" أنثى الحمل حتى النهاية "
هكذا وصفت نفسها
أميرة المضحي
تلك الكاريزما التي تتوهّج .. تتخذ شكلاً أنثوياً
يعتلي صهوة الرمز بلا سرج
رشيقةٌ هي في التنقّل بين سطورها
تشعرك بثمّة أسرار لا تفشيها حميمية اللقاء
بين قارئ ذكي وكاتب حاول وبشدّة
أن يترك تلك المسافة الفاصلة بين سطوره
لتسكنها مخيلةٌ شفافة تعبر الضفاف وتغرق في المنتصف !
أميرة المضحي
بثلاثيتها الرائعة
وغابت شمس الحب / 2005 م
الملعونة / 2007 م
أنثى مفخخة / 2010 م
هي معنا اليوم ..
تحلّق بين نوارس الضاد
ولها ننثر أهازيج الوجدان فرحاً وحُبوراً
مرحباً بكِ .. سيّدتي في أروقة
" روايتي "
مرحباً كزهرٍ تتفتّح براعمه للتو