[اسفة]

هناك صبر جميل يلهمنا الله بفضله. … هناك شخص ما في حياتك في صورة آية من الخلق والإنسانية معك ويساندك ولست تراه فلا تتجاهل كرمه … هناك من يمنحنك القوة مهما كانت تعثراتك ولا يشتكي او يتذمر فكن ممتنا له. .. هناك نفوس متسامحة تتجاوز- وأخرى تقسو على نفسها وتتمادى هناك نفوس تشعرك بالسكينة والاطمئنان مهما كانت فظاعة الواقع. … هناك من يمنحنا من فيض إنسانيته بلا حساب ونهمله. … كونوا الحياة في أسمى معانيها وإن منحتم من عطر أخلاقكم امنحوا بإغداق لأحبائكم لا تؤجلوا المحبة والمشاعر الإنسانية الصادقة فهي بعمر الزهور إن لم تسقى ذبلت وتلاشت









الحب زرعة وزهرة نرويها بافعالنا واخلاصنا فازرعوا الحب فى قلوبكم وانقلوه الى قلوب من حولكم فزراعة الحب بلسم يخفف علينا قسوة الحياة ....الحب هو القوة وليس الضعف
فالله سبحانه وتعالى يؤكد انه يحب المؤمن القوى عن المؤمن الضعيف ...فالقوة ايمان وحب صادق وعمل وصبر وجلد
اذن الله يحب اهل الايمان
والايمان يبدأ بحب الله اولاً وأهل الإيمان من صفاتهم أنهم مكارم أخلاق تمشى على الأرض وهنا سر الفوز بكل شئ تتمناه



عن عمر بن الخطَّاب - رضي الله عنه - أنَّه قال: "نحن قومٌ أعزَّنا الله بالإسلام، فمَن ابتغى العزة في غيره، أذلَّه الله"، وفي وصيته - رضي الله عنه - لسعد بن أبي وقاص ومن معه من الجنود، قال: "وإنما يُنصر المسلمون بمعصية عدوِّهم لله، ولولا ذلك لم تكن لنا بهم قوَّة؛ لأن عددنا ليس كعددهم، ولا عُدَّتنا كعُدَّتهم، فإنِ استوينا في المعصية، كان لهم الفضل علينا في القوَّة، وإلاَّ نُنصَر عليهم بفضلنا، لم نغلبهم بقوَّتنا".
والبداية

إفشوا السلام تنتشر بينكم المحبة و تدخلوا الجنة بسلام



السلام أول أسباب التآلف ومفتاح استجلاب المودة، والمقصود بإفشاء السلام نشره والإكثار منه، والسلام اسم من أسماء الله عز وجل، وإفشاء السلام طريق موصل للمحبة بين المسلمين، فعن أبي هريرة رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: (لا تدخلون الجنة حتى تؤمنوا، ولا تؤمنوا حتى تحابوا، أولا أدلكم على شيء إذا فعلتموه تحاببتم: أفشوا السلام بينكم) رواه مسلم، وهو حق من حقوق المسلمين فيما بينهم، فعن أبي هريرة أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: (حق المسلم على المسلم ست)، قيل: ما هي يا رسول الله؟ قال: (إذا لقيته فسلم عليه, وإذا دعاك فأجبه, وإذا استنصحك فانصح له, وإذا عطس فحمد الله فشمته, وإذا مرض فعده, وإذا مات فاتبعه) رواه مسلم.

كما أن إفشاء السلام من خير خصال الإسلام، فعن عبد الله بن عمرو رضي الله عنهما أن رجلا سأل رسول الله صلى الله عليه وسلم: أي الإسلام خير؟ قال: (تطعم الطعام, وتقرأ السلام على من عرفت ومن لم تعرف) رواه البخاري، فبذل السلام على من تعرفه ومن لا تعرفه يُزيل الوحشة ويُبعد المرء عن الخصال المذمومة من الكبر والاحتقار ونحوهما.

والسلام من خصائص هذه الأمة، وهو التحيّة المباركة، فعن عائشة رضي الله عنها أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: (ما حسدكم اليهود على شيء ما حسدوكم على السلام والتأمين) رواه البخاري في الأدب المفرد، وهذا دليل على أنه شُرع لهذه الأمة دون غيرها.

وهو سبب في زيادة الأجر والثواب، فعن عمران بن حصين رضي الله عنه قال: جاء رجل إلى النبي صلى الله عليه وسلم فقال: السلام عليكم، فرد عليه السلام ثم جلس، فقال النبي صلى الله عليه وسلم: (عشر), ثم جاء آخر فقال: السلام عليكم ورحمة الله، فرد عليه فجلس، فقال: (عشرون), ثم جاء آخر فقال: السلام عليكم ورحمة الله وبركاته، فرد عليه فجلس، فقال: (ثلاثون) رواه الطبراني.


صباحكم سلام ومحبة من قلبى لقلوبكم الجميلة

ايام قادمة لن ينجينا كأمة إلا الاتحاد والقوة والتمسك بدين الله وموسى نبى وعيسى نبى وكل من له نبى يصلى عليه

ولس تعصبا مش تعملوا لى زى بنى صهيون بيقولوا علينا أيا أعداء السامية يا تطبعوا يا نرجمكم حتى الموت تعالوا نكمل فى الوثائقية وأحلى خطبة وقصف جبهة للغوغاء



اتقوا الله بقى خلونا نخلص من الليلة البيضا دى الموضوع طول ههههه
صفوا النية وتقربوا إلى الله بأى وسيلة تحبون





وبعدين تعالوا هنا أزاى مش تسألوا على سوفة
لتكونوا بتطفشونى ياللى هلكتونى ههههه
طيب ليه دنا شغالة لوجه الله والوطن خخخ مش تزعلوا لأجل عيون الحبايب

اسكتوا ما قولتلكوش بقيت شاطرة أوى فى فك العقد والشراشيب


واللى يزعلنى يقابل

والله غالب على أمره ..وسيقضى أمرا كان مفعولا



قولوا الكلمة الطيبة وهونوا الحياة على بعض حلو اللى يقول الكلام وهو مستغنى يعنى فى وضع قوة
لكن هنيئا لمن تمسك بدينه وأخلاقه وصبر مهما اتعصر لا وكمان جبر الخواطر وهو مكسور الخاطر يابخته عند ربه هيحبه ويلبى طلبه ويسخر له كل الكون يحبه





ونقول بثقة حينها من الله مقبولين ياعيونى سحر ربانى مش شى تانى

صباحو..أفردوا بوزكم لحسن إنتوا حرين كلنا والله حرانين مش انتو بس هههههه