الدنيا أعظم سحرًا من هاروت و ماروت
فهاروت و ماروت يفرقان بين المرء وزوجه
وأما الدنيا فإنها تفرق بين العبد وربه .
فاذا كثُرت عليك الفتن
فتذكر أن القرآن هو مثبّت لك على الحق .
( كذلك لنثبت بهِ فؤادك )
و طمأنينة القلب أعظم من سعادته
لأن السعادة وقتيه ، والطمأنينة دائمة حتى مع المصيبة ، ومن أعظم أسبابها ذكر الله :
﴿ ألا بذكر الله تطمئن القلوب ﴾ |