عرض مشاركة واحدة
قديم 19-04-21, 03:09 AM   #10

اسفة

مراقبة،مشرفة عالمي..خيالي,الوثائقية،البحوث والمعلومات،روايتي كافيه،(قاصة ولؤلؤة ألتراس،لغوية،حارسة السراديب، راوي)،نشيطة،تسالي،متألقةومحررة جريدة الأدبي، صحافية فلفل حار،كاتبة عبير alkap ~

 
الصورة الرمزية اسفة

? العضوٌ??? » 110863
?  التسِجيلٌ » Feb 2010
? مشَارَ?اتْي » 47,722
? الًجنِس »
? دولتي » دولتي Egypt
? مزاجي » مزاجي
?  نُقآطِيْ » اسفة has a reputation beyond reputeاسفة has a reputation beyond reputeاسفة has a reputation beyond reputeاسفة has a reputation beyond reputeاسفة has a reputation beyond reputeاسفة has a reputation beyond reputeاسفة has a reputation beyond reputeاسفة has a reputation beyond reputeاسفة has a reputation beyond reputeاسفة has a reputation beyond reputeاسفة has a reputation beyond repute
¬» مشروبك   ice-lemon
¬» قناتك fox
?? ??? ~
دورى يادنياكماتشائين وأرفعي من تشائين وأخفضى من تشائين لكنك أبدالن تغيري من الحقائق ولا من المثاليات الصحيحة أو الأفكار السليمة التى تؤكدلنادائما إن الأهداف المشروعة فى الحياة لا بدمنالسعي إليها بوسائل شريفةوأن ما نحققه بغيرهذه الوسائل لا يحقق لنا أبدا
?? ??? ~
My Mms ~
افتراضي من هى زهرة غرناطة ؟ التى نعتها ابن بشكوال بأستاذة زمانها










بسم والصلاة والسلام على رسول الله

أما بعد اسحرتوا ولا باقى

هاتوا سحوركم وتعالوا أو مشروبكم ومكسراتكم

معلش إيدى مش فاضية أضايفكم

ياريت تجيبوا قطمة من الحو اللى معاكم ده ههههه
افضلوا افضلوا فى الصالون


يلى بسرعة قبل الصيام عشان الكلام

هنروحفين النهاردة هنروح مكان البنات فيه آخردلع وثقافة ونافسن الشعراء بشعرهن وياريت اقتصر الأمر على ذلك
بل وصل بهم ل للحلو انا أقوله ياحلو فى عيونه ولا يهمنى هن نحن هير لالالالالالا

بنات الاصول انبثرى إنتى وهى سيبى التيمساح يلعب دور الصياد بس افرشوا الشبكة بالراحة الله أمال لازم نحافظ عليه هههههههههههه

هنروح فين العصر الأندلسى الغنى بالشعراء والفنانين والمثقفين بسبب الرفاهية والثراء فى جميع المجالات بالاضافة لجمال الطبيعة والاستقرا الذى ساعد فى ازدهار الشعر



وأتبع الأندلسيون في شعرهم عامة وفي غزلهم خاصة مناهج المشرقيين فعرفوا الغزل التقليدي والغزل الأباحي والغزل العفيف ، لكن جملة أمور تلفت النظر في غزلهم منها :
1_ أقبال المرآة على قرض الغزل وتغزلها بالرجل مع بعض الأختلاف بين غزلها وغزل الرجل .
2_ كثرة الشاعرات الأندلسيات الغزلات
3_ شيوع الغزل بالمذكر بشكل فاق نظيره في المشرق

4_ ظهور الموشحات وقد طرق معظمها موضوع الحب

شعراء الغزل في هذا العصر أبن زيدون ، والحصري القيروني ، وأبن شهيد ، وابو بكر بن زهر ، وابن خفاجة ، والشاعرة حمدون بن زياد ، ونزهون الغرناطية ؛ولاده بنت المستكفي وهنا نتوقف عند موقف لها يبين مجاهرتها وجرائتها في الغزل حينماسمعت ولادة بنت المستكفي الشاعر ابن زيدون في غرفة من غرف البال وهو يلقي قصيدة فاستفردت به في البرايفت وطلب صورتها فأرسلت له الصورة ومعها هذه الأبيات من الشعر

ترقب إذا جن الظــــــــلام زيارتي فإني رأيت الــــــليل أكتم للسر
وبي منك ما لو كان للبدر ما بدا وبالليل ما أدجى وبالنجم لم يسر

