عرض مشاركة واحدة
قديم 14-12-10, 09:33 AM   #4

lola @
 
الصورة الرمزية lola @

? العضوٌ??? » 108977
?  التسِجيلٌ » Feb 2010
? مشَارَ?اتْي » 3,648
?  نُقآطِيْ » lola @ has a reputation beyond reputelola @ has a reputation beyond reputelola @ has a reputation beyond reputelola @ has a reputation beyond reputelola @ has a reputation beyond reputelola @ has a reputation beyond reputelola @ has a reputation beyond reputelola @ has a reputation beyond reputelola @ has a reputation beyond reputelola @ has a reputation beyond reputelola @ has a reputation beyond repute
افتراضي

الفصل الثالث
___________
كان يوما وجد من اجل الابحار على متن اليخت (النورس)نظرت تيريزا حولها بفرح مراكب بمحركات ويخوت صغيرة ومراكب شراعية ملونة ,كانت السماء صافية والنسيم العليل خلق من اجل البحر اللطيف .

لحوالي عشرين دقيقة انهمك رالف رالف بالاقلاع باليخت بعيدا عن الارصفة جاء اليها الان ورات انه قد خلع ثيابه الخارجية ,في الشورت الابيض بدا مذهلا بحيث ابتلعت انفاسها هل لمارك نفس جاذبية اخيه ؟لغاية الان هي حانقة من اليزا , لكنها بدات تدرك ان شقيقتها غارقة بالمشاعر القوية التي لاتستطيع مقاومتها كفتاة صغيرة .

"تبدين تافهة بالثياب "قال رالف .
ابتسمت اليه وهي تعجب اذا كان لديه نفس التاثير الذي كان لديه عليها وكانت شاكرة لانها تمكنت من الحفاظ على صوتها هادئا "_ هل هناك شفيرة خاصة بلباس البحر ؟"
_"انت خائفة من جديد اليس كذلك ؟"الابتسامة العميقة اخبرتها بانها لم تكن لتستغفله بهدوء صوتها "هل الخجل هو عادة من عاداتك ؟"

"انني مرتاحة "قالت له .
_"يمكنك ان تكوني اكثر راحة ".
لقد عرف انها ترتدي البكيني فكلما اسرعت في خلع الجينز والبلوز كلما كان افضل فالتاجيل سيكون فقط للارباك .
كان يراقبها وهي تخلعهما واستطاعت ان تشعر بعينيه على جسدها ورتبكت يداها وهي تفك الازرار بعناية غير عادية طوت ثيابها ووضعتهم جانبا اخيرا نظرت اليه بشجاعة .
كان يدرسها ويقيمها "جميلة جدا "جاء تعليقه .

"جميلة كالشخص الذي يمتلك هذا البكيني ؟"لم تكن تدري ما الذي جعلها تقول ذلك .
كانت عيناه تدرسان النعطاف الناعم لجسمها المغطى جزيئا بالبكيني وضحك بنعومة الان "فقط جميلة هكذا "اعترف لها .
بالطبع كان يمكنه ان يقول (اجمل )لكن ادركت انه لايريد ان يفرط في الاطراء .
_"انني عطشانة "قالت بعد لحظة .
"وانا ايضا ".
"ليموناضة "قالت بحزم "ساحضرها ".
"ساحضرها لك مع الجعة لي في نفس الوقت ".
مراقبته وهو يبتعد برشاقة الرجل وتعجبت كيف سيكون شعورها لو قبلها انها ولاشك عاطفة مثيرة .
عاد اليها وعندما ناولها الليموناضة لامست اصابعه اصابعها والاحساس الذي الهب معصمها لم يكن مشابها للاحساس الذي اختبرته عندما لمس خصرها وهو ينزلها عن الشجرة .

