شبكة روايتي الثقافية - عرض مشاركة واحدة - ❤️‍حديث حب❤️‍ للروح ♥️والعقل♥️والقلب

What ya getting out of living
What good is what you've got
If you're not having any fun
Are you having any laughs

Are you getting any loving
If other people do So can you
have a little fun After the honey's in the cone
Little bees go out and play
Even the old grey mare back home
Has got to have hay (Hey) Better have a little fun
You ain't gonna live forever

Before you're old and grey, still okay

Have your little fun, son
Have your little fun
Life is full of ifs and buts
You know the squirrels save and save
Yeah, and what have they got
(Nuts)
Better have a little fun

You ain't gonna live forever
Before you're old and grey, still okay

Have your little fun, son
Have your little fun

صحيح هى الترجمة لا تمت لكلمات الأغنية بس المجمل هو ذا سام ميننج اى نفس المعنى اش دراكم إنها اسوفة تاتش هههه
شيفاكم يابتوع الحلال والحرام نقول بالنحوى

إن للمؤمن قلباً شاكراً، ولِساناً ذاكراً وجسَداً على البلاء صابراً؛ والمؤمنُ يطيع ربه صح لكن ربنا ما خلقناش ملايكةولا طلب مننا نكون كده لا هو أقرب لنا من حبل الوريد ويعلم اننا جبلنا على النقص والخطأ لكن خير الحطأيين التوابيين عارف مش هنستحمل تتفذ اوامره ونبعد عن نواهيه لكن نروح عن القلوب بما يرضيه حتى المرسلين قال عنهم إنهم ليأكلون الطعام ويمشون في الأسواق ويعبدون الخلاق

ورغم إن المداعبة والملاعبة والهزل والمزاح كلها أضداد للجد ، فهل كان رسول الله صلى الله عليه وسلم على جلال قدره ، وسمو مكانته ، وانشغاله بمهام الرسالة ، وأعباء القيادة ، هل كان يمزح ، هل لديه وقت للمزح والمداعبة ؟
والجواب : نعم ، كان يمزح ، ويداعب أهله وأصحابه ، ويضحك معهم ، ويتبسم أحياناً ، ويضحك حتى تبدو نواجذه أحياناً أخرى ، لكن كان مزاحه قليلاً وبقدر الحاجة ، وكان لا يقول فيه إلا حقاً ، بل هو في مزاحه يقدم معروفاً لأصحابه بما يدخل عليهم الفرح والسرور والغبطة ، لأنهم كانوا كلهم أهل جهاد ورسالة وأمانة يبلغونها من خلفهم ، فهمهم يحتاج إلى محطة يتوقف فيها ليعاود نشاطه .

نماذج من مزاح النبي صلى الله عليه وسلم :
عن النعمان بن بشير رضي الله عنه قال : استأذن أبو بكر على النبي صلى الله عليه وسلم ، فسمع صوت عائشة عالياً على رسول الله صلى الله عليه وسلم ، فلما دخل تناولها ليلطمها ، وقال : لا أراك ترفعين صوتك على رسول الله صلى الله عليه وسلم ، فجعل رسول الله صلى الله عليه وسلم يحجزه ,تحتمى بظهر رسول الله ، فلما خرج أبو بكر مغضباً ، قال رسول الله صلى الله عليه وسلم لعائشة : " كيف رأيتني أنقذتك من الرجل " .

وأخرج عبد بن حميد والترمذي في الشمائل وابن المنذر والبيهقي في البعث عن الحسن قال: أتت عجوز فقالت يا رسول الله : ادع الله أن يدخلني الجنة ، فقال : يا أم فلان " إن لجنة لا يدخلها عجوز " ، فولت تبكي ، قال : " أخبروها أنها لا تدخلها وهي عجوز ، إن الله يقول : { إِنَّآ أَنشَأْنَـٰهُنَّ إِنشَآءً * فَجَعَلْنَـٰهُنَّ أَبْكَـارًا } " .
وَقَالَ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ لامْرَأَةٍ وَقَدْ ذَكَرَتْ لَهُ زَوْجَهَا ، فقال لها : الَّذِي فِي عَيْنِهِ بَيَاضٌ ؟ فَقَالَتْ يَا رَسُولَ اللَّهِ : إنَّهُ لَصَحِيحُ الْعَيْنِ ، وَأَرَادَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ الْبَيَاضَ الَّذِي حَوْلَ الْحَدَقَةِ .
فكل إنسان له بياض داخل عينيه حول السواد ، والبياض أكبر من السواد .

وقال لأنس بن مالك رضي الله عنه مرة يا ذا الأذنين ، وهي مداعبة ظاهرة ، وحق واضح ، فكل إنسان ذو أذنين اثنتين .
وقال لرجل مرة وكان دميماً وهما يمشيان مع بعضهما : " من يشتري هذا العبد " ، فقال الرجل : إذن والله تجدني كاسداً ، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم : " لكن عند الله لست بكاسد ، أنت عند الله غال " .

