[hAmAsAaAt]

86- ترقص مع الريح - شارلوت لامب







كان رئيس سيرينا رجلاً من النوع الذي يجب أن يوضع عليه تحذير حكومي: " هذا الرجل خطر عليكِ ، يمكنه الإضرار بسلامة عقلك وقلبك ! " 0
لكن هذا لم يردع سيرينا عن الإختباء في سيارته في محاولة لإنقاذ وظيفة صديقها ، ثم وجدت نفسها سجينة معه في كوخ معزول عن العالم 0 السؤال: ماذا سيفعل بها لانس ستوراي عندما تفاجئهما خطيبته في الكوخ ؟ وأين ستختبئ ؟


رابط الرواية


https://www.rewity.com/vb/t283.html






87- خارج الزمن - بينى جوردان







عندما وصلت مينا بمفردها إلى سانت ستيفان إحدى جزر الكاريبي، دون خطيبها، فتحت الباب لعصافير الحلم المحبوسة في داخلها حتى تنقلها بعيداً عن التفكير المؤلم بحياتها 0
لم ينغص عطلتها إلا غايفنغ كلينتيس الذي كان مجرد وجوده قربها يخيفها 0 ولم تعرف مينا أن مصيرها سيرتبط به إلا عندما مرّا بتجربة مخيفة أوصلتهما إلى حافة الموت، لم ينقذها منها إلا هو 000 وهكذا وجد قلبها أنه من الطبيعي أن يسلّم مفاتيحه لهذا البطل الغريب 000
لكن هذه كانت آخر اهتمامات غايفنغ على ما يبدو، فعندما فتحت مينا عينيها في المستشفى كان كل ما بقى لديها ذكرى مغامرة عنيفة خاضتها مع الغريب الذي رحل 0


رابط الرواية


https://www.rewity.com/vb/t284.html





88- لو كنت حبيبي - ربيكا ونترز





هل هذا هو الرجل الذي تزوجته؟
بالنسبة لمارسي نعم، فما زال بلايك الحبيب الوحيد الذي يخفق له قلبها، ولن ترضى بغيره شريكاً للعمر 0
لكن بلايك يعيش الآن في عالم آخر، قاس، يشاركه فيه ظلام أبدي 0 قال لها، أتمنى لو أستطيع أن أخنقك بيديّ 0 فهل يستطيع حبها أن يقاوم هذا الحقد ، وماذا ينفعها كل عطائها لرجل ليس عنده ما يعطيها إياه إلا تذكرة سفر كي ترحل عنه للأبد 0


رابط الرواية

https://www.rewity.com/vb/t285.html





89- الشوق المكسور - فلورا كيد







هل تتصورين عناوين الصحف؟ الوريثة الهاربة وُجدت في مزرعة معزولة مع رجل سيئ السمعة !
- وهل سمعتك سيئة؟
- جداً !
كانا هاربين التقيا على حافة الزمن 00 دنيس الهاربة من زواج مدبر فرضه عليه أبوها ، التقت أندريا ميكوري الرجل الشديد الغموض المختبئ في منزل معزول وسط الجبال الإسبانية 0 كان من الممكن لهذا اللقاء أن ينتهي كما بدأ ، لولا زهرة الحب التي بدأت تتفتح في قلب دنيس ، ولولا حادثة في ماضي أندريا جعلته يعتبرها العدو الأول


رابط الرواية


https://www.rewity.com/vb/t35404.html






90- عندما نام القدر - روبرتا ليه








أخيراً عرفت رأيه بها صدفة: امرأةيقبل بها جارية عنده أما نداً له ***تحيل ذلك ! ولكن ماذا توقعت منه وهو يظنها سكرتيرة عانس صارمة وقبيحة ؟ وهل تصورت أنها قد تجذب اهتمامه بعدما أوضح لها استخفافه بالنساء وخصوصاً منهن الذكيات ؟
على كل حال، فقد وقعت ليليان في حب رب عملها جوك هانيز وتذكرت أن السفر يداوي أصعب جراح القلب فسافرت إلى الجانب الآخر من العالم بحثاً عن النسيان 000
وفي الفيليبين عادت فالتقته، وهناك اكتشف فيها جوك هانيز امرأة جديدة 000



رابط الرواية

https://www.rewity.com/vb/t28007.html