انا والله أصلح للمــــــعالي وأمــــشي مشيتي وأتيه تيها
أمكن عاشقي من صحن خدي وأمنح قبلتي من يشتهيها





إن ما وصلنا من شعر نساء الأندلس يصلح شاهدا على ظروف المرأة الأندلسية وشخصيتها وطباعها، لكن لا بد من الافتراض أن كثيرا من النتاج الإبداعي للمرأة الأندلسية لم يصل إلينا، بفعل ما أصاب التراث الأندلسي من تدمير وضياع، وربما بسبب تحرج بعض مؤرخي الأدب الأندلسي من ايراد أشعار تلك النساء.
تورد كتب التراث الأندلسي اخباراً كثيرة عن نزهون القلاعية وحضورها مجالس الرجال ومساجلتهم ومهاجاتهم، وكانت موصوفة بخفة الروح والطباع النادرة. ومن الأخبار الدالة على مخالطتها للرجال ومناكفتها لهم أنه روي انها كانت تقرأ يوما على أبي بكر المخزومي الأعمى فدخل عليها أبو بكر الكتندي، فقال مخاطباً الشاعر المخزومي الأعمى:


لو كنت تبصر من تجالسه..

وصمت المخزومي برهة يفكر، ولم يحر جوابا، فأجابت نزهون:

لغدوت أخرس من خلاخله

البدر يطلع من أزرته

والغصن يمرح في غلائله




وبسبب رقة طبع هذه الشاعرة وخفة ظلها كلف الشعراء بمحادثتها ومراسلتها ومنهم أبو بكر بن سعيد وأبو بكر المخزومي وابن قزمان الشاعر وأبو بكر الكتندي، وكانت تجالسهم وتهاجيهم بسلاطة لسان. ومن نوادرها أن ابن قزمان الزجال جاء يوما ليناظرها، وكان يرتدي غفارة صفراء ـ وهي زي الفقهاء يومئذ ـ وعندما لمحته قالت له: إنك اليوم كبقرة بني اسرائيل، صفراء فاقع لونها، ولكنك لا تسر الناظرين. فضحك الجميع ممن حضر وثار ابن قزمان واستشاط غضبا، فأخذ يسب واندفع الحاضرون إليه وطرحوه في بركة أمام البستان.

وفي أحد مجالس أبي بكر بن سعيد الوزير تصدى الشاعر أبو بكر المخزومي الأعمى، وكان شاعراً مقذعاً في هجائه، لنزهون وقال هاجيا:

على وجه نزهون من الحسن مسحة

وإن كان قد امسى من الضوء عاريا

قواصد نزهون توارك غيرها

ومن قصد البحر استقل السواقيا

فردت عليه نزهون:

قل للوضيع مقالاً

يتلى إلى حين يحشر

**

خلقت أعمى ولكن

تهيم في كل أعور

جازيت شعرا بشعر فقل لعمري من أشعر

إن كنت في الخلق أنثى فإن شعري مذكر

وفي ردها عليه أبيات فاحشة لم اوردها. وله في هجائها شعر فاحش أيضا.








كانت تلك أمثلة تدل على أن شاعرات الأندلس كن يشاركن الرجال في مجالسهم الأدبية ولا يتورعن عن الخوض في أي موضوع. وهذا يدل على ما كانت تتمتع به المرأة من حرية ربما فاقت نظيرتها في بلدان أخرى

فين السؤال حالا

من هى زهرة غرناطة ؟
التى نعتها ابن بشكوال بأستاذة زمانها، كانت مديرة لمدرسة البنات التي بناها المنصور عبد المؤمن بن علي، فولع بها ولعا شديدا وبسببها قتل أخلص أصدقائه أبا جعفر أحمد بن عبد الملك بن سعيد العنسي فقتل قصة حب رائعة وظلت حزينة عليه حتى الممات ياحرامات
من أشهر اشعارها










حفصة بنت الحاج الركوني الغرناطي (530هـ 580هـ) (1135م ?1184م) : شاعرة مجيدة، رقيقة الشعر، نعتها ابن بشكوال بأستاذة زمانها، كانت مديرة لمدرسة البنات التي بناها المنصور عبد المؤمن بن علي، فولع بها ولعا شديدا وبسببها قتل أخلص أصدقائه أبا جعفر أحمد بن عبد الملك بن سعيد العنسي


أشهر شعرها

قولها: أغار عليك من عيني وقلبي...
ومنك ومن زمانك والمكان..

