شكراً قماشة العليان على روايتك الحزينة ولـ soon العزيزة على نقلها
أرهقتني هذه الرواية وأعلم أنها ستظل مسيطرة على فكري فترة لا بأس بها
عبدالرحمن أم شيطان الإنس هو رأيت الكثير من الأباء القساة ولكني مثل شيطان أحلام هذا لم أرى بحياتي
أدعو الله إن كان لوجود مثله حقيقة أن يتذوق عذاب الدنيا قبل عذاب الأخرة
لم أتمنى تلك الأمنية لمسلم بحياتي ولكني حقاً ارجوها له من عميق فؤادي المحترق لوعة على مصير هؤلاء المساكين
بكيت كثيراً ولازلت أبكي فما بال من عايش هذا الجحيم