عرض مشاركة واحدة
قديم 31-12-10, 01:35 AM   #36

جرح الذات

مراقبة ومشرفة سابقة ونجم روايتي

alkap ~
 
الصورة الرمزية جرح الذات

? العضوٌ??? » 54920
?  التسِجيلٌ » Oct 2008
? مشَارَ?اتْي » 16,539
?  مُ?إني » الدمــام
? الًجنِس »
? دولتي » دولتي Saudi Arabia
? مزاجي » مزاجي
My Facebook My Twitter My Flickr My Fromspring My Tumblr My Deviantart
?  نُقآطِيْ » جرح الذات has a reputation beyond reputeجرح الذات has a reputation beyond reputeجرح الذات has a reputation beyond reputeجرح الذات has a reputation beyond reputeجرح الذات has a reputation beyond reputeجرح الذات has a reputation beyond reputeجرح الذات has a reputation beyond reputeجرح الذات has a reputation beyond reputeجرح الذات has a reputation beyond reputeجرح الذات has a reputation beyond reputeجرح الذات has a reputation beyond repute
¬» مشروبك   cola
¬» قناتك dubi
¬» اشجع hilal
?? ??? ~
قول الله تعالى ..(إذكروني أذكركم وإشكروا لي ولا تكفرون )
?? ??? ~
My Mms ~
افتراضي


البارت الثلاثون ( الأخير )
الفصل الأول

أحلى اللحظات .. !

بعد شهر من العرس
في أستراليا
الساعه 6 المغرب

سلطان و هو طالع من الحمام : أفنااااااااااااااااااان وينك

كانت أفنان جالسه من ورا أحد الكنبات و ساكته تبي تهبل في سلطان

سلطان بخوف : أفنااان يلا بلا هبال وينك

شغلت أفنان لعبة قطوه تمشي بشكل آلي

حس سلطان إن في شي يتحرك من ورا الكنبات ابتسم أكيد أفنان

قرب من الصوت و شاف قطوه تمشى لعنده صار يقمز و هو مخترع : يمممممممممممممممه

أفنان : ههههههههههههههههههه يا خواف كلها لعبه

سلطان بعصبيه : خرعتيني على بالي إنها حقيقيه

أفنان و هي تتدلع عنده : عادي بشتري لي قطوه عشان أربيها في الشقه

سلطان : باللهي ليكون شقتنا حديقة حيوانات و أنا ما أدري

أفنان : اعترف إنك تخاف من الحيوانات

سلطان بعناد : لا مو معترف بس ما أحبهم

أفنان : جد أنك خواف

<< سلطان أكثر شي يخاف منه في حياته القطط و الطيور
عكس أفنان عند أهلها كانت تربي قطوه و عندها بلبل في القفص

دق الجوال و رد سلطان

سلطان : الوو

مشاري : هلا و الله

سلطان بفرح : هلا فيك أخبارك ؟

مشاري : تماااام و أنت أخبارك ؟

سلطان : الحمد لله

مشاري : أفنان جنبك أبيها أشوي

سلطان : أوكي .. أفنان هذا مشاري على الجوال يبيك

أفنان مسكت الجوال بحماس : هلا و غلا

مشاري : هلا فيك شخبارك يا القاطعه؟

أفنان بخجل : تمااام

مشاري : و أخبار سلطان معك ؟

أفنان ناظرت سلطان و هو ابتسم لها ردت باحراج : تمام

مشاري : دووم يا رب

أفنان و هي تتشره على مشاري : يا دب مفروض انتظرتنا لما نرجع من السفر ناسي إن عندك أخت مسافره

مشاري و هو يتعذر لها : وش أسوي و الله ما صدقت إنها وافقت نسوي ملكه أبيها تتعود علي