ولو أني جعلتك في عيوني...
إلى يوم القيامة ما كفاني...


انظر أخبارها في معجم الأدباء لياقوت، ولها ديوان منشور، في الموسوعة الشعرية (إصدار المجمع الثقافي: أبوظبي،: الإصدار الثالث)


تفاصيل قصة اللامورى فى زورى

وَقد أمّلت أن تظمى وتضحى إِذا وافى إليك بيَ المقيلُ
فَثَغري مورد عذب زلال وَفرع ذُؤابتي ظلٌّ ظليلُ!





بمثل هذه الأبيات الجريئة، كانت الشاعرة الأندلسية حفصة بنت الحاجّ الركونية، تخاطب حبيبها أحمد بن عبد الملك بن سعيد المكنّى بأبي جعفر والذي كان شاعراً أيضاً لا يُقل بوصف محاسن حبيبته وهيامه بها وشوقه إليها.. لذا لم يكن عجيباً أن تكون قصة حبهما حديث العامة في شوارع غرناطة وأزقتها، والخاصة في قصور الأندلس والمغرب.
بعد انهيار دولة المرابطين في الأندلس، اعتلى الموحدون عرش السلطة في المغرب والجزيرة الأندلسية، في تلك الفترة التقى الشاعران ببعضهما ووقعا في الغرام، لكن وكغالبية قصص الحب التي خلدها التاريخ، لم يكتب للحبيبن التلاقي بعد أن أغرم أمير الموحدين وابن خليفتهم كذلك بحفصة وراح يدبر لتفريق الحبيبين عن بعضهما.




من هي حفصة بنت الحاج الركونية؟


بالرغم من أنها لا تملك شهرة الولادة بنت المستكفي، فإن المؤرخين أجمعوا على أن هذه الحسناء الأندلسية كانت أشعر من ولادة، لكنها لم تنحدر من سلالة الملوك والخلفاء كبنت المستكفي.
مع ذلك، كانت حفصة التي ولدت في غرناطة في عام 1135 ذات حسب ونسب ومال، إلى جانب حسنها وجمالها اللذين يأسران كل من تقع عينه عليها.
عدا عن ذلك فقد كانت حفصة أديبة تنشد الشعر، ملمة بالعلوم والمعارف، فقد حرص والدها على تعليمها وأشرف على تثقيفها منذ نعومة أظفارها.
حتى أن الأديب والمؤرخ الأندلسي لسان الدين بن الخطيب قال فيها: "أديبة أوانها، وشاعرة زمانها، فريدة الزمان في الحسن والظرف، والأدب".
من هو أبو جعفر بن سعيد؟

أما أحمد بن سعيد المكنى بأبي جعفر، فكان كحبيبته حفصة، شاعراً رقيقاً محباً للأدب منذ الصغر، استقل والده بقلعة بني يحصُب الواقعة بالقرب من غرناطة في الفترة ما بين سقوط المرابطين وقدوم الموحدين، واتخذ من ابنه أبي جعفر وزيراً واستنابه في شؤون الحكم.
إلا أن أبا جعفر لم يصبر على الحكم وشؤونه، وأصر على والده أن يعتزل هذا الأمر، فقد كان يميل إلى الاستمتاع بملذات الحياة ولا يقوى على حمل أعباء حكم قلعة والده.
وقد لمع نجم الفتى الذي كان يبلغ بالكاد العشرين من عمره، عندما استلم الموحدون حكم الأندلس بعد انهيار دولة المرابطين، فقد ألقى الشاب قصيدة عصماء بين يدي الخليفة الموحدي الجديد عبدالمؤمن بن علي، فنالت القصيدة إعجاب الخليفة وأثنى عليها وذاع صيت أبي جعفر بين شعراء الأندلس.






