فصل ولا اروع مع كل فصل الاحداث بتعلى وبتوضح
محمد عقدة نفسية بسبب والدته تركت عنده انطباع سئ عن المرأه بوجه عام
الخوف هنا إنه يستبيح علاقته بأميرة ويعطي نفسه التبريرات لده بحجة ان كل النساء فاسدات
سالم تحول من الشاب المنطلق اللي فاتح دراعاته للحياة إلى شاب سوداوي إنتقامي لكن ظني إن إيمان هتكون نقطة تحول تنتشله من البير المظلم اللي وجد نفسه فيه
عبد الرحمن وما أدراكي ماعبد الرحمن والحسرة التي تملأ نفسه خسر ابن اخته وخسر حبه وهو مش شايف انه فاز بشئ بالعكس هو شايف نفسه خسر كل شئ هو ضحى في سبيل حماية أمينة واخواتها وابن اخته من براثن الوقوع بين مخالب عاليا المنفلته اللي مرت بتجربه مفيش راجل شرقي هيقبلها على رجولته
شابوووه لولو الحبكة والسرد كماالعادة إبداع |