لا ألومه أبداً على عدم إستطاعته الغفران و إيجاد ركن لها فى حياته و حياة بناته ... فالأنانية طبع لا يترك صاحبه الذى جُبلَ عليه و لابد فى يوم من الأيام أن تعود ريما لعادتها القديمة لن يأمن جانبها بعد أن باعته و لم تحمله فى ضيقته ... لا أعرف لم خطر لى كلام جدى رحمه الله الدنيا دوارة لا الراكب بيضله راكب و لا الماشى بيضله ماشى دوارة يا دنيا ... ربما هكذا أفضل فالبتر أحياناً يكون هو الدواء ...
روان تسلمى على القصة الرائعة و فى إنتظار جديدك ...