لا يعرف المؤرخون كيف التقى الحبيبان على وجه التحديد، لكن يرجح أن الصيت الذائع لكل منهما في الشعر والأدب قد كان سبباً في لقائهما.
فقد كان أبوجعفر مقرباً من والي غرناطة الأمير أبي سعيد بن عبدالمؤمن (ابن خليفة الموحدين عبدالمؤمن بن علي) بسبب شعره البديع، حتى أن الوالي عينه وزيراً له.
أما حفصة فقد كانت هي الأخرى على اتصال بعدد من رجال المجتمع في غرناطة، فضلاً عن اتصالها بعدد آخر في مرّاكش العاصمة الموحدية.
وبغض النظر عن طريقة اللقاء، سرعان ما انتشرت قصة حبهما وبات يعرفها القاصي والداني في الأندلس والمغرب على حد السواء.
وكانت حفصة تغار على حبيبها غيرة شديدة، قد قالت في ذلك:
أغارُ عليكَ من عينيْ رقيبي ومنكَ ومن زمانك والمكانِ
ولو أنّي خبّأتُك في عيوني إلى يوم القيامة ما كفاني
لكن وكغالبية قصص الحب التي خلدها التاريخ، لم يكتب للحبيبين التلاقي ولم تكلل علاقتهما بالزواج بعد تدخل العذال بينهما.
والي غرناطة يقع في غرام حفصة

كانت حفصة جميلة لدرجة أن كل من يلقاها يقع في هواها، ولم يكن والي غرناطة الموحدي أبو سعيد بن عبدالمؤمن استثناء، على الرغم من أنه كان يعلم يقيناً مدى تولع وزيره أبي جعفر بحفصة.
ويذكر بعض المؤرخين أن تعلق والي غرناطة بحفصة لم يكن فقط بسبب حسنها وبراعتها في الشعر، بل كان كذلك لغيرته من وزيره أبي جعفر ومن الأشعار التي كانت حفصة ترسلها إليه.
المنافسة بين الأمير والوزير

لم يكن هناك مجال للمقارنة ما بين الشاعر الرقيق أبي جعفر وأبي سعيد الأمير الجافي الطباع القادم من الصحراء، لكن مكانة الوالي الرفيعة وقوته وسلطته كانت مصدر تهديد للحبيبين.
أضمر الوزير أبو جعفر في نفسه انزعاجه من والي غرناطة الذي راح أيضاً يصرح بهواه لحفصة، ولما ضاق ذرعاً بذلك هجاه بأبيات شعر قاسية وصلت إلى الوالي الذي غضب بدوره فزاد من تضييقه على وزيره وحرص في كل فرصة على إهانته والحط من قدره بين الناس.
أما حفصة فباتت تخشى على أبي جعفر من بطش الوالي، وتتردد في إرسال الخطب إليه، وكانا لا يلتقيان إلا سراً خوفاً من الوالي الذي دخل عالمهما وفرق بينهما وجعل الزواج بينهما أمراً مستحيلاً.
الحب الذي قتل صاحبه

لم يصبر أبوجعفر على الجفاء الذي حل بينه وبين حفصة بسبب الأمير والي غرناطة، فحسم أمره وقرر التمرد وإعلان العصيان ضد الوالي.
فالتجأ إلى أحد الثوار المتمردين ضد سلطة الموحدين في شرق الأندلس، وكان يدعى محمد بن مردنيش، لكنه لم يتمكن من إتمام مسيرته وجبن ثم فرّ إلى مالقة، ليركب منها البحر إلى بلنسية، ولكن عمال الأمير الموحدي اكتشفوا أمره وقبضوا عليه، فأمر بقتله، وكان مصرعه في العام 1164.
ومما يُحكى أن أبا جعفر كان يستشعر أن موته سيكون بسبب حفصة، فقد اعتاد أن يقول لها: والله لا يقتلني أحد سواكِ؛ وكان يعني أن حبها سيقتله، وقد صدق إحساسه بطريقة أو بأخرى.
حفصة تعلن الحداد وتهجر غرناطة

بعد مقتل أبي جعفر أعلنت حفصة الحداد ولبست السواد، بالرغم من التهديدات التي وصلتها من الأمير بعقابها إن هي استمرت بالحداد على أبي جعفر الخائن الذي كان يخطط للانقلاب على الموحدين.
مع ذلك استمرت حفصة بلبس السواد ونسج الأشعار التي ترثي حبيبها المقتول، ولم يعد العيش في غرناطة هنيئاً لها بعد مفارقة الحبيب، فتوجهت إلى مراكش عاصمة الدولة الموحدية في المغرب. وهناك التقت بسلطان الدولة الموحدية أمير المؤمنين عبدالمؤمن بن علي واستجارت به من ولده الأمير والي غرناطة، فأجارها وعينها مؤدبة ومعلمة لبناته.
وبقيت حفصة في مراكش على هذا الحال إلى أن توفيت هناك .















التعديل الأخير تم بواسطة اسفة ; 21-04-21 الساعة 10:18 AM
اسفة غير متواجد حالياً  
التوقيع


رد مع اقتباس