[imgl]https://www.gulflobby.com/upload/get-6-2009-gulflobby_com_6477jogz.gif[/imgl]ابدعتى فاطمة كالعادة نزف قلمك مشاعر جميلة مختلطة حب وفاء صداقة الم خوف ان ترتبط فتاتان مع بعضهم و يشعروا بسعادة و الم كل منهم ان يساندوا بعض ان تشعر بما يشعر بة الاخر شعرت بها صبا همس و مشاعرها تجاة اباها ان ترى اخرى مكان والدتها احتلت مكانها صعب ان ترى اباك اجتاز حياتة و اصبح يوجد بديل لامك لا اقول ان تصرفها سليم و لكن كان تصرف نابع من القلب ان ترى نفسها تخون ذكرى امها لو تجاوبت مع زوجة الاب و موتة و وقوف صبا بجوارها زى لما همس وقفت بجوارها و همس شعرت بقوة الرابطة بينهم و ان صداقتهم و اخوتهم لبعضهم اهم ان تضحى من اجل الاخر ان ترضى بالعذاب لنفسك لكى ترى نصفك الاخر سعيد ان لا تتخلل نفسك بعض الانانية او الكرة و الغيرة ان تشعر بالرقى الى مستوى اعلى من مساؤى الناس تصدقى بكيت كتير على صبا و حبها لاياد و اكتشافها انة يحب همس و همس كمان و ان همس هتبعد و تضحى بحبها من اجل صبا تاثرت بالشخصيات كتير و خصوصا عندما يكون الحاضر و يبدا العقل باستعادة الذكريات و يرجعنا للماضى بكل احساسية شعرت بالم صبا ان يكون حبها من طرف واحد ان يكون حبيبك احب اختك لا تستطيعى ان تفعلى شيئا هل تكونى انانية و تدمرى سعادة شخصين لان رؤيتهم معا تجلب الم لكى و يكون عذابك كبير و لكن اليس من يحب يضحى فى سبيل المحبوب و مابالك باغلى الاشخاص على نفسك لن اقول صبا حبت اياد بالعكس كانت مشاعر ترسخت منذ الصغر انة يوجد معاها على طول يساندها يخطو معاها فى خطواتها ان تبنى احلامك و مشاعرك بناء على اهتمامة بيكى كان نوع من من اتزوج غيرة يهتم بى هكذا و وجهت كل مشاعرها لة و اياد و صدمتة من حب صبا و غضبة من همس انه يعاملها كاخت يلوم نفسة لحبها لة و انة استحالة يرتبط فيها لانها اختة و همس شعرت كانها خائنة و حقيرة لمشاعرها لاياد لانها تعلم بمشاعر صبا بدون ان تحكى لها لانهم تعدوا مرحلة الكلام و اصبحوا يتواصلوا بالخواطر ان يشعروا ببعض ان تبعد و تتالم قبل ان تعرف صبا هل ممكن ان تلومها او تكرهها كانت هواجس ان تبنى سعادتها على سعادة اختها و بجد شعرت بالم صبا و هى تقاوم عذابها و تخبر اياد انة اخاها و لكن ههل صدقتها قعلا ام كنت تريد ذلك بكل قواك ان تسعد و تتجاهل انك تسبب لها الم بحبها و تتجاهل انها تشعر نحوك بذلك
باسل يسلملى قلبك احببتة كثيثرا ان تحب انسان كثيرا لدرجة العشق و الهوس ان تشعرى انك تتعذب و تتمنى نظرة من الحبيب و ان يشعر بحبك و انك عندما تتحدث معة يرقص قلبك طربا و ترتجف احساسك و ينادى صارخا ان يشعر بما تشعر ان كل يوم عذاب يزيد و لكن شمس يومك لا تشرق الا برؤيتة ان تبحر فى عينية لعلك و عسى تجد شيئا ان تتقرب منة اكثرو تتعذب اكثر اعتقد انة الفارس الملثم الذى انقذ صبا من سراديب الوهم و الظلام ان تعرف ان حبيبك يحب اخر و تتعذب لذلك و تتمنى ان تصرخ و انا ما العيوب التى بى او ماذا يوجد بة يختلف عنى لماذا لم تحبينى انا ان تعرف ان حبيبك غير انانى يسعد الذى حولة و يتعذب تراة كبيرا فى نظرك تقف بجوارة ليجتاز المحنة لعلها تقرب بينكم و يشفى من وهمة ان تتعذب بعذابة و تزوى روحك كما تزوى روحة ان تحاول شفائة و تصرخ و من يقف بجانبى يشفينى شعرت بالالام التى تغلف قلبة ان يعرف من حولك بمدى حبك لة و لكن هو لا يعرف و لم يخطر فى بالة و لكن صبا كانت بريئة محاطة باشخاص و اهتمامة و لم تفكر ان تخرج عن دائرة اياد و لكن كنت اتعذب عندما يرسم صورتها و ينظر الى عينيها و تعذبت اكتر لم طلب منها الزواج رغم علمة بجرحها كانت مغامرة و كافح فى سبيل ان تحبة يوما ما ان يطلب رجل من امراة و يعرف ان قلبها ملك لاخر و لكن تحاول ان تنسى الارتباط بها يالهى كم كان عذابة طوال فترة الزواج حتى اعترفت بحبها ان هواجسة هل تفكر باياد و هى معة يثعرف انها لن تخونة بفكرها بارادتها و لن تخون همس و لكن بلا ارادتها سهوا تشعر انك تحارب عقلها و قلبها ان تاتى لحظات ياس و تعلن استسلامك و لكن حبك يمنعك ان تقاوم فى قضية عمرك ان تمتلك جسدها و لكن روحها و قلبها مجروحين ان تدواى و لكن كل محاولة اذى يملىء كيانك ان تستمر فى الحياة و تقول وجودها يكفى انها معى بجد تاثرت لما لقت صبا العلبة اللى يجمع فيها كل حاجة لمستها لغاية لما تقول انها تحبة فكرت كم انت صبور وحبك فاق الحدود و تصدق فكرت كتير من اعتراف صبا لحبها لة هل هو شعور بالذنب ام العشرة و الصداقة و انك مدينة لة بالكثير و خوفها من انها مازالت تحب اياد تصدقى وقف قلبى و قولت حرام لو كانت لسة بتحبة باسل هيموت و لكن سالت سوال هل باسل لن ينتابة الشك من ان بعض من المشاعر لاياد بداخلها و يخاف من ذلك و يعيش كابوس و مرحلة صبا لتبث الامان و الاطمئنان فى قلبة بس اخر موقف مع ملك و يوسف موت من الضحك علية و فعلا لا نشعر بالسعادة الا بعد الحزن و الدموع
اشكرك
و اسمى ياستى زيك فاطمة و ممكن تقولى ليا بطوط زى ما يقولوا ليا صحابى
|