عرف بسماحته احتياج الإنسان إلى الترويح عن النفس في حياة كل ما فيها يتطلب منه جهداً جهيداً وتعباً ومشقة. وفي وقد قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «روّحوا القلوب ساعة بعد ساعة، فإن القلوب إذا كلّت عميت».. وهناك مقولة جميلة للإمام علي بن أبي طالب كرم الله وجهه حيث يقول:

«إن للقلوب إقبالاً وإدباراً، ونشاطاً وفتوراً، فإذا أقبلت بصرت وفهمت، وإذا أدبرت كلّت وملّت».

وعن حنظلة الأسيدي أنه مر بأبي بكر وهو يبكي

فقال: مالك يا حنظلة..؟

قال: نافق حنظلة يا أبا بكر؛ نكون عند رسول الله صلى الله عليه وسلم يذكرنا بالنار والجنة كأنه رأي عين، فإذا رجعنا إلى الأزواج والضيعة نسينا..!

قال ابو بكر: فوالله إنا لكذلك..!
انطلق بنا إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم.
فانطلقنا فلما رآه رسول الله صلى الله عليه وسلم

قال: ما لك يا حنظلة..؟
قال نافق حنظلة يا رسول الله؛ نكون عندك تذكرنا بالنار والجنة كأنه رأي عين فإذا رجعنا عافسنا الأزواج والضيعة ونسينا كثيراً.

قال: فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم:

«لو تدومون على الحال الذي تقومون بها من عندي لصافحتكم الملائكة في مجالسكم وفي طرقكم وعلى فرشكم.. ولكن يا حنظلة ساعة وساعة.. ساعة وساعة.. ساعة وساعة»..!

وكان ابن عباس رضي الله عنه يحب في ختام دروسه أن يقول: أملحونا.. رَوِّحُونا..! أي اذكروا لنا شيئاً من ملح العرب وطرائفهم نتبسط بها ونروح بعد عناء الدرس..! وللعرب في مجال تدوين وتسجيل وتوثيق الطرائف والملح والنوادر باع طويل ومكتبة عامرة وثرية منها أمهات الكتب والمجاميع، كالاغاني والعقد الفريد وغيرها، ومنها الكتب البسيطة السهلة التي يمكن للقارئ ان يقرأها في جلسة واحدة او في سفر.. وهي كثيرة جداً.

ومن ذلك أن أهل إحدى الولايات من الاعراب شكوا واليهم إلى المأمون فأراد المأمون ان يتندر بهم فكذبهم وقال: قد صح عندي عدله فيكم وإحسانه إليكم فاستحيوا أن يردوا عليه، فقام شيخ منهم وقال: يا أمير المؤمنين: قد عدل فينا خمسة أعوام فاجعله في بلد غير بلدنا حتى يسع عدله جميع رعيتك وتربح الدعاء الحسن، فضحك المأمون وصرف الوالي عنهم..!

ومات أحد اليهود وكان عليه دينٌ كثير، فقال بعض غرمائه لولده: لو بعت دارك ووفيت بها دين والدك.. فقال الولد: إذا أنا بعت داري وقضيت بها عن أبي دينه فهل يدخل الجنة؟ فقالوا: لا.. قال الولد: فدعه في النار وأنا في الدار..!

قيل لحكيم: أي الأشياء خير للمرء؟ قال: عقل يعيش به. قيل: فإن لم يكن..؟ قال: فإخوان يسترون عليه. قيل: فإن لم يكن..؟ قال: فمال يتحبب به إلى الناس. قيل: فإن لم يكن..؟ قال: فأدب يتحلى به. قيل: فإن لم يكن..؟ قال: فصمت يسلم به. قيل: فإن لم يكن..؟ قال: فموت يريح منه العباد والبلاد..!

دخل أحد النحويين السوق ليشتري حماراً فقال للبائع: أريدُ حماراً لا بالصغير المُحتـَقر ولا بالكبير المُشتـَهر، إن أقللتُ عـَلـَفهُ صَبَر، وإن أكثرت عـَلـَفهُ شكـَر، لا يدخل تحت البواري ولا يزاحم بي السواري، إذا خلا في الطريق تدفق وإذا كثر الزحام ترفق، وله رقبة مطواعة وأذن سماعة..! فقال له البائع: دعني .. فإذا مسخ الله مولانا الوالي حماراً بعته لك..!

أضحك وكرر بس ماتصحكش على غيرم ولا تأذية ولا تهزر فى الدين اى كان دينك

هكذا فليكن المزاح ، مزاح حقاً ، لا كذب فيه ولا افتراءً ، بل كله صدقاً وعدلاً