مرحبا .حبيبة قلبي
*لك تلك الرقة والاسلوب الدافئ في تحليل المشاعر
فيكفي مشهد جورى وتطلعها لطفلة عزمى والصراع الدائر بداخلها
بين رغبتها في حملها والفرار من تلك المشاعر التائقة إليها
يفسر بوضوح حجم المعاناة التى تعانيها
* كما مشهد عزمى وروعته تلك المدللة الجميلة
كيف وهي تشكو ما عانته ما زالت تذكر مداعبته لها
يبدو ان تلك وسيلتهم للتعبير عن حبهما لبعض مثل القط والفأر
لكن عزمي يفلح دائما في إحتوائها
يكفي تحمله للملوخية تبعها لنعرف كم يحبها
* و كم جاء لطيفا جدا تلك الإشارة للعلاقة بين عزمى وروعة منذ الطفولة
وقصة زواجهما وحبه الشديد لها
لذا فهو يتحمل نزقها فهو عشقها منذ طفولتها..يلبق لها الدلال بهالحال
* كلك إحساس حبيبتي في وصف حال عبد الرحمن وحاجته الشديدة للعودة وايضا تصويرك لصراع رزينة حتى مع نفسها جاء مؤثرا جدا
*ولكن تعالى هنا تؤمى من هذا السعيد الباسم الذى لا يخفي أعجابه برزينه
هكذا ستشعلين النار بعبد الرحمن..يكفيه ما هو فيه هههههه
وجميل قصة زى الإحتفال تلك والالوان التى رشحتهاياقمرى جميلة جدا
واو....ما هذا الصاروخ الارض جو تالين التى تثير غيظ الجميلة أشواق
حتى تريد حرقهما معا..
وهل تلك الغيرة سيكون لها تأثير فتقرر الرجوع للبيت حتى يتم شراء غيره
ليتها لا تفعل ذلك..حتى لا تتغرض لوقاحة هذا القذر كمال
وربما تحصل مشكلة حقيقية مع حبيب
* حبيبتي ما اروعك وقد لخصتى قصة حياة جورى في سطور
ليتلقاه قلب طه العاشق واعدا إياها بزرع ذكريات جديدة
وحياة أجمل لهما معا
ما أجملهامن نهاية للفصل يا جميلة |