عرض مشاركة واحدة
قديم 27-09-22, 02:13 AM   #541

فاتن نبيه
 
الصورة الرمزية فاتن نبيه

? العضوٌ??? » 487008
?  التسِجيلٌ » Apr 2021
? مشَارَ?اتْي » 1,428
?  نُقآطِيْ » فاتن نبيه has a reputation beyond reputeفاتن نبيه has a reputation beyond reputeفاتن نبيه has a reputation beyond reputeفاتن نبيه has a reputation beyond reputeفاتن نبيه has a reputation beyond reputeفاتن نبيه has a reputation beyond reputeفاتن نبيه has a reputation beyond reputeفاتن نبيه has a reputation beyond reputeفاتن نبيه has a reputation beyond reputeفاتن نبيه has a reputation beyond reputeفاتن نبيه has a reputation beyond repute
افتراضي


اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نورهان الشاعر مشاهدة المشاركة
مساء الحب فاتنة قلبي..
حينما يرى الإنسان الأسوء يهون أمام عينيه السيء، فأنا أتخيل صقر القديم لو أتى إليه أحد و قال له أنك ستعمل نادلا في مطعم. كان ليجن و يستنكر الأمر بشدة، بل و يفضل الموت على ذلك!
لكن بعد أن جرب كدح القرية و قسوة القلوب، أصبحت هذه المهنة البسيطة راحة بالنسبة إليه، ففيها يطل على عبق الماضي الذي يحن له، و يعاكس أطياف الذكريات، و لو كانت المجاملة زائفة فهي تظل خلقا أفضل بكثير من القسوة و التنمر و هي طريقة حضرية في التعامل.
المشاغبة رحمة لا تتوقف عن حبها لأخيها و التقرب إليه بكل الطرق، فها هي تناديه من هاتف نورا بعد وقت قصير، و أظن أن لقاءا قريبا بين الصقر و الجميلة قارب وقوعه.
و من جهة أخرى العاشق المتيم يأسرنا بأشعاره، ما أجمل و أرقى و أحلى كلماتك العذبة التي تروي الروح الضمأنة، أنت فاتنة يا حبيبة القلب أن عظيمة!
صورة العائلة الجميلة التي يملؤها الحب و السلام. ترى هل تستطيع أشباح الماضي تضمير هذا السلام، و تشتيت الصورة الجميلة من جديد؟! فإخفاء الماضي أشبه بمدارات النار بتبن، فأن لك تظهر في الأول، لا يمر وقت إلا و قد زاد لهيبها لتحرق كل شيء بجانبها ، فماذا بالضبط حدث في هذا الماضي؟ و لما يرغب الأب بإخفاء الأمر عن ولده؟ أليس الشعور بالجهل متعبا أيضا؟
كم أحببت المشاعر الجميلة التي كانت منتشرة بينهم، غير أن رائد جنني و هو لازال يشك في الأمر و ينتظر نتائج إثبات النسب.قتلني!
حسان لم يخيب رجاء من طرقت بابه، و كيف يفعل و هي حبيبة القلب؟ رغم خيانتها، رغم أنها غدرت به و مزقت ثقته، إلا أن قلبه لازال يخونه لأجلها فيستمر في هواها. لا أفهم سبب أصرارها على الصمت، لما لا تتحدث؟ لما لا تصارحه فترتاح و تريحه؟ لما بهذه الطريقة تعذبه و تعذب نفسها معه؟
لكنه كان أكرم منها و لم يرجعها خائبة أبداً، أليس هذا السبب كافيا لتصارحه؟
و هو هذا العاشق المغدور كيف ينقذ قاتلة الفلب؟
و أخيرا فقد الجليد قليلا من جموده و بدأ ينجب قطرات من ماء يروي القلوب.
رائد قرر أخيرا التقرب من ياسمين بعد أن أكدت له الورقة أنها أخته. ألم تكن المشاعر أصدق؟ فلما فضل عليها خطوطا من ورق؟ لا يهم الآن فلا بد أن ما يعانيه بسبب فقدان ذاكرته جعله لا يأتمن شيئا. و غروره القاتل لا بخلصنا منه يقتلني.
أما عن العاشقة نرمين ماذا نقول لها السنبن لم ترودها.
لا أصدق كيف إنتهى الفصل، لم أشبع منه و تمنيت لو يطول أكثر.





نورهاني الجميلة
ما هذا الجمال
هدر قلبي بسعادة و انا اطلع على كلماتك...
ههه أخيرا زال حنقك على رائد هههه
حقا سعيدة أنك توصلتي لما قصدته بكل يسر
و سعيدة ان الفصل اعجبك
باذن الله أنا أعد لفصل أطول من هذا فقط دعواتك بتيسر الحال
دمتي بود عزيزتي


فاتن نبيه غير متواجد حالياً