أفنان ابتسمت له : على العموم ألف مبروك

مشاري : الله يبارك فيك يالغلا

خذ سلطان منها الجوال : مبروك يا النسيب

مشاري : الله يبارك فيك .. ها متى ناويين ترجعون ؟

سلطان و هو يناظر أفنان : ما شبعت من أختك

أفنان بخجل : أرررركد

مشاري : هههههههههه ناوي تشبع منها بعدها تجيبها لنا

سلطان : هههههه أمزح بكره طيارتنا بعد بكره حنا عندكم

مشاري : زين ترجعون بالسلامه يا رب

سلطان : الله يسلمك .. أقول استقبلونا ما أوصيكم

مشاري : أوكي .. على فكره ترى أخوك نايف رجع لفرنسا

سلطان : أهاا زين الله يوفقه يا رب

مشاري : آمين يلا أجل ما بطول عليكم

سلطان : سلّم على الأهل

مشاري : يوصل يلا مع السلامه و سلّم على أفنان

سلطان : أوكي في أمان الله

سكر سلطان الجوال و التفت على أفنان : فنونه تبين نطلع ؟

أفنان و هي تناظر الساعه : ما أدري وين ودك نروح ؟

سلطان : أمممم نروح مطعم وش رايك ؟

أفنان : أوكي دقايق و بتجهز

سلطان غمز لها : و لا وش رايك ننام ؟

أفنان و هي منحرجه : هاا طيب خلنا نتعشى قبل

سلطان : لالالا بدق على الفندق يجيبون لنا عشى

أفنان باستسلام : أوكي اللي تشوفه

جلس سلطان جنبها و ناظرها : ودك نطلع جد ؟

أفنان ابتسمت له : لا أنا مو مشتهيه أطلع

سلطان تنهد براحه : اااه على بالي زعلتي

أفنان بخجل : لا عادي مستحيل أزعل منك

قرب منها سلطان و حب جبهتها : تسلمين يالغلا

ردت عليه باحراج : الله يسلمك

أفنان

أحاول أخلي نفسي جريئه قدامه بس في الحقيقه أحس إني انحرج منه قلبي يدق بقوه إذا بس قرب مني
ما أدري لين متى بتم على هالوضع لي شهر كامل معه و أنا أحس إن أمس عرسي !!

%%%
في الخبر
عند الشركه
الساعه 9 الصباح

كانت جالسه على المكتب و تضبط الأوراق في الملف جد تعبت هالشهر بس كان أحلى شهر لها
تحب الشغل و خصوصاً إن هالشغل داخل في مجالها الإدارة
جلست تتأمل شكل المكتب فخم و مره كبير يدل على ذوق راقي حيل
الجدران معتقه بالذهبي و الإطار خشب عودي و عليه لوحات كبتون مخمل عشبي و أزرار الكبتون مغلفه بجلد بني
ابتسمت و هي تناظر المكتب اللي يعتبر أفخم مكتب في الشركه بعد مكتب المدير
استغربت قمر لما قال لها المدير إن هالمكتب بيكون مؤقت لأن صاحب المكتب ماخذ إجازه
جاها فضول إنها تعرف صاحب هالمكتب واضح إنه من طبقه مخمليه من شكل مكتبه و ترتيبه
فتحت اللابتوب تبعها و جلست على البورصه
كان واقف جنبها مسفر ( الحارس الشخصي ) و الباقي واقفين برا المكتب عند الباب بزيهم الرسمي
استغرب المدير أبو هزاع من الحراس الشخصيين بس بعد ما علمه عساف السبب وافق إنهم يكونون موجودين بدون اعتراض
أصلاً هو مدير ظاهري قدام الناس بس في الحقيقه المدير الأساسي لهالشركه و أكبر المساهمين فيها عساف
و يجي بعده أبو هزاع و معهم رائد لأن أبوه مساهم كبير في هالشركه

مسفر و هو مسكر الجوال : طال عمرك في واحد برا يبي يدخل المكتب ؟

قمر ناظرت مسفر بخوف : زياد !!

مسفر : لا طال عمرك واحد من اللي يشتغلون في الشركه

قمر : أهاا أوكي قول لهم يخلونه يدخل

مسفر رفع جواله : خلوه يدخل

دخل و هو مستغرب حده وش السالفه حراس شخصيين في مكتبي و لا بعد جالسه في مكتبي بنت

مسك أعصابه و ناظر البنت : السلام عليكم

قمر وقفت له باحترام : و عليكم السلام تفضل ( و أشرت له على الكرسي )

رائد جلس على الكرسي : زاد فضلك .. اللحين بسألك تعرفين من مكتبه هذا ؟

قمر باستغراب : مكتبي ليه في شي ؟

رائد مسك أعصابه و خذ اللوحه اللي مكتوب فيها اسمه و لفها لها : شوفي مكتوب الأستاذ رائد فواز الـ......

