- 231بقايا ليل
كيت والكر
ما كان حلما رائعا ليلة امس . انتهى كابوسا عند الصباح...
الرجل الذى البس ليلى خاتم الزواج بالامس ,. يلقى عيها الان كلمات الوداع.
- لكن لا يمكنك ان ترحل...
- يمكنني أن افعل ما أريد .... حاولي فقط أن تمنعيني!
لم يكن هذا هو الرجل الذى احبته ومنحته جسدها وقلبها منذ يوم واحد فقط ! خيل اليها انه رجلا غريبا امسك بجسد رونان وانتزع منه روحه , تاركا من ذلك الرجل الذى احبته , الهيكل فحسب.
امس حسبت انها ملكت العالم , ووجدت الحب الحقيقى , الذى تطلعت اليه طوال حياتها , ولكن كل هذا مات عند الصباح...
232 سيدة اللعبة
أليزابيث دوك
أحست تيس بالإثارة عندما تلقت دعوة للقاء جوليوس برانسون الذى تظنه اباها , والذى لم تلتقه يوما ,ولم يعرفها قط.
ولكن من التقته هو بيرس برانسون , ابن جوليوس بالتبني , أغنى رجال استراليا و أكثرهم نفوذا ... وأشدهم جاذبية!
وما ان التقيا حتى صمم بيرس على ان تكون تيس له , وهو رجل لم يتعود ان يواجه بالرفض!
قررت تيس ان تجاريه فى لعبته حتى تصل الى هدفها , ولكن الى اى مدى تستطيع ذلك ؟
233 ـ المطلوب امراة
سارة كريفن
كان الكونت جو ليو فالكون حلم كل امراة ... وقدم يد المساعدة ل لوسى..عندما احتاجت وتوقعت ان يطلب شيئا بالمقابل ..
كانت لوسي مدينه له .. والكونت يريد مربية لاولاد شقيقته .. فقط.. فلماذا تشعر
انها اخطات فى قبول عرضه ! ولماذا هذا الاحساس بانها اختارت المكان الغير مناسب والتوقيت غير المناسبّ!
قد يكون خطؤك الوحيد يا لوسي هو في بقاؤك قريبة من هذا الرجل .
234 ستيفانى
ديبي ماكومبر
ستيفانى عادت .. والعريس براى ابيها, موجود :انه تشارلز توماسيلى !
ولكن هذا مستحيل فتشارلز هو سبب رحيلها منذ ثلاث سنوات, وهي لم تنس اذلاله لها واستهزاؤه بها .
ولن تغفر له ذلك ابدا.. ابدا! فألم اهانته لها ما زال يعتصر فؤادها ويعذبها , رغم مرور السنوات . وهى على استعداد لفعل اى شىء لكى تتجنب لقاؤه.
كيف تستطيع اقناع ابيها , المريض بالقلب , بان احلامه جنونية ؟ وان تشارلز قد يكون السبب فى رحيلها من جديد .... وهذه المرة الى غير رجعة!
235 ـ دمعتان ووردة
جيسيكا ستيل
- هل تريدين أن تسددي ما تدينين لي به؟
كانت تعلم بان لا أمل لديها بأن تفي بديونها له. فقالت :
- هل وجدت لي عملا ؟
-لقد وجدت لك عملا .... اذا كنت على استعداد للقيام به.
- وما هو ؟
- أن تكوني رفيقتي لمدة سنة !
- حدقت فيه ميرين دهشة: هل أنت جاد ؟
- ثقي بأني كذلك.
- ولكن. .ولكننا ... لا نكاد نعرف بعضنا !.!
|