عرض مشاركة واحدة
قديم 02-01-11, 07:14 PM   #4

ماهي نور اسلام
عضو ذهبي
 
الصورة الرمزية ماهي نور اسلام

? العضوٌ??? » 97980
?  التسِجيلٌ » Sep 2009
? مشَارَ?اتْي » 9,319
?  نُقآطِيْ » ماهي نور اسلام has a reputation beyond reputeماهي نور اسلام has a reputation beyond reputeماهي نور اسلام has a reputation beyond reputeماهي نور اسلام has a reputation beyond reputeماهي نور اسلام has a reputation beyond reputeماهي نور اسلام has a reputation beyond reputeماهي نور اسلام has a reputation beyond reputeماهي نور اسلام has a reputation beyond reputeماهي نور اسلام has a reputation beyond reputeماهي نور اسلام has a reputation beyond reputeماهي نور اسلام has a reputation beyond repute
افتراضي



آلام الظهر عند النساء:


غالبا تتركز هذه الألام بمنطقة الفقرات القطنيةوالعجزية بمنتصف الظهرأو على جانبى العمود الفقرى . وقد تمتد الألام الى الردفين وأعلى الفخذ . وتتصف الألامالتى تحدث بسبب مشاكلالجهاز التناسلى أو أمراض النساء بأنها تحدث أسفل الفقرة القطنية . كما تشعر الانثىبالالام
وكأنها نابعة منالداخل .

وترجع العلاقةبين الجهاز التناسلى لحواء وأسفل الظهر لعدة أسباب منها : أن الأعصاب التى تغذى الجهازالتناسلى تخرج كلها منالجزء السفلى للنخاع الشوكى . بالأضافة الى أن الرحم معلق بواسطة أربطة مثبتة عند أسفل الظهر .

كما أن الهرمونات الأنثوية وهى الاستروجين والبروجسترون تؤدى الى ارتخاء الأربطة التى بين الفقرات . ولذلك نلاحظأن حدوث الالام أسفل الظهر عند بعض السيدات مرتبط بالدورة الشهرية ... فتعانى منها قبل الدورة وهو التوقيت الذى ترتفع فية نسبة هذه الهرمونات 0 كما يلاحظ أن حواء أكثر تعرضا للأنحناء بسبب الأعمال المنزلية المختلفة .

بالأضافة الى حمل الأطفال لفترات طويلة. ومن ناحية أخرى فإن الحمل يلعب دورامهما وأساسيا . وله تأثير على العمود الفقرى وأربطتة .... فتضخم البطن عند الحمل يضعف قوة عضلات البطن . وبالتالى يتم الضغط على العمود الفقرى ..
وهرمونات الحمل تساعدعلى ارتخاء ومرونة الأربطة بين الفقرات.

كل هذه الأسباب تؤدى الى تحرك الفقرات من مكانها والشعور بالألم . وخلال فترة الحمل يحدث تغير فى مكان عظمة العجز التى ترجع الى الخلف حتى تسمح بمرورالطفل وقت الولادة . وتستهلك السيدة الحامل كمية كبيرة من الكالسيوم لتكوين عظام الجنين يتم سحبها من عظام الأم، ومن اكثر المناطقتأثير بذلك .. العمود الفقرى وعظام الحوض . وتحتاج الأم الى فترة بعد الولادة حتى تسترد حيويتها وتعود الى طبيعتها . علما بأن المجهود الذى يبذل فى الرضاعة وحمل الطفل لفترات طويلة من الممكن أن يؤدى الى نتائج سيئة ..ولهذا ننصح السيدات الحوامل بارتداء
أحذية بدون كعب والحذر عند الأنحناء.


ومن ناحية أخرى هناك بعض المشاكل والأمراض التى تصيب الجهاز التناسلى وتؤدى الى ألام الظهر وأبرزها :


- السقوط الرحمى: ويحدث نتيجة أسباب عديدة منها تكرار الولادة ، أو ( الحزق المستمر ) كما فى حالات الربو الشعبى أو السعال المتكرر أو الأمساك المزمن ،ويحدث أيضا فى السيداتالعاملات نتيجة حمل أشياء ثقيلة . أو فى حالات الولادة المتعثرة . أو الشد على الرحم لفترةطويلة.