"هل تمتعين نفسك ؟"سالها عندما انتهت من شرب الليموناضة .
"احب هذا ".
"انك لن تحبينه اذا احرقتك الشمس "وقف ورمى في حضنها زجاجة الزيت الواقي من حرارة الشمس "ضعي قليلا منه ".
وذهب الى عجلة المركب ثم فتحت الزجاجة وعصرت بعض الزيت في راحة يدها كانت الشمس حامية فركت الزيت على ساقيها ووركيها وكانت تفرك كتفيها عندما عاد اليها .
"سافرك ظهرك "قال وهو ياخذ الزجاجة من يدها .
حاولت ان تعترض لكنها عرفت بانها لاتستطيع الوصول الى ظهرها كان رالف مساعدا وقد يبدو طفوليا ان هي رفضت ذلك .
حرك يديه كانت بطيئة ومنتظمة خفيفة ومثيرة ,مثيرة بالم كانت تحس بكل اصبع من اصابعه فوق ظهرها هذه المعرفة جعلتها ساكنة ماما رغم انها بذلت جهدا كبيرا قي سبيل ذلك .تململت بانزعاج تحت يديه "هذا يكفي "امرته بحزم .
اليدان بقيتا على ظهرها بلا حراك الان ثم بدات الحركة من جديد بخفة وبنوع من الاغاظة "رالف !"الاسم خنق انفاسها .
هذه المرة رفع يديه اخذت نفسا مرتعشا من الارتياح ثم سمعنه يسال "الم تستمتعي ؟".
"استمتع ؟"وجدت نفسها عاجزة عن لقاء عينيه "لقد كنت فقط تحميني من الشمس ".
مد يده ليمسك بذقنها نظرت اليه بتصميم وشجاعة .
"انت لاتعتقدين ان ذلك هو كل ماكنت افعله ".
"اعرف انك كنت تحاول ان تثيرني "
_"اثيرك ياتيريزا ؟"رفع شفتيه "انت المثيرة في ذلك البكيني الاتعلمين ؟".
_لقد كان اقتراحك ان ارتديه ".
"بالطبع لكن الخيار الموافقة كان لك ان نظرة واحدة في المراة قد اظهرت لك الصورة المرغوبة التي تمثلينها ".

تذكرت بوضوح تام الصورة التي اظهرتها لها المراة وقد كان من الصعب المناقشة معه وكان جوابها سريعا .
_لقد اردت الابحار معك ةلهذا السبب ارتديت البكيني انت تعرف ذلك يارالف .
الملامح التي تغيرت فجاة جعلتها تتابع "فلماذا اريد اثارتك على اي حال ؟."
نظر اليها بغرابة قائلا :
_يجب ان يكون هناك نساء قلائل لايستطعن الاجابة على ذلك السؤال معظم الاناث يفهمن ان الجسم المثير قد يكون مفتاحا للاشياء التي يريدنها .

_"انت نادرا ماتطري النساء اللواتي تعرفهن ".
"واحدة منهن هي شقيقتك ".
شعرت بالغضب يتفاعل في داخلها "دع اليزا خارج هذا الموضوع ".
_"لماذا ؟فهي لم تبلغ 18وقد غرفت تماما بين براثين العلاقات العاطفية ."
_"لماذا انت ضد اليزا ؟".
هز كتفيه "انا لست ضدها اعتقد بانها عرفت ماتريد واتجهت لتحقيقه في تلك الحلة هي لاتختلف عن معظم النساء الاخريات ".
هل هناك امراة المته ؟.
_"اليزا ليست كذلك "قالت "ولاانا ".
_"اذا انتما تختلفان عن النساء الاخريات ".
_"اذا كنت مقتنعا باننا بعيدتين عن الايقاع بالرجال اذن نعم فانا مختلفة ".
ومضت عيناها بالتحدي وتعجبت من سبب شعورها بالعداء .
_في الحقيقة "تابعت بمجازفة "انا لن اريدك حتى لو كنت الوحيد ".
ضحك بعد لحظة "لحسن الحظ انني لست الوحيد اخبريني عن نفسك ياتيريزا ".
هذا التحول افقدها توازنها وسرق غضبها وجعلها تشعر بغرابة انها اصبحت سريعة العطب انها لاتريد ان تتحدث عن نفسها .
ضحكت وقالت له :
_"فيما بعد "ثم تمددت على ظهرها واغلقت عينيها ورفعت وجهها للشمس .
واسترخت والابتسامة على فمها ,كان رالف هنتر رح\جلا متغطرسا اعتقد بانه عرف كل شيء عن النساء لقد حان الوقت على الاقل لكي تعلمه امراة واحدة عكس ذلك .
حدقت بعينيها عندما شعرت بفم يطبق على فمها حاولت ان تنهض لكن يده اعادتها بلطف ولمعت عيناه في عينيها .
_"ان الرقود هكذا والابتسامة على شفتيك كانا مثيرين ايضا سواء اعترفت بذلك ام لم تعترفي "قال رالف ونبرة الخبث في صوته .

لم تكن هناك فرصة للرد عليه لانه كان قد ابتعد راقبته وهو يبتعد يذهب وكل عصب فيها يرتعش .
عند الغروب ارسى اليخت وعادا الى اومهولي تيريزا تبعت رالف الى داخل البيت .

_"ساجد طريقي الى الكوخ الان "قالت وهي تحمل شنطتها .
اخذها من يدها ووضعها على الارض "بعد ان ناكل هناك ستيك وفطر وبعض الخبز ".

لقد كانت جائعة فجلست لتاكل "ساحضر الستيك والفطر يمكنك ان تحضري السلطة "اقترح عليها .
عندما استبدلت البكيني وارتدت ثيابها انضمت الى رالف في المطبخ عملا معا بصورة جيدة ورات رالف يفتح زجاجة بيبسي .
تناولا الوجبة على ضوء الشموع وكانا يتحدثان وهما ياكلان .
"لقد وعدت بان تخبريني عن نفسك "
ابتسمت وقالت :
_"لقد تحدثنا لساعات ".
اتكا رالف على كرسيه واحتسى فنجانه "ماذا تفعلين عندما لا تطاردين الشقيقة الشقية ؟".
_"عارضة تصوير فوتوغرافي ؟".
نظر اليها باهتمام "هل رغبت في عمل اي شيء اخر ؟".

_"لقد احببت التصوير الفوتوغرفي دائما احب الظهور امام الكاميرا ".
_"هل هناك اتجاه اخر يروق لك ؟".
_"احب ان اكتب كتابا عن افريقيا الجنوبية صور وكلام ".
_"هل هناك مايحول دون ذلك ؟"كان يرقبها بانتباه .
_"مسالقتصادية ان ذلك يعني ان اترك عملي بحيث استطيع الالتحاق بدورة فنية خاصة "ترددت لحظة قبل ان تتابع "نوع ديني لم استطع القيام به لكن الان هناك الارث لقد فكرت باستخدام بعض المال لهذا الغرض ".
قال بصوت ناعم :
_"هل يبدو جيدا ".
تفهمه جعلها تشعر بالدفء .
_ساحقق حلما هل كان لديك حلما يارالف ؟".
_"عندي حلم ياتيريزا ".
تغير صوته لكنه كان ينظر اليها بطريقة غريبة مزعجة وظل صامتا فرغت اطباقهما وادركت ان طريق الخلاص قد اقترب .
_"اعتقد بان من المفروض علينا غسل الاطباق "قالت وهي تنظر اليه .
_"يجب ان تكوني انظف فتاة قابلتها ستبقى الاطباق الى حين ".

