قرأت حيث كنا منذ زمن طويل، وأعدت قرائتها مؤخراً مرة أخرى..
بالنسبة لكاتبة مبتدأه كما تزعم، فقد أبدعت ملذ
رواية جميلة.. قصة جديدة، شخصيات غير مألوفه..
إنها وبلا شك إحدى الروايات التي تركت فيني بصمة.. صقلت شخصيتي الخيالية كما صقلتها روايات أخرى لم ألبث إلا أن تركت فيها بصمات كهذه..
أشيد بإبداع الكاتبة.. وأتمنى أن تكون بخير حيث كانت..
دمتم بود
أشـبه بالخـيآل..' |