- حدوث التهابات بعنق الرحم .
- أورام الجهازالتناسلى وخصوصا الرحم وتضخمة: حتى لو كان هذا الورم حميدا فإنة يؤثر على الاربطة المتصلةبين الرحم وعظام الحوض من الخلف ويسبب الألام.

وتتوقف طبيعة العلاج حسب المشكلة التى حدثت بسببها الألام ويفضل مع فحص أمراض النساء اجراء أشعة عادية على الفقرات السفلى من الظهر . أى القطنية والعجزيةلاستبعاد أن تكون هذه الألام بسبب مشاكل بالعظام أو الفقرات ..
ولا ننسى أن من أسباب ألام الظهر المشاكل التىتحدث بالحالب أو الكلى 0وفى مثل هذة الحالات تكون الألام حادة ومركزه فى أحد الجانبين فقط وليس بكليهما.




نصائح للتخلص من آلام الظهرللمراة الحامل :


أثناء فترة حمل المرأةعادة تصاب بآلام فى الظهر و
معظم هذه الآلام تكون فى الشهور الثلاثة الأخيرةمن الحمل و قد تمتد إلى ما بعد الولادة فترة تصل إلى ستة أشهر.

و تنقسم هذه الآلام إلى عدة أنواع.

النوع الأول:

ألم يصيب أسفل الظهر و يمتد إلى الساقين.


النوع الثانى:

ألم يصيب المفصل الحرقوفى و يكون عميقا فى منطقة الإليتين و قد يمتد إلى الناحية الخلفية أوالجانبية للفخد و عادةيظهر هذا النوع من الألم كلما تقدم الحمل و فى بعض الأحيان يمتد إلى ما بعدالولادة.

النوع الثالث:

"الألم الليلى" و هو ألم يصيب منطقة أسفل الظهر و تشعر به المرأة الحامل عند الاستلقاء للنوم ليلا.



ما هى الأسباب التى تؤدى إلى الإصابة بهذه الأنواع من الآلام منها:

- التغيرات الطبيعية التى تحدث أثناء فترةالحمل.

- زيادة الوزن أثناء الحمل.

- تغيرات و زيادة فى إفراز بعض الهرمونات التى تسبب زيادة رخاوة الأربطة و العضلات.

- تغيرات فى مركزالثقل.

و تظهر آلام أسفل الظهر عند ممارسة بعض أنواع الأنشطة مثل المشى- الوقوف مدة طويلة- الجرى- الإنحناءإلى الأمام- التقلب على السرير و حمل الأشياء.

أيضا كلما تقدم الحمل و إزداد وزن الجنين إزدادالتوتر و العبء على المفاصل و العضلات و الأربطة فى منطقة أسفل الظهر و إزداد ضعف عضلات البطن و فى الوقت نفسه تزداد إفرازات بعض الهرمونات التى تعمل على رخاوة العضلات و
الأوتار و الأربطه بهدف زيادة مرونة و تمدد قناة
الولادة.


و لا يقتصر تأثير هذه الهرمونات على حوض المرأةالحامل فقط و إنما يمتدليشمل جميع المفاصل بما فيها مفاصل العمود الفقرى و يؤدى هذا إلى أن يفقد العمودالفقرى قدرته و مرونتهالكاملة على مواجهة الضغوط و التوترات المتزايدة بسبب القوام الجديد للمرأة الحامل و زيادةوزن الجنين.


أما النوع الثانى الخاص بألم المفصل الحرقوفى فإنه عادة يكون ناتج عن إفراز أنواع من الهرمونات تسبب مرونة فى المفاصل و إرتخاء فى الأربطه المحيطه بها و يزدادالألم أثناء الوقوف أو المشى أو قيادة السيارة مسافة طويلة و عند الإستلقاء على السرير أو النهوض منه.

أما بالنسبة لآلام أسفل الظهر الليلية فإن هذا النوع من الآلام يبدأ عند الإستلقاء على الفراش و يسبب ذلك الألم أرقا للسيدةالحامل و يرجع سببه إلى زيادة تدفق الدم داخل الأوعية فى الحوض و أسفل الظهر.



