عرض مشاركة واحدة
قديم 15-06-22, 12:13 PM   #205

اسفة

مراقبة،مشرفة عالمي..خيالي,الوثائقية،البحوث والمعلومات،روايتي كافيه،(قاصة ولؤلؤة ألتراس،لغوية،حارسة السراديب، راوي)،نشيطة،تسالي،متألقةومحررة جريدة الأدبي، صحافية فلفل حار،كاتبة عبير alkap ~

 
الصورة الرمزية اسفة

? العضوٌ??? » 110863
?  التسِجيلٌ » Feb 2010
? مشَارَ?اتْي » 47,732
? الًجنِس »
? دولتي » دولتي Egypt
? مزاجي » مزاجي
?  نُقآطِيْ » اسفة has a reputation beyond reputeاسفة has a reputation beyond reputeاسفة has a reputation beyond reputeاسفة has a reputation beyond reputeاسفة has a reputation beyond reputeاسفة has a reputation beyond reputeاسفة has a reputation beyond reputeاسفة has a reputation beyond reputeاسفة has a reputation beyond reputeاسفة has a reputation beyond reputeاسفة has a reputation beyond repute
¬» مشروبك   ice-lemon
¬» قناتك fox
?? ??? ~
دورى يادنياكماتشائين وأرفعي من تشائين وأخفضى من تشائين لكنك أبدالن تغيري من الحقائق ولا من المثاليات الصحيحة أو الأفكار السليمة التى تؤكدلنادائما إن الأهداف المشروعة فى الحياة لا بدمنالسعي إليها بوسائل شريفةوأن ما نحققه بغيرهذه الوسائل لا يحقق لنا أبدا
?? ??? ~
My Mms ~
افتراضي








صباح الجمال

صباح الرضا ..صباح الأمل

يلى هنقول سوا لا إله إال أنت سيحانك للنجاة من الغم وتحقيق الأمانى 100 بعد صلاة الضحى

{فَٱسْتَجَبْنَا لَهُ وَنَجَّيْنَاهُ مِنَ ٱلْغَمِّ وَكَذٰلِكَ نُنجِـي ٱلْمُؤْمِنِينَ }





استجاب الله نداء يونس - عليه السلام - ونجَّاه من الكرب { وَكَذٰلِكَ نُنجِـي ٱلْمُؤْمِنِينَ } [الأنبياء: 88] إذن: فهذه ليست خاصة بيونس، بل بكل مؤمن يدعو الله بهذا الدعاء { وَكَذٰلِكَ.. } [الأنبياء: 88] أي: مثل هذا الإنجاء نُنْجي المؤمنين الذين يفزعون إلى الله بهذه


الكلمة:{ لاَّ إِلَـٰهَ إِلاَّ أَنتَ سُبْحَانَكَ إِنِّي كُنتُ مِنَ ٱلظَّالِمِينَ }
[الأنبياء: 87]
تفسير سورة الأنعام - الآية (88 - 91) - محمد متولي الشعراوي


فيُذهِب الله غَمَّه، ويُفرِّج كَرْبه. لذلك يقول ابن مسعود رضي الله عنه: " ثوِّروا القرآن " يعني: أثيروه ونقِّبوا في آياته لتستخرجوا كنوزه وأسراره. وكان سيدنا جعفر الصادق من المثوِّرين للقرآن المتأملين فيه، وكان يُخرِج من آياته الدواء لكل داء، ويكون كما نقول روشتة لكل أحوال المؤمن. والمؤمن يتقلّب بين أحوال عدة منها: الخوف سواء الخوف أنْ يفوته نعيم الدنيا، أو الخوف من جبار يهدده، وقد يشعر بانقباض وضيق في الصدر لا يدري سببه وهذا هو الغَمُّ، وقد يتعرض لمكر الماكرين، وكَيْد الكائدين، وتدبير أهل الشر.







لا تحكم بنظرتك القاصرة على أى أمر عد لعشرة

أقولكم ناموا تانى يوم إحكموا سبحانه الذى يغير ولا يتغير تبات نار تصبح رماد وبالفعل لما ينهدى بيكون حكمنا غير متحكم فيه حسن التريث فالربما ماكنت تظنه محنة تكتشف أن الله بفضله جعل لك به نصيب من الخير الكثير

حتى فى ظلم أى شخص لك ..ومحاولته السخرية منك والتقليل من شأنك أو كماتعود بعض من حولك التعدى عليك

تأكد سيكون ذلك الأمر .. كحبل المشنقة الذى لفوه بإيديهم حول عنقهم سبحانه يسخر لك كده جنود أرضه وسماه



وتلاقيهم بيقولوا أنا كان مالى ماكنت فى حالى

شفت بقى راحوا فى أبو بلاش .. دماغ متكلفة ياخونا
إيه الحكاية أقولكم


أول أمس رجعت تانى الاتصالات السخيفة لكن المرة دى كانت بمنتهى الفجور اتصال قبل الفجر مباشرة

وقال ايه بيقول إحنا جوميا ومعنا لك ايفون مدفوع الاجر

طبعا شكرناهم بأدب لكن يشاء الله أدوس على الرقم يطلع ميل

فارسلت لك شكرا لكم

لكن أظن مافيش جوميا فى الوقت ده احنا مش فى أوربا



use your mind next time


قبل كده لما كانت بتحصل سخافات كنت بقلق وبخاف

لكن المرة دى بفضل الله وعونه ماتهزتش فيا شعرة

والحمد لله الفضل لرقى لعلاج السحر والحسد الشيوخ أفاضل

حتى انى علقت لاحدهم أن المقطع هنا قوى على العارض وكنت بستفسر فعلا وأنا الحمد لله راضيه انى تغلبت على كل مامضى بفضل الله وحوله



بجد كفاية

والمرة دى والله لن أسامح

حسبى الله وكفى







أحوال كثيرررة تعتري الإنسان، ويحتاج فيها لمَنْ يسانده ويُخرجه مما يعانيه، فليس له حَوْل ولا قوة، ولا يستطيع الاحتياط لكل هذه المسائل. وقد تراوده بهجة الدنيا وزُخْرفها، فينظر إلى أعلى مِمّا هو فيه، ويطلب المزيد، ولا نهايةَ لطموحات الإنسان في هذه المسألة، كما قال الشاعر:
تَمُوتُ مع المرْءِ حَاجَاتُه*** وتَبْقَى لَهُ حَاجَةٌ مَا بَقِي


والناس تحرص دائماً على أن تستوعب نِعَم الحياة وراحتها، وهم في ذلك مُخْطِئون لأن تمام الشيء بداية زواله،
كما قال الشاعر:
إذَا تَمَّ شَيءٌ بَدَا نَقْصُه*** تَرقَّبْ زَوَالاً إذَا قيلَ تَم



لأن الإنسان ابنُ أغيار، ولا يدوم له حال من صحة أو مرض، أو غِنىً أو فقر، أو حزن أو سرور، فالتغيُّر سِمَة البشر، وسبحان مَنْ لا يتغير، إذن: فماذا بعد أنْ تصل إلى القمةَ، وأنت ابنُ أغيار؟








ونرى الناس يغضبون ويتذمرون إنْ فاتهم شيء من راحة الدنيا ونعيمها، أو انتقصتهم الحياة شيئاً؟ وهم لا يدرون أن هذا النقص هو الذي يحفظ عليك النعمة، ويدفع عنك عيون الحاسدين فيُسلِّم لك ما عندك. فتجد مثلاً أسرة طيبة حازتْ اهتمام الناس واحترامهم، غير أن بها شخصاً شريراً سِّيئاً، يعيب الأسرة، فهذا الشخص هو الذي يدفع عنها عُيون الناسِ وحَسَدهم. وقد أخذ المتنبي هذا المعنى، وعبَّر عنه في مدحه لسيف الدولة، فقال:


شَخَصَ الأنَامُ إِلَى كَمَالِكَ*** فَاستْعِذ مِنْ شَرِّ أعيُنهم بِعَيْبٍ وَاحِدٍ















التعديل الأخير تم بواسطة اسفة ; 15-06-22 الساعة 06:29 PM
اسفة غير متواجد حالياً  
التوقيع


رد مع اقتباس