قمر حست إن صاحب هالمكتب نفسه اللي يتكلم معها اللحين ردت باحراج :
معليش ما كنت أدري إنه مكتبك بس قال لي المدير أدوام هنا في هالمكتب مؤقتاً لأن مكتبي ما بعد يخلص

رائد حس باحراجها ابتسم لها : لا عادي حصل خير ... إلا ما قلتي لي وش أسمك ؟

قمر ابتسمت له : معك قمر راشد الـ........

رائد باستغراب : لحظه أنتي تقربين لعساف ؟

قمر : ايه عساف أخوي

رائد : أهااا و النعم

قمر : ينعم بحالك

رائد : توني راجع من الإجازه شخبار الشغل معك ؟

قمر : أممم تمام توني مخلصه بعض الأوراق

رائد ناظر ساعته : اللحين وقت الإستراحه تشربين معي كوفي ؟

قمر ابتسمت له : أوكي

و طلعوا من المكتب
.
.
.
الشركه تعتبر من الشركات الضخمه في الخبر
الدور الأول : يكون للإستقبال و للبنوك المصرفيه و العملاء
الدور الثاني : إستراحة الموظفين اللي يشتغلون في الشركه
الدور الثالث : مكاتب الموظفين اللي يستقبلون المعاملات
الدور الرابع : للـ vip ثلاث مكاتب كبيره
مكتب أبو هزاع مدير الشركه مع مكتب السكرتيره تبعه
مكتب رائد مساعد المدير مع مكتب السكرتيره تبعه
المكتب الثالث بيكون لقمر مديره الشؤون الماليه في الشركه
هالشركه عملها الرئيسي في مجال استيراد البضائع المختلفه من الدول الكبرى في العالم
.
.
.
في إستراحة الموظفين

جلسوا على طاوله بعد ما خذوا كوفي مع كروسان من المقهى

قمر : اللحين ليه خذت إجازه طويله في الشغل ؟

رائد رد على قمر بارتباك : أمممم كانت عندي ظروف و الحمد لله عدت على خير

قمر : أهاا سوري على التطفل

رائد : لا عادي خذي راحتك ..إلا بسألك أنتي وش تخصصك ؟

قمر : إداره ماليه

رائد : أها ما شاء الله أجل درستي في الإمارات ؟

قمر : ايه

رائد ابتسم لها : اللحين أنتي وين تسكنين بالخبر ؟

قمر : أممم أسكن في الحزام

رائد باستغراب : أجل جنبنا ؟

قمر : هههههه أنا جارتكم بعد

رائد و هو مصدوم : من جدك ؟

قمر : ايه أنا أعرف خواتك أماني و وعد

رائد : هههههههه أجل صرتي من العايله و أنا أقول شكلك مو غريب علي

قمر ابتسمت بخجل : ايه

رائد ابتسم لها : أماني بتتزوج نواف ولد عمك

قمر باستغراب : جد ؟

رائد : ليه ما تدرين ؟

قمر بخجل : ترى أنا ما أعرف أهل أبوي كثير أغلب حياتي قضيتها في الإمارات توني متعرفه عليهم

رائد : أهااا .. على فكره حالياً بنكون في مكتب واحد لما يخلص مكتبك

قمر : أوكي بس ممكن أطلب منك طلب ؟

رائد : تفضلي ؟

قمر : أمممم بصراحه مكتبك عجبني مين صممه لك ؟

رائد باستغراب : مهندس ديكور أنا أعرفه و صمم لي

قمر : طيب خله يضبط مكتبي بس يغير الألوان يعني أبي عنابي و ذهبي

رائد : هههههههه أوكي تامرين أمر

قمر بخجل : معليش صايره أتشرط

رائد : لا عادي شدعوه بكره بقوله يبدأ يرتب مكتبك و أنتي شوفي وش الألوان اللي تبينها

