من اهلها كيف ماعالجوها عند طبيب نفسي ! الشي اللي صار لها مو سهل ابدًا ولا عادي !
بعكس "عزام" اللي اتجه للاستشارة عن حالتها ✨.
عالعموم، لآخر سطر أمّلت نفسي برجوعهم لبعض والله ☹💔.
من الثنائيات اللي حبيتهم ؛
"ياسر و تساهير" كمان "أحمد و جوري"
-🧡🧡🧡🧡-
عالعموم، أجمل شي في النهاية هي ذكر كاتبة عندما عبروا حدود الظلام "عاشقة أمها" 🥺✨
ربي يسعدها وين ماكانت 🧡.
ويسعد كاتبتنا اللي تركت لنا نهاية مو مفهمومة وغموض مُستفز 🙂😂💔. |