عرض مشاركة واحدة
قديم 15-12-22, 11:13 AM   #8

سمراء الشرق أنيييو
 
الصورة الرمزية سمراء الشرق أنيييو

? العضوٌ??? » 508951
?  التسِجيلٌ » Dec 2022
? مشَارَ?اتْي » 341
?  مُ?إني » على تلك التلة قرب ضفة النهر☀️
?  نُقآطِيْ » سمراء الشرق أنيييو has a reputation beyond reputeسمراء الشرق أنيييو has a reputation beyond reputeسمراء الشرق أنيييو has a reputation beyond reputeسمراء الشرق أنيييو has a reputation beyond reputeسمراء الشرق أنيييو has a reputation beyond reputeسمراء الشرق أنيييو has a reputation beyond reputeسمراء الشرق أنيييو has a reputation beyond reputeسمراء الشرق أنيييو has a reputation beyond reputeسمراء الشرق أنيييو has a reputation beyond reputeسمراء الشرق أنيييو has a reputation beyond reputeسمراء الشرق أنيييو has a reputation beyond repute
?? ??? ~
دعني أحتفل فاليوم كان حزين🥳
?? ??? ~
My Mms ~
افتراضي

الفصل 2
.
.
.
.
.
عندما يقرر القدر اللقاء
.
.
.
.
الإثنين(11:30)صباحاً
.
.
.
بعد راحة دامت نصف ساعة
حان وقت الرحيل لمواصلة الرحلة
كانت تقف بعيداً عن عائلتها كان واضح شرودها تكرر نداء
ياقوت لها كثيراً ولكن ما من مجيب عقدت حاجبيها بهدوء
"ما هي الأفكار التي تدور في ذهنها الأن"
هذا ما سألته ياقوت لنفسها همت بالذهاب إليها لولا إعتراض علي(أخوهاالكبير)طريقها هاتفاً بهدوء:خليكِ أنتي أنا بروح لها....
،
إحساس غريب كان ما يحسه بكل خطوة يمشيها إليها وقف
على مقربة منها ليقول بهدوء:يلا مشينا....
لم يسمع منها جواب نادها ولكنها لم ترد ليقترب منها ويضع يده
على كتفها وهو عاقد حاجبيه....
،
،
كانت شاردة تبحر بفكرها في مكاناً بعيد حتى هي لا تعلم أين؟
وعدسة عينيها متجمدة بنقطة واحدة....
شهقت عندما أحست بيد أحدهم على كتفها ينتشلها من بحر
أفكارها المعتم......
،
بهدوء وهو عاقد حاجبيه قال:بسم الله عليكِ،أيش فيكِ؟!!!
إبتسمت عندما رأت أخو الأكبر الذي تعتبره بمثابة والدها وضعت
كفها على صدرها وهي تقول:خوفتني،كنت بفكر وشكلي تعمقت
شوي بتفكيري.
إبتسم علي وهو يربت على رأسها:شوي؟!!صار لي من ساعة أناديك وتقولي شوي لا بالله نمتي.
ضحكت بحماس لتقول:يأخي تعرف أختك ما شاءالله عليها شخصية مهمة في المجتمع....
تنفست بهدوء وهي تكمل:عاد أعمالي تأخذ من وقتي وتفكيري....
ضربها علي على رأسها وقال وهو يمثل العصبية:بلا كلام فاضي ويلا قدامي على السيارة تأخرنا بسببكِ.
مشت من قدامه وهي تمسح مكان ضربته على رأسها
،
رغم تلك الضحكات وما قالته عن سبب شرودها لمح بعض
من الحزن بعينيها حزن لعمل لم يأتي بعد وذاك الشعور
الذي ينتابه شعور مخيف ليس له أساس.....
،
،
بهمس محدث به نفسه:اللهم أجعلها سفرية خير.
إلتفتت عندما لم تشعر به يسير بجانبها عادت إليه بضع خطوات
وذراعها تعانق ذراعه قالت وهي تميل برأسها:يمكن بهالمكان شي يخلي الواحد يشرد.
إبتسم لها بهدوء وهو يمشي معها متجهين إلى السيارة بعد أن
نفث أفكاره وتعوذ من الشيطان....
.
.
.
.
.
أهلاً بكم في العاصمة
.
.
.
حيث الأحداث تكثر، حيث القصص تسرد، حسب أهواء