كيف السبيل إلى الوقاية من تلك الآلام؟

الوقاية من هذه الآلام تتطلب المحافظة على قوام سليم و تجنب الأوضاع الخاطئةو وضع وسادة أسفل الظهر إذا جلست المرأة الحامل فترة طويلة و تجنب الوقوف فترة طويلةتزيد على 30 دقيقة وكذلك تجنب الجلوس فترة طويلة متصلة و تجنب حمل الأشياء الثقيلة و إتباع الإرشادات الصحيةعند
الإستلقاء على الفراش أو مغادرته وينصح أيضا باختيار حذاء مريح و تجنب الأحذية ذات الكعب العالى و وضعوسادة رقيقة بين الساقين و تحت البطن عند الإستلقاء على الجنبين و المداومة على ممارسة الرياضة خاصةتمارين تقوية عضلات الظهر و إختيار المرتبة المناسبة للسرير التى ليس من الضرورى أن تكون غاليةالثمن.

الشعر الزائد :

- علاقة الشعربالهرمونات الجنسية : الحقيقة أن إختلاف شعر المرأة عن شعر الرجل يحدث نتيجةالاختلاف فى التكوين الهرمونى عند الجنسين ، لأن الهرمونات الجنسيةأكثر الهرمونات تأثيرا على الشعر ، فهرمون الذكورة " الاندروجين " يؤدى الىنمو الشعر الخشن فى الجسم والابطين والعانة ، ولكنة فى نفس الوقت يؤدى الىسقوط شعر الرأس عند بعض الرجال " الصلع " أما هرمون الأنوثة " الاستروجين " فيؤدى الى زيادة نمو شعر الرأس ، وعدم نمو الشعر الخشن بأجزاء الجسم الأخرى ،وحيث أن هرمون " الاندروجين " موجود بمعدل أكبر عند الذكور ، فإنالرجال يتميزون بظهور الشعر الخشن فى أجسامهم وضعف شعر الرأس أو" الصلع " ... وعلى العكس عند حواء نلاحظ أن إرتفاع نسبة هرمون الاستروجين لديها يؤدى الىعدم نمو الشعر الخشن بالجسم ، أما الشعر الذى يكسو بعض أجزاء من جسم حواءفى بعض الأحيان مثل الذراعين أو الساقين فيكون من الشعر
الزغبى وليس مثلالشعر العادى الذى يغطى الرأس.


- أسباب ظهور الشعر الزائد عند حواء :

المقصودبظهور الشعر الزائد هو الشعر العادى وليس الشعر الزغبى فى أماكن مختلفة منجسم حواء غير الرأس والابطين والعانة ... مثل ظهور الشعر فى مكان الشارب أو عندالذقن أو الصدر أو الظهر ، أو ظهور الشعر العادى بغزارة بالذراعين والساقين . والمعروف أن هرمون الذكورة " الاندروجين "موجود بنسبة ضئيلة عند الاناث ، فإذاحدثت إستجابة غير
عادية عند بصيلات الشعر فى بعض مناطق الجسم بمفعول الهرمون، فإن الشعر قد ينمو بمعدل أكثر من اللازم مع وجود نسبة طبيعية من الهرمون ،وهذا ما يفسر ظهور شعر العانة والابطين عند الرجل والمرأه ، لأن بصيلات الشعر فى هذه المناطق شديدة الحساسية لمفعول الهرمون ، ومن هنا نجد أن النسبةالضئيلة لهرمون الاندروجين لدى الاناث كافية لنمو الشعر فى هذه المناطق.

يجبأن نؤكد أن للعوامل والجينات الوراثية دورا مهما فى ظهور الشعر عند حواء ، فقدأثبتت الدراسات أن هناك أجناسا وشعوبا يقل فيها ظهور الشعر بالجسم مثل الفتيات والسيدات الصينيات ، بينما يزداد معدل نمو الشعر فى أجناس أخرى مثل دول جنوب أوربا وحوض البحر المتوسط ، بالرغم من إنتظام الدورة الشهرية وعدم تأخرالانجاب ،
ويفسر العلماء هذه الظاهرة بإختلاف حساسية الخلايا النشطة لهرمون الذكورة عند حواء. ويلاحظ أن هرمون الذكورة موجود فى الدم عند حواء فى صورتين .. كمية ضئيلة فى صورة حرة وهو الجزء النشط من الهرمون ، أما الجزء الاكبر من الهرمون فهو موجود فى صورة متحدة مركبة وهو الجزء غير النشط ، أى ليس لة أىتأثير على الخلايا ، وكأنة غير موجود ... فإذا حدث إختلاف فى النسبة السابقة ، وارتفعت نسبة الجزء الحر من هرمون الذكورة فإن ذلك يؤدى الى ظهور الشعرالزائد بالرغم من قياس نسبة هرمون الذكورة وتكون طبيعية فى الدم .... ويعتبر ذلكأحد الأسباب العامة لظهور الشعر الزائد عند حواء.