قمر : أوكي مشكور ما تقصر

رائد : العفو

مسفر و البقيه كانوا واقفين طول الوقت ورا قمر
رائد ( في خاطره) أكيد دامها كانت بنت وزير شي طبيعي يكونون وراها حراس شخصيين يمكن عساف موصيهم ينتبهون عليها

رائد : الليله حياك على العشى عندنا

قمر : مشكور ما تقصر البنات الليله بيجوني الشقه

رائد : أهاا ( وقف رائد بعد ما شاف ساعته ) يلا نروح المكتب خلص وقت الإستراحه

قمر وقفت : أوكي

%%%
بيت جاسم و رند
الساعه 2 الظهر

كان توه راجع من الشغل و منهد حيله فسخ شماغه و جلس على أول الكنبه في الصاله

نزلت رند من الدرج بهدوء و قربت من الكنبه تناظر جاسم باستغراب : جاسم ارتاح في الغرفه

ناظرها جاسم بنص عين : ما بعد أخلص أشغالي بعد أشوي بطلع

رند مسكت بطنها بتعب : طيب خذ لك شاور عشان ترتاح

عدل جاسم جلسته و ناظرها بخوف : رنود تحسين بشي يعورك؟

رند بتعب : ولدك ما يقصر جالس يرفس فيني

حط جاسم يده على بطنها : هههههههه يبي يطلع الظاهر

رند ضربت راس جاسم بيدها : ايه اضحك و أنا اللي أتعب في النهايه

جاسم ابتسم لها : ما عاش من يتعبك و أنا موجود

رند ابتسمت له : ايه كذب علي بكلامك الحلو

وقف جاسم و مسك يدها : أنا باخذ شاور و أنتي لبسي عباتك بوديك المستشفى

رند بعناد : ما أبي أروح المستشفى

جاسم باستغراب : و ليه ما تبين ؟

رند بتعب : أحس أني مو مشتهيه

جاسم يهدد رند : يلا لبسي عباتك بلا عناد لا تخليني أشيلك لين المستشفى ترى والله أسويها

رند بخوف : خلاص بلبس عباتي

جاسم : هههههههههههه فديت اللي تخاف مني يلا قلبي بروح الحمام جهزي لي ملابسي

رند : أوكي

صعد جاسم لفوق و هي لا زالت جالسه في الصاله

راحت لأمها في الغرفه القريبه من الصاله و جلست تسولف معها

رند بتعب : أمي أحس إن بطني يعورني

أم رند : يا بنتي قولي لجاسم يوديك المستشفى يمكن موعد ولادتك قربت

رند بتعب : طيب بروح و بشوف وش بيقول الدكتور

أم رند و هي تدعي لبنتها : الله يسهل عليك يا رب

رند بضيق : آمين

طلعت من غرفة أمها و صعدت الدرج و هي تحس إن الألم يزيد عن أول كثير

دخلت الغرفه و طلعت ملابس لجاسم

احتارت بين الثوب و البدله ابتسمت في خاطرها و طلعت له اثنينهم
كانت لابسه قميص وردي حرير جلست تعدل شعرها اللي قصته لين نص ظهرها
و رفعته بخيال ناظرت بطنها كيف صاير مره كبير ابتسمت و هي تلمس بطنها
لين اللحين مو مستوعبه إنها حامل تحس إنها في حلم طوال الثمان شهور الماضيه

طلع جاسم من الحمام و هو حاط الفوطه على خصره و الفوطه الثانيه على كتفه : رنود

التفتت رند له بخجل : هلا

ابتسم لها جاسم : يعني ألبس البدله و فوقها الثوب ؟

رند : ههههههههههههه لا ما أقصد كذا بس احترت وش تلبس و طلعتهم اثنينهم

جاسم : هههه أهااا على فكره بلبس بدله مليت من الثوب

رند ابتسمت له : أوكي

جاسم قرب من رند : وش سالفة الإبتسامات هااا ؟

رند نزلت عيونها بخجل : أمممم كنت أفكر في شي

جاسم بفضول : وشوو ؟

رند بخجل : مو مستوعبه إن اللي في بطني بيكون ولدك

جاسم رفع حاجبه : أجل بيكون ولد الجيران ؟

رند : هههههههه ما أقصد كذا
( ردت عليه بخجل ) أمممم شعور حلو أنك تكون مرتبط مع الشخص اللي تحبه بطفل