العقول المتحكمة،هنا حيث السيطرة التامة لأصحاب النفوذ هم
من يكتبوا السيناريو من خلف الكواليس....
.
.
أهلاً بكم في مدينتي
،
،
قبل بزوغ فجر ظهور سفاحي...
.
.
أهلاً بكم في العاصمة
.
.
.
في أحداث و مواقف لشخصيات جديدة....
.
.
.
في أحدى شركات الصناعات الكبرى
،
،
في مكتب المدير العام لشركة
،
،
الحوار بلغ القمة من العنفوان بين الأب وإبنه
صلاح (مديرالشركة)بغضب صرخ:رح تتزوج بنت عمك وكلامي ما بعيده.
هشام (إبنه)يحاول أن يكتم غضبه:مارح أفسخ خطبتي لعيون بنت عمي قراري مارح أغيره، كم مرة تكلمنا بالموضوع ماتعبت؟!!!
صلاح بعصبية:لا تجنني يا هشام خطيبتك مو من مستوانا وماهي من عايلتنا...
هشام وهو يفهم قصد والده جيداً كل ما يهمه كيف يستغل المواقف لصالح رفع مستوى شغله:زواجي مو مصلحة، هذا زواج يبه ماهو بشغل مايهم المال وحياتنا ماهي مستقرة.
صلاح يشد على أسنانه:إلا يهم أنت أبني ولازم تساوي اللي يرضيني، وبنت عمك وحيدة أبوها وكل شيء بأسمها ورح تستفيد منه.
هشام بصرامة لينهي هذا الجدال الذي ينرفزه:زواج من بنت عمي ماني متزوجها، وزوجتي الأولى والأخيرة هي فتون مافي غيرها...
تنفس بعمق ليتابع حديثه:وما أسمح لك تدخل في حياتي مثل لما تدخلت في حياة شهاب...
سكت قليلاً ليردف:كل هالسنين تنسى أن عندك عيال ووقت شغلك تذكرنا ماحنا صغار يبه وما تقدر تدخل في حياتنا لأنها تخصنا حنا وبس...
صلاح بغضب:هذه ثمار تربايتي لكم ياخسارة بس.؟!!!
هشام بسخرية يكتف يديه وهو يقول:ليش أنت ربيتنا وأنت بشغلك، وأمي الله العالم وين هي، هذه ثمار تربيتنا لنفسنا.
أنهى كلامه وهو يعطي والده ظهره، خرج من مكتب والده وهو يغلق الباب بقوة خلفه....
،
بينما والده جلس على كرسيه وهو يفكر في حيلة جديدة ونهائية لهذا الزواج الذي يعتبره مهزلة بنظره...
.
.
.
في جو المدينة وزحمة السير فيها نمشي في شوارعها لنبتعد عن هذه الشركة وأصحابها
،
،
على بعد شارعين....
،
،
في منزله الكبير بطابعه الكلاسيكي الفخم
،
،
رغم كبره وجماله إلا أن جوه يطغى عليه الكآبة...
بجمود نطق وهو يقف عند الشباك الكبير في حضرت ذاك الجالس
بهدوء:مارح تواصل بحثك؟!!!
إبتسم بتسلية وهو يلعب بأحجار النرد:ليش أبحث عنه مصيره يظهر تتوقع ما أعرف لما يخرج.
نظر إليه بعدم رضى:إيش عرفك أنه الحين ما بيساوي أي مصيبـــــ....
قاطعه وهو يضحك وينظر إلى حجر النرد عندما وقف دورانه على وجه ستة:عمره ما كان بالهدوء اللي مارح يسمعه أي احد أبسط شيء رح يساويه مجزرة تهز الرأي العام والبلد بكبره، ومتاكد مثل ما أنا متاكد بوجودك جنبي أنه الحين مأخذ راحة طويلة والله العالم متى رح يتعب من جلوسه كل هالفترة.
كان ينظر إليه وهو يتكلم مشى من أمام الشباك إنحنى على الطاولة أخذ جواله ومشى توقف عند الباب دون أن يلتفت للجالس خلفه وقال بحزم:ما أعرف من وين جاي بكل هالثقة لكن رح أحملك المسؤولية
يا زيد لو إنمسك قبل لا توصل له.
إبتسم نصف إبتسامة ليقول بغرور وهو يرفع حاجبه الأيسر الذي ينتصفه جرح قديم:أفهم من كلامك تهددني؟!!!
أجاب وهو على حاله:أفهمه مثل ما تريد.
خرج تاركاً زيد تعلو ملامحه البيضاء إبتسامة تسلية وكأنه يعلم ما يحدث....
.
.
.
عند مسافرينا الأعزاء.....
،
،
أعلنت الرحلة نهايتها عندما وصلوا إلى وجهتهم المطلوبة
،
،
توقفت السيارة عند بيت صديق والدهم توجه الرجال لمجلس الرجال خارج البيت وتوجهت الحريم إلى داخل البيت من الجهة المعاكسة إستقبلت إمرأتان من العائلة الحريم بينما كانت ياقوت وأختها المشاكسة متأخرات كانت تنظر إلى الحديقة والأزهار مرتبة بشكل جميل لوت شفتيها وهي تعض على شفتها السفلية على بعد خطوة منها كانت ياقوت تمد يديها وتفرقع رقبتها وهي تتثاوب إنحنت قليلاً لتنفض عبايتها...
على بعد مسافة قصيرة منها كانت تركض وهي تنظر لخلفها ولم تنتبه على طريقها إصتدمت بياقوت التي كانت منحنية ولم تنتبه عليها لتبتعد الإثنتين بمسافة من قوة التصادم...
الفتاة سقطت على مؤخرتها وصرخت بألم بينما ياقوت مسكتها أختها مانعة عنها السقوط أرضاً...
إبتسمت ياقوت لأختها وهي تقول:شكراً خيتوووه.
شهقت بخفة لما سمعت الفتاة تقول وهي تمسح مكان الضربة بألم:لا ولله جدار مو بنت.
لتضحك أختها لتقول وهي مازالت تسند ياقوت:صادقة جدار كسرتي ظهري لما مسكتكِ يالدبدوبة.
وقفت ياقوت وهي تضع يدها على خصرها وتقول:أخر مرة أشكرك يالعصا.
،
(كانت أختها نحيفة مما أثر على شكلها الذي يرأها يعطيها عمر أصغر من عمرها)
،
قامت الفتاة وهي تضحك على كلامهما وتنفض تنورتها الطويلة إعتدلت ورفعت يدها لتسلم عليهما وهي تقول:ماشاء الله مرة دمكم خفيف وأنا اللي توقعت بنات هادئات ما تمزحوا ولا تتكلموا إلا لضرورة.
سكتت قليلاً وهي تمسك يد تلك المشاغبة وتقول:حتى أني قلت لأمي ما رح أقابلكم أخاف تتمسخروا بي وتقولوا أيش هالبنت المجنونة هذه.
ضحكت وهي تشد على يد تلك الفتاة وتقول:يا حياتي خلينا نوسع صدورنا ليه نكدر نفوسنا بدري على الهم وحنا لسا صغار. ضحكت الفتاة بصخب وهي تصفق بيدها:درر ياقلبي درر...فجأة صرخت تحنحنت بإحراج لما رأت نظراتهما المستغربة من صراخها المفاجئ وأردفت:أسفة خوفتكم....رفعت يدها وهي تمسح على شعرها وتتابع:نسيت أعرفكم بنفسي أنا رانيا.
ضحكت ياقوت وهي تقول:لا تخافي ما خفنا ولا شيء معنا
الأخت(تأشر على أختها)صاحبة الحنجرة الذهبية في الصوت العالي...
بإبتسامة تابعت:المهم إسمي ياقوت...
وقبل أن تنطق أختها بشيء قالت ياقوت وهي تناظرها بإبتسامة مستفزة:وهذه أختي فتنة...
توسعت إبتسامتها لتتابع:وندلعها فتون.
رفعت حاجبيها بدهشة وهي تشتم ياقوت بداخلها وقبل أن تقول شيء صدمت من رد فعل رانيا وهي تحتضن يدها وتقول:ماشاء الله والله إنكِ فتنة إسم على مسمى...
سحبتها معها وهي تقول:وبعدين أختي أسمها فتون خلونا ندخل أعرفكم عليها.
لتدخلان وتتبعهما ياقوت بإبتسامة....
.
.
.
.
بعيداً عن الأجواء المرحة والتعارف والإبتسامات العفوية...
،
،
،
في وسط المدينة بأكبر مشافي العاصمة...
،
،
مكان جديد وزيارتنا الأولى له...
،
،
الأجواء كئيبة وموترة
،
،
ورائحة المعقمات تضج في الأنحاء
،
ينظر إلى إبنته من خلف زجاج العناية التي تحتضن جسد إبنته الوحيدة التي جاءت بعد إنتظار طويل، الأجهزة تنتشر بجسمها الرقيق الضعيف، لم تتجاوز سن ثمانية عشرة ولكن ما بها من ألام يتجاوز ما يُعانيه عجوز بالثمانين،بسبب صعوبة الولادة ماتت الأم وإبنتها أصابتها عاهة دائمة، يوم تتحسن حالتها وإسبوع تسوء، يوم تستيقظ وإسبوع في غيبوبة هذة حالتها طوال الثمانية عشر سنة،حياتها مبنية على المهدئات مع قليلاً من الأمل مع الكثير من الإيمان والرضى بالقدر...
