صباحكم و مسائكم معطر باريج
الزهور
ابداعها لا حدود له
رقة مشاعرها و احاسيسها
تغزو قلوبنا
فنعيش في عالم من الخيال
المعطر باريج
الرومانسية الحالمة
تغلفها بطبقة من النثر و الخواطر الادبيه
فتغدق علينا مشاعراً خلابة
تزيد من حلاوة كتاباتها
تتحدث و نصغي
حتى نرفض ان تصمت
فنطالبها بجديد حتى قبل ان تنهي القديم
طبعا عرفتم عن من اتحدث
انها اديبتنا
واثقه الخطى
التي بعد الرقص على الهواء
ابت الا
ان تمتعنا من جديد
بقصة قصيرة رائعة
تدمج فيها الرومانسية بالخاطرة
الليلة باذن المولى
الساعة الثامنة بتوقيت السعودية
قصة لواثقة الخطى
بعنوان
ستفتقدني جداا
بانتظاركم صبايا
و حتى يحين الموعد
نترككم مع الغلاف
رابط الرواية كصفحات
الرواية ككتاب :
رابط اخر