فصل جميل ورائع كالعادة
الحكم وقضيتة حزنتني جداً سبحان الله كل عمل يعمله الإنسان يحصل جزاؤه في الدنيا قبل الآخرة
أحياناً تزين لنا أنفسنا أعمالنا وتهيء لنا أننا على حق لاكن الله سبحانه العدل هو أعلم بنا
غادة حسيت بإحساسها عندما تصرفت بعوفية وصورت لسلطان المقطع
الانسان يتصرف بطبيعته في المواقف الكبيرة حبيت جداً تصرف غادة
ياسمين كل يوم تبين إنها داهية مو على سنها
وهجرس صبور ماعرفته 🤣🤣🤣🤣
فياض وخزام في الطريق للاجتماع مرةً آخرى
بتال صحيح تغير لاكن الطبع يغلب التطبع الا مايرجع للجامد الكريه اللي كان في بداية الرواية
ليلى وتفاهة الطلب وتفاهة السبب لاكن ماعرف لها الا بتال نسيت الموضوع خلاص |