وضع يده على يدها "احضري مشروبك وسنذهب الى المكتبة ".
وقفت عند مدخلها لحظة ونظرت حولها واعتقدت بانها يجب ان تكون واحدة من اجمل الغرف التي راتها .
جلسا في غرفة المكتبة وكان هو يراقبها .
_"لقد احترقت اليوم "قال بعد فترة .
ابتسمت له "بسبب زيت الشمس ؟".
"كانت هناك اماكن تجاهلتها "
_"مثل ماذا ".
رات الوميض في عينيه وتعجبت مالذي يعنيه بهذه الملاحظة لم يتكلم لكنه اتكا الى الامام ثم شعرت بطرف لسانه على رقبتها .
كان العمل غير متوقع وكان الاحساس مثيرا وشعرت ان شيئا ما قد انفجر في داخلها وفي لحظات التهب جسمها بالرغبة وفي دفاع غريزي ضد مشاعرها حاولت الابتعاد لكن الصوفا حجزتها لجانب واحد فحاولت الوقوف على قدميها فطوقها بذراعه واجلسها .
"يارالف ,لا".اعترضت .
"نعم ,ياتيريزا "قال بصوت اجش "كلانا كنا نريد ذلك منذ ساعات ".
لقد كانت تريده عندما تحدثا وضحكا وعندما كانا في اليخت فقط اعماق ادراكها هي التي اخافتها .
حاولت الابتعاد من جديد وهي تريد اختبا رمشاعرها قبل ان تستسلم لها لكنه كان اسرع منها واقوى .
اغمضت عينيها وحاولت ان تتخيل بان ذلك لن يحدث .
لكنه حدث واعترفت بذلك بتنهيدة طويلة القبلة على اليخت كان نوعا من اللعب وهذه ايضا كانت نوعا من اللعب ايضا لكن بطريقة مختلفة وبخفة وجدت الشفتان طريقهما الى فمها وسرعان ما تالمت من الشوق لسحب راسه الداكن اليها في عناق مشجع متبادل وعميق .
رفع راسه وفتحت عينيها ووجدته يراقبها وعندما راح ينظر اليها بشوق لم تقاومه بل اخذت ترتعش يجب ان يكون قد سجل ردة فعلها لانه راح يقبها بعمق فلم تكترث كل مايهمها هذه اللحظات بحيث تستطيع ان تشعر بعاطفته .
_"انت شيء ما حقا "قال بصوت اجش .
وهكذا انت ,كانت على وشك ان تقول ,انت لاتشبه اي رجل قابلته ,فتحت شفتيها لتتكلم لكن الكلمات تاخرت عندما وضع اصبعه الطويل على فمها .
_"لااصدق ان اليزا لديها نصف الاثارة التي عندك "همس قائلا .

"اليزا.؟"
تجمدت ونظرت اليه لماذا يذكر شقيقتها في لحظة كهذه ؟
_"انني لااصدق ان بامكانها ان تعطي مارك المتعة التي تعطيني اياها ".
شعرت فجاةبالغثيان وابعدت تيريزا نفسها عنه حاول رالف ان يمسكها لكن الغضب منحها قوة .
"ماهذا ؟"صرخ قائلا .
"هذا مايجب ان اسعى لرفضه منذ البداية "احمرت خدها وشعرت بالخزي والعار لانها استسلمت له بهذه السهولة "هذا ليس نوعا من القتال يارالف ".
ضاقت عيناه وكان يراقبها بانتباه "هل انا قلت هكذا ؟"

_"ليس بالضرورة فبعد بضع دقائق ستحاول ان تغريني بك اليس كذلك ؟".
"وكنت ستاتين "قال بلهجة ساخرة "لاتنكري ذلك ".

بالطبع انه على حق وكانت ستذهب معه الى اعماق عاطفة وهاجة ستكون جميلة ومثيرة وتانيب الضمير سياتي لاحقا عندما تدرك لماذا اراد رالف ان يكون على علاقة معها منذ البداية لقد باركت الدافع الذي قاده لمقارنتها باليزا الان وليس لاحقا .
"انت مخطئ "احتجت بصوت جاف .
_"لانك توفرين نفسك للزواج ؟"قال لها "ان لاليزا طريقتها في الحصول على ماتريد وانت لديك طريقتك انت فقط نسيت مبادئك منذ بضع دقائق ياتيريزا ؟لقد سمحت لمسحة من الرغبة الامينة ان تسيطر عليك لفترة ".
_"لاتفعل "قالت بالم .

_"لماذا ؟هل انت مغتاظة ؟هل هذا هو خطك الخاص ؟".
_"ليس عندي خط ولااتوقع منك ان تصدقه "قالت بهدوء .
الاحتقار في ملامح رالف جعل اي رد شفهي غير ضروري ازداد الغضب وهي ترى عينيه تركزان على شفتيها ثم على الكتفين اللذين كشفا خلال مغازلاتهما .

بكبرياء قدر ماتستطيع وقفت ورعت ثوبها الى كتفيها ومدت يدها الى ظهرها لترفع السحاب مشطت شعرها باصابعها ثم انزلت اصابعها لتلامس خديها المحترقين .
نظرت الى رالف لقد بكل ازرار قميصه وذهب ليجلس على الديوان كان فكرة الجلوس الى جانبها قد اصبحت فجاة مقرفة .

بللت شفتيها "انني لست مغتاظة ".
ومض شيء في عينيه "مارايك بتفسير مقنع ؟".
_"لماذا رسمت خطا متوازيا بيني وبين اليزا ؟".
_"انتما شقيقتين ".
_"هذا لايجعلنا متشابهتبن ".
"لا؟"سالها "لااعتقد بان اليزا كارهة لمركز مارك والانتعاش الذي يسير معه ماالذي تسعين وراءه ياتيريزا ؟".
وقفت على قدميها وتقدمت نحوه وصفعته على وجهه وابتعدت وهي تشعر باحساس لاذع في اصابعها ورات العلامة الحمراء على وجه رالف .
للحظة كانت همسة انفاسه جوابه الوحيد ثم وهي تحاول الابتعاد عنه امتدت يده وامسكت بمعصمها ,تراجعت لكن لتقع عليه بحيث اصبح ساقاه على صدرها حاولت التملص لكنه امك بكلتا يديها الان .
_"ايتها القطة الصغيرة الشرسة !".

كانت هناك سلطة متوحشة في لهجته وامال راسها لتنظر اليه فتسارعت انفاسها .
_"هذه هي المرة الثانية التي تحاولين بها تلك اللعبة ,قومي بها مرة اخرى وساثار بطريقتي الخاصة عدم اظهار اياعتداء سيحفظك في المرة القادمة".
ابعدها عنه وكانه يقرف منها وعندما سيطرت على اعصابها قالت :
"ساعود الى الكوخ الان ".
_اذن ستبقين ؟".
"يبدو انه ليس لي خيار ".
_"تماما ".
سالته :
_ماذا لو كان علي ان العب اوراقي بطريقة صحيحة فهل كنت ستبقيني هنا ايضا ؟".
_"هل هذا ما تحبين ؟".سالها ببرود.
لاكون عشيقتك ؟لاعيش معك كامراة محظية تستمتع بكل انواع الرخاء والرفاهية مقابل جسدي ؟لا والف لا!.
_"اريدك ان تنامي في فراشي "قال لها عندما لم تجبه كان صوته هادئا كانهما يتحدثان في شيء عادي فكرت تيريزا "قد تكونين مزعجة لكنك دافئة ومثيرة ايضا ".
_"اريد الذهاب الى الكوخ "قالت باصرار ووقفت .

_انتظري .
"لا"
"ساسير معك "قال لها .
_"افضل الذهاب لوحدي ".
"هناك ظلام ساريك الطريق سوف احضر لك الشراشف والحرامات ."
الكوخ لن يكون غرفة ضيوف مثل الغرفة التي بدلت فيها ثيابه .
انضم اليها حاملا الشراشف بدون كلمة خرجت من البيت وتبعها .
م



lola @ غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس