عرض مشاركة واحدة
قديم 03-02-10, 10:18 PM   #20

حنا

نجم روايتي وعضو قي فريق الترجمة

 
الصورة الرمزية حنا

? العضوٌ??? » 1095
?  التسِجيلٌ » Jan 2008
? مشَارَ?اتْي » 6,253
?  نُقآطِيْ » حنا has a reputation beyond reputeحنا has a reputation beyond reputeحنا has a reputation beyond reputeحنا has a reputation beyond reputeحنا has a reputation beyond reputeحنا has a reputation beyond reputeحنا has a reputation beyond reputeحنا has a reputation beyond reputeحنا has a reputation beyond reputeحنا has a reputation beyond reputeحنا has a reputation beyond repute
افتراضي

91 – عطر النار


منذ طفولتها كان حلمها الوحيد 00 كانت تتخيل أن ماتيوس ثورب ينتظرها حتى تكبر ليقول لها إنه مجنون بحبها 000
وكبرت ليّا وأصبحت صبية فاتنة وكبر معها حبها حتى لم يبق في القلب متسع، ثم أتى ماتيوس ليخنق الحلم في مهده فلم تكن ليا بالنسبة له إلا طفلة وضعها تحت رعايته وقد حان الوقت ليزيح حملها عن كاهله 0
ظنت ليّا أنها نهاية عالمها الوردي، ولكن الأسوأ كان قادماً مع وصول الفاتنة كاتي لورد 0









92 – حنين


هل أخطأت كابي عندما " طلبت يد " تارغت كاسون للزواج؟ وهل بالإمكان إصلاح هذا الخطأ بالفرار قبل ليلة العرس؟
هكذا كانت كابي تواجه مشاكلها 0 متهورة وصغيرة على تحمل نتائج طيشها، لذا لم تجد حلاً إلا الفرار إلى الماضي حيث الملاذ الآمن عند مربيتها القديمة، وحيث صديق الطفولة الحبيب القديم هارفي 0
لكن العريس المهجور عاد إلى الظهور في أفق حياتها الجديدة، وقال لها: الأوهام سريعة الزوال، فلا تبني أوهاماً على ما لم يكن موجوداً أصلاً 00
فهل تقرر كابي العودة إلى عالم الواقع أم تعود إلى لعبة الهروب ثانية؟












93 – قمر في الرماد


نبشت شيلا رماد قلبها ولم تجد إلا عاطفة واحدة: الحقد ! 00 بدا لها أن أحاسيسها الباقية تحولت رماداً مع كل ممتلكاتها وذكرياتها، ولم ترحل معها ليلة الفرار من القصر 000 لم تستطع حتى أن تحزن على موت عمّها الحبيب، ولم يتحرك في داخلها سوى شعورها بالكراهية تجاه المسؤول عن هذا كله، القرصان 00
عندما عرض عليها ميل ورايت ضيافته، قبلت على أمل أن تهاجم عدوها في عقر داره, ولكن على مَنْ يريد أن يهاجم قرصاناً أن يتعلم فنون الإبحار لئلا تغرقه بحار العيون!!









94 – رجل في عينيها


وقعت ديلسي في الحب مرة, وعرفت معنى الألم عندما إنتزع الموت خطيبها ديرك منها 00 ولهذا قررت ألا تقع في الحب مرة أخرى 00
لكن براد ليندن لم يعتد أن يطلب إذناً عندما يريد قلب إمرأة، وخافت ديلسي من قدرته الرهيبة في السيطرة على مشاعرها، ومن ضعفها الداخلي الذي تشعر به نحوه, ومن طيفه الذي لاحقها حتى في أحلامها 00
قال له عقلها: لستَ إلا بديلاً, وهتف قلبها: لا تصدق!
لكنه صدّق ولم يكن براد ليندن رجلاً يرضى بأن يكون بديلاً عن أحد 00












95 – عاد بلا قلب


فقدت مارسيلا إيمانها بالأحلام, كان حلمها الوحيد اوسكار ولكنه رحل ذات ليلة دون أن ينظر وراءه, وترك الزوجة المصدومة تعاني من وحشة الهجران, ومنذ ذلك اليوم قطعت مارسيلا علاقتها مع الأحلام 0
- لماذا عاد الأن؟ لماذا اختارها سكرتيرة له؟ أليضيف اتهامات جديدة إلى قائمة اتهاماته؟ أم ليحكم حولها القيود التي كبّـلها بها طوال أعوام, بينما هو يعبث مع صديقته الجميلة غير عابئ بمشاعرها 0
أخيراً سألها قلبها خلال رحلة العذاب : أما آن لهذا الحب أن يموت؟







حنا غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس