بارت جميل
عوداً حميداً ابرار
بالنسبه للبارت رحيق مانقدر نلومها عاشت الخذلان بأنواعه من الصغرصعب تثق بأحد على كبر عمر الحب ما عمر بيوت الاحترام هو المهم فارس وابو ضاري مايقدر يتجاوزو كون رحيق بنت اسما ومنصور اذا خايفين على ابنتهم تطلع نسخه
النظره الدونيه لها والشك فيها لوحصل حاجه هي بالمحافظه على مشاعرها وكتمانها مشتريه راحتها مصراحتها لفارس قد تكسر ماتبقى فيها |