أيضا تعتبر إضطربات المبيضين مثل تكيس المبيضين من أهم الأسباب .


- قد ينتج ذلك أيضا نتيجةاستعمال بعض العقاقير مثل مركبات " التستوستيرون " " هورمون الذكورة " أوالمركبات التى قد تستعملها بعض الرياضيات لبناء أجسامهن وكذلك مركب " البروجيستيرون " الذى يستعمل فى حبوب منع الحمل وتثبيت الحمل .

في حالات نادرة جدا قد يكون ذلك نتيجة إضطرابات أو أورام في المبيض أو الغدة الكظرية أوالغدة النخامية .



التحاليل والأشعات اللازمة :


يجب دائما إستشارةاستشارى الأمراض الجلدية الذى قد يطلب إجراء الإختبارات والأشعات التالية :

- تحليل الهورمونات في الدم وخاصة هورمون الذكورة "التستوستيرون " ومشتقاته وكذلك هورمون الغدة النخامية "البرولاكتين "

- أشعةتليفزيونية للمبيضين وكذلك أشعة عادية أو
مقطعية للغدة النخامية .




علاج " الشعر الزائد عند السيدات " :

1- العلاج الدوائى : ويشمل

أ- جرعات صغيرة من مركبات الكورتيزون وذلك لعلاج الحالات الناتجة عن زيادة إفراز الغدة الكظرية .

ب- مضادات التستوستيرون " هورمون الذكورة " :
مثل حبوب منع الحمل، أو مادة السيبروتيرون .



2- العلاج غير الدوائى : ويشمل

أ- الطرق التقليدية لإزالة الشعر الزائد أو تلوينة
بماء الأوكسيجين .


ب- الكى الكهربائى للشعر : يتم عادة تحت مخدر موضعى وذلك بإدخال إبرةدقيقة للمنطقة التى توجد بها جذور الشعر ثم إجراء كى دقيق لهذه المنطقة ولكن هذه الطريقة بطيئة جدا وتستغرق الكثير من الوقت كما أنه لايمكن حماية المنطقةالمحيطة بالشعرة مما قد يتسبب في حدوث ندبات بالجلد .


ج- العلاج بالليزر : يعتبر أحدث وربما أفضل الطرق للعلاج للأسباب التالية :

* العلاج لايحتاجإلى حقن مخدر موضعى ويكتفى عادة بدهان كريم مخدر قبل الجلسة بساعتين حيث أنالعلاج بالليزر لايسبب ألما شديدا .
* يغتبر وسيلة سريعة للتخلص من الشعرالزائد حيث أنه يمكن التخلص من جميع الشعيرات الزائدة في منطقة ما في جلسة واحدة .


*لايسبب مضاعفات أو أضرارا جانبية في معظم الأحوال حيث أن أشعة الليزرتقوم بتدمير الخلايا الملونة في جذور الشعيرة فقط دون المساس بأى منطقة محيطةوهذا يعنى عدم حدوث ندبات أو بقع جلدية نتيجة العلاج .

* يحقق فعالية تصلبين 50 إلى 80 % بعد ثلاث جلسات أى أن نسبة الشعيرات التى يقضى عليها نهائيا قدتصل إلى 80% بعد ثلاث جلسات .


التحاليل المطلوبه حتى تتأكد من القدره على الإنجاب:

من خلال الفحص بالموجات فوق الصوتية يتعرف الطبيب أولا على صورة عامة عن الأعضاء التناسلية الداخلية كالرحم والبيض ، ومن خلال الفحص يمكن أن يكتشف وجود كيس على المبيض وحجمة ونوعيتة ، وكذلك المبيض المتكيس، كما يمكن التعرف على