جاسم ابتسم لها : أهااا يعني تحبيني ؟

رند بخجل : أقول وش هالسؤال ؟

جاسم بعناد : قولي أحبك و لا برفعك مثل ذيك المره

رند : طيب أنا أحبك

جاسم يجننها : هاا ما سمعت

رند بخجل : جاسم لا تسوي معي كذا

جاسم ابتسم لها : خلاص أهم شي سمعتها

رند : جد نذل

جاسم : هههههههههه ( ناظرها باستغراب ) أممممم أنا بلبس اللحين

رند ببرائه : أوكي البس

جاسم شال الفوطه من كتفه و توها رند تستوعب : لالالالالالالالالالالالا

جاسم باستغراب : وش فيك ؟

رند بخجل : بطلع بعدها البس

جاسم : يا ربي لي كم سنه من تزوجتك ترى سنتين مفروض كل شي يكون ايزي

رند بخجل : لا ما أبي يلا انتظرك في الصاله

جاسم و هو يلبس التيشيرت : أوكي

%%%

في ايطاليا
الساعه 4 العصر
عند أحد المطاعم الإيطاليه العالميه

كان ناصر جالس و قباله سامي : سامي متى بتنزل الرياض؟

سامي : بعد أسبوع تقريباً

ناصر : غدير جهزت كل شي للعرس بيكون عرسنا بالرياض

سامي ابتسم لناصر : أوكي حاولوا تعجلون في الزواج لأني بجلس في الرياض أسبوعين و بعدا برجع لايطاليا

ناصر ابتسم له : خلاص مو مشكله

سامي : بعطي غدير خبر بس بتأكد من أخوي متعب إذا ما عنده أشغال

ناصر : أوكي أنا طيارتي بتكون بكره برتب أموري هناك

سامي : إذا احتجت شي عطني خبر

ناصر ابتسم : تسلم ما قصرت

سامي : عاد ما أوصيك أنتبه لغدير هي أختنا الوحيده لو أنك مو غالي على قلبي كان ما خليتك تتزوجها

ناصر: غدير في عيوني لا توصي حريص

سامي باستغراب : اللحين وين بتسكنون بعد ما تخلصون من شهر العسل؟

ناصر : غدير تقول تبي تستقر في فرنسا بس قلت لها بخلي لنا شقه احتياط في الرياض

سامي : أهاا كويس أحسن لك إذا جلست في الرياض
بيني و بينك فرنسا و ايطاليا بتحس بغربه فيهم .. أنت بعد الزواج حاول فيها تستقر معها في الرياض

ناصر : أكيد بتفاهم معها بعدين

سامي ابتسم لناصر : أبشرك ملكتي بتكون في عيد الفطر

ناصر بفرح : الله يبشرك بالخير زين بعد شهرين

سامي : ايه ما قصروا راعوا ظروف شغلي قلت لهم ما أقدر أملك إلا في إجازه عيد الفطر
و الله ما قصرت معي يا ناصر أقلها برتاح من حياة العزوبيه الممله

ناصر ابتسم له : شدعوه ما سويت شي أنت مثل أخوي

سامي دق جواله و رد عليه : هلا غدير .. ايه أنا مع ناصر ... أها أوكي بقول له .. يلا باي

ناصر باستغراب : وش في غدير ؟

سامي ابتسم له : ما أدري تقول مفاجأه

ناصر بحماس : يلا قول لي لا تسوي كذا

سامي : هههههههه مو قايل شي

ناصر مد بوزه : جد أنك نذل

سامي غمز له : مردك بتعرف

نهاية البارت الثلاثون
(الفصل الأول )

# نهاية عاشق #








جرح الذات غير متواجد حالياً  
التوقيع
رد مع اقتباس