الفصل ده فكرنى بالمثل الشعبى " اللى له ضهر ما ينضربش على بطنه " و ده اللى عملته شموع و كانت واثقة أن أحمد بإسمه و بشخصيته و نصرته للضعيف و المحتاج حتخلى كل الأصوات تسكت و كله حيقتنع ببرائتها .
أحلى مشهد القلمين اللى اخدهم حمدى تحسى بإنشكاح و إن الظلم له آخر مهما طال .
فرح و هى فرحة فعلاً و ربنا يسعدها و يسعد كل البنات إن شاء الله و مشهد مبهج
فصل جميل جداً يا إيمان و أسعد القراء و فى انتظار القادم
سلم قلمك غاليتى |