،
،
مريضتنا حنين إحدى شخصيات الرواية الجدد،
من أبناء العاصمة،وبنت واحد من أكبر
رجال الأعمال خارج وداخل البلد...
.
.
.
.
وقفة
،
،
،
لنرجع بالأحداث إلى الوراء قليلاً
،
،
،
قبل سنة من الأن 3/15
،
،
،
تتأفاف وهي تشاهد الأخبار مع أخيها المهوس بالأخبار بينما هي تعشق الكرتون والإنمي قطع عليها مشاهدة الإنمي ليشاهد الأخبار كانت تنظر بملل بينما أخيها مركز مع الأخبار لتنتهي الأخبار وتنتقل القناة إلى بث برنامج مباشر في نهاية الإسبوع عن أكثر القضايا التي تثير الرأي العام وأبشع الجرائم...
رغم عدم إهتمامها بالأخبار إلا أنها تعشق وجود هذا النوع من البرامج
،
،
تتمنى أن تكون محققة مع علمها بإستحالة الأمر ولكنه حلم والحلم يبقى
حلماً...
بدأت القناة بعرض أول القضايا وأكثرها جدلاً وأكثر الجرائم عنفاً...
بدأت المذيعة القضايا بالتنوية قائلة:أعزائي المشاهدين الرجاء عدم مشاهدة هذة القضية لأصحاب القلوب الضعيفة لما تحملة من عنف كبير وبشاعة مخيفة كما نقول دائماً لكن البشاعة هذة المرة فاقت الوصف...
،
القضية الأولى هي قضية سفاح الجلود أو كما يسميها البعض سفاح دماء العاصمة...
بدأ النقاش الممل عن القضية...
،
،
بعد دقائق طويلة
،
،
(بدأ الحدث المهم بنظرها بعد المناقشات...)
،
تطرقت المذيعة بعد نقاش إلى أحداث القضية:أعزائي المشاهدين ضحايا هذا القضية الشنيعة زوجين تم سلخ جلدهما وحرق بيتهما لكن الغريب
أن الجثتين وضعتا بمكان لم يصل إليه النار،جاءت التحاليل وتقرير الشرطة أن الأمر لم يكن محض صدفة إنما مدبر وإحتمال أنها رسالة تهديدية من القاتل،ولحد الأن مازالت هذه النقطة مجهولة ومازالت التحقيقات جارية..
،
،
لينتقلوا لعرض بعض صور الضحايا،
بدأت القناة بإظهار صور المنزل المحترق متغاضية عن إظهار الجثث بسبب منع الشرطة لصحافة بالتقاط الصور لها لما تحملة الجريمة من بشاعة فوق الخيال لهذا إكتفت بالشرح والتحليلات وإظهار البيت المحترق.
،
،
كانت مركزة بذمة وضمير حتى تعلقت نظرها بصورة لناس المجتمعة حول المنزل المحترق ظهرت الصور سريعة إلا أنها تعلقت صورة برأسها لشاب بين جموع الناس ومن دون سبب إعتلت قشعريرة جسمها وتسارعت دقات قلبها وسالت دمعة يتيمة على خدها بعد أن رمشت بجفنها بصوت جاء خافت لأنه خرج من بين شفتيها المرتجفة:عيونه تنزف...
الصورة التي علقت برأسها كانت لشاب يلبس ملابس سوداء تغطى ملامح وجه كمامة سوداء ويضع قبعة شمس سوداء تظهر من أسفل القبعة خصلات شعر ذهبية بعكس لون بشرته البيضاء الناصعة في ذاك الجزء الصغير الذي يظهر عين واحدة بجفن سفلي أحمر اللون كحمرة الدماء يرتدي جاكيت بني تحته قميص أبيض محمر وحقيبة ظهر بحزام وحيد تعتلي الجاكيت...
ربما كانت الصورة لثانية واحدة لكنها حفرت ملامحه بعقلها بعمق....
إلتفت أخوها عليها عندما سمع همسها الخافت المرتجف إندهش من دمعتها ورجفت جسمها الواضحة كأنها بوسط ثلج،وملامحها الشاحبة
المصفرة...

كل هذا فقط حدث في تلك الثانية التي تعلقت بها عينيها
بذاك الشاب المريب بنظرها،
في تلك اللحظة حتى هي لم تعرف ماذا حدث لها لما كل هذا
الخوف؟!!!ولماذا شعرت بشيء سيربطها به في القريب العاجل؟!!!...
،
،
قال بإستنكار من ردت فعلها:أيش فيكِ تغير لون وجهكِ، هذا وأنتي شفتي البيت وهو محروق وبس وما شفتي الجثث وهذا حالتك تغيرت 180 درجة،عجيب والله...
سكت قليلاً عندما رأى عدسة عينيها متجمدة ولم ترمش وهي متعلقة بالشاشة التلفاز بشحوب.
رفع حاجبيه ليقول بعد ثواني:وبعدين يا خوافة البرنامج هذا ما هو لأصحاب القلوب الضعيفة والحين يلاه إنقلعي خليني أشوف باقي الجرائم لا تموتي علينا عاد...
عاد لمتابعة البرنامج ليتذكر ما همست به ليقول دون النظر إليها:عيون مين تنزف أنا ماشفت جثث؟!!!
.
.
.
.
لمحة
.
.
.
«أتعلمين أن القدر جمعكِ بي قبل أن يجمعني بكِ»

*~لسان سفاح العاصمة ~*

دمتم في رعاية الله

إلى الملتقى بأذن الله

بقلم/سمراء الشرق

مشاعركم وأنتم تقرؤوا...

إنتقاداتكم

تحليلاتكم

تعليقاتكم

لأستمر في الكتابة متابعيني الغاليين

تفعلاتكم تهمني وتعطيني العزيمة للمتابعة

وأتمنى تعطوني أنطباعاتكم
وإذا كانت هناك أي أشياء خاطئة
نبهوني عليه لأستطيع تصحيحها
والإبداع أكثر
.
.
.

وسسسسسسسسسساسا

☆سمراء الشرق☆



التعديل الأخير تم بواسطة ebti ; 27-01-23 الساعة 12:04 AM
سمراء الشرق أنيييو غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس