عرض مشاركة واحدة
قديم 29-06-22, 05:06 AM   #150

اسفة

مراقبة،مشرفة عالمي..خيالي,الوثائقية،البحوث والمعلومات،روايتي كافيه،(قاصة ولؤلؤة ألتراس،لغوية،حارسة السراديب، راوي)،نشيطة،تسالي،متألقةومحررة جريدة الأدبي، صحافية فلفل حار،كاتبة عبير alkap ~

 
الصورة الرمزية اسفة

? العضوٌ??? » 110863
?  التسِجيلٌ » Feb 2010
? مشَارَ?اتْي » 47,728
? الًجنِس »
? دولتي » دولتي Egypt
? مزاجي » مزاجي
?  نُقآطِيْ » اسفة has a reputation beyond reputeاسفة has a reputation beyond reputeاسفة has a reputation beyond reputeاسفة has a reputation beyond reputeاسفة has a reputation beyond reputeاسفة has a reputation beyond reputeاسفة has a reputation beyond reputeاسفة has a reputation beyond reputeاسفة has a reputation beyond reputeاسفة has a reputation beyond reputeاسفة has a reputation beyond repute
¬» مشروبك   ice-lemon
¬» قناتك fox
?? ??? ~
دورى يادنياكماتشائين وأرفعي من تشائين وأخفضى من تشائين لكنك أبدالن تغيري من الحقائق ولا من المثاليات الصحيحة أو الأفكار السليمة التى تؤكدلنادائما إن الأهداف المشروعة فى الحياة لا بدمنالسعي إليها بوسائل شريفةوأن ما نحققه بغيرهذه الوسائل لا يحقق لنا أبدا
?? ??? ~
My Mms ~
افتراضي










إذا أردت أن تنتصر فى هذة الحياة فانتصر على نفسك

أولاً بعدم ظلمك غيرك ؛ فقد قيل : تعلمت كيف أكون مظلوماً فانتصرت

فإذا انتصرت لا تتكبر، بل اجعل التواضع مسلكك في أمورك كلها

التواضع لا يزيد العبد إلا رفعة

لا أعظم من قلب نزيه متواضع

ولا يأتي الكبر والترفع على الناس إلا من جهل

فالجهل مصيبة ، فإياك أن يصفك الناس بالجهل و الصغر

والجهل مطية ، من ركبها ذل ومن صحبها ضل ، والجهل موت الأحياء .




ومعا لمحاربة الجهل



قل آية ولا تقل معجزة



ا تم ختراعهاحديثا من السادة النجباء.. ليرسخوا فى العقول والقلوب أن لا سبيل وكيف سيحدث ذلك والأمر معجزة أى لا يمكن تحقيقه

الرد عليهم هأو كان غيركم أشطر








ربنا رب المستحيل من لا يعجزه شئ

وصححوا لهم

قل ولا تقل

قل آية ولا تقل معجزة






وكله بما يرضى الله

فقد جاء فى القرآن الحكيم

﴿ سَنُرِيهِمْ آيَاتِنَا فِي الْآفَاقِ وَفِي أَنفُسِهِمْ حَتَّىٰ يَتَبَيَّنَ لَهُمْ أَنَّهُ الْحَقُّ ۗ أَوَلَمْ يَكْفِ بِرَبِّكَ أَنَّهُ عَلَىٰ كُلِّ شَيْءٍ شَهِيدٌ﴾
[ سورة فصلت: 53]






الشرح حسب التفسير الميسر :

سنريهم آياتنا في الآفاق وفي أنفسهم حتى يتبين


سَنُري هؤلاء المكذبين آياتنا من الفتوحات وظهور الإسلام على الأقاليم وسائر الأديان، وفي أقطار السماوات والأرض، وما يحدثه الله فيهما من الحوادث العظيمة، وفي أنفسهم وما اشتملت عليه من بديع آيات الله وعجائب صنعه، حتى يتبين لهم من تلك الآيات بيان لا يقبل الشك أن القرآن الكريم هو الحق الموحَى به من رب العالمين. أولم يكفهم دليلا على أن القرآن حق، ومَن جاء به صادق، شهادة الله تعالى؟ فإنه قد شهد له بالتصديق، وهو على كل شيء شهيد، ولا شيء أكبر شهادة من شهادته سبحانه وتعالى.

فقدقال العلامة الشيخ ابن عثيمين في تعليقه على حديث(مَا مِنْ الْأَنْبِيَاءِ مِنْ نَبِيٍّ إِلَّا قَدْ أُعْطِيَ مِنْ الْآيَاتِ ) :
وهذا الصحيح أن يسمي ما أوتي الأنبياء آيات ، أما قول البعض معجزات فهذا
غير صحيح ، وفيه قصور ؛ لأنه يدخل في المعجزات أفعال السحرة .
والآية: هو اللفظ الذي وردفي الكتاب والسنة





كماذكره شيخنا ـ رحمه الله ـ نبه عليه شيخ الإسلام ابن تيمية ـ رحمه الله ـ مراراً ،ولعل أشهر كتاب يحال إليه في هذا كتابه الكبير (النبوات)









قال العلامة ابن عثيمين - رحمهُ اللهُ تعالى - :

المعجزة عند أهل العلم هي أمر خارق للعادة يظهره الله سبحانه وتعالى على يد الرسول تأييداً له وقد سماها أكثر أهل العلم بالمعجزات والأولى أن تمسى بالآيات التي هي العلامات على صدق الرسول وصحة ما جاء به كما سماها الله عز وجل بذلك وهي أبين وأظهر من المعجزات أي من هذا اللفظ فالأولى أن تسمي معجزات الأنبياء بآيات الأنبياء والآيات التي جاء بها النبي صلى الله عليه وسلم آيات كثيرة حسية ومعنوية أرضية وأفقية أخلاقية وعملية فهي متنوعة وأعظمها وأبينها كتاب الله عز وجل كما قال الله تعالى : وَقَالُوا لَوْلا أُنْزِلَ عَلَيْهِ آيَاتٌ مِنْ رَبِّهِ قُلْ إِنَّمَا الْآياتُ عِنْدَ اللَّهِ وَإِنَّمَا أَنَا نَذِيرٌ مُبِينٌ * أَوَلَمْ يَكْفِهِمْ أَنَّا أَنْزَلْنَا عَلَيْكَ الْكِتَابَ يُتْلَى عَلَيْهِمْ إِنَّ فِي ذَلِكَ لَرَحْمَةً وَذِكْرَى لِقَوْمٍ يُؤْمِنُونَ



لكن بما إننا بنتعلم سوا سوا

https://www.ibnothaimeen.com/all/noor/article_7784.shtml




هنا ملاحظة على العبارة التالية : ( ومعجز القرآن ) هذا من باب إضافة الصفة إلى موصوفها لأن المعنى : والقرآن المعجز ، وكان ينبغي له ألا يعبر عن آيات الأنبياء بالإعجاز ؛ لأن الإعجاز ليس من خصائص الأنبياء ، فإن الساحر يعجز ، والبهلواني يعجز ، فلما كان هذا اللفظ مشتركاً بين الحق والباطل ، كان الأولى أن نأتي بلفظ يتعين فيه الحق ، وهو ما نطق الله به وهو ( الآيات ) كما قال الله تعالى في القرآن : (بَلْ هُوَ آيَاتٌ بَيِّنَاتٌ فِي صُدُورِ الَّذِينَ أُوتُوا الْعِلْمَ)(العنك بوت: الآية49) .

فالأولى أن يقول : آيات القرآن بدل : معجز القرآن ، والأولى في جميع ما يسمى بمعجزات الأنبياء أن نسميه آيات الأنبياء ؛ لأن الآيات بمعنى العلامات الدالة على صدقه .

أما المعجزات فقد يعجز الساحر وقد يعجز غيره ، فإن أحداً لا يستطيع أن يجعل الحبال كأنها حيات تسعى إلا السحرة .

فالسحرة يفعلون ما يعجز عنه البشر ، لكن بالسحر ، ولهذا نقول كان من الأولى أن يعبر عن معجزات الأنبياء التي تسمى معجزات بالآيات .

وقد قال بعض الناس : إن معجزات السحرة لا تشتبه بآيات الأنبياء ؛ لأن آيات الأنبياء مقرونة بالتحدي ، وهذا غير صحيح ؛ لأن آيات الأنبياء تارة تكون تحدياً ؛ وتارة تكون ابتداءً بدون تحد . فقد جاء الصحابة رضي الله عنهم إلى الرسول عليه الصلاة والسلام في غزوة الحديبية ، وقالوا له : يا رسول الله ، ليس عندنا ماء ، فدعا بإناء فوضع أصابع يده عليه فجعل الماء يفور من بين أصابعه ،وليس في هذا تحد ، وهم رضي الله عنهم لم يقولوا له ائتنا بآية ، بل شكوا إليه قلة الماء فجاءت هذه الآية .

وآيات الرسول صلى الله عليه وسلم كثيراً ما تكون بغير تحد ، كما جاءه الرجل وهو على المنبر صلى الله عليه وسلم ، فقال : ادع الله أن يغيثنا : فدعا صلى الله عليه وسلم فأغيثوا قبل أن ينزل من منبره ، وجاء في الجمعة الثانية ، وقال : ادع الله أن يمسكها عنا فدعا فانفرجت السماء ، وليس في هذا تحد.







اسفة غير متواجد حالياً  
التوقيع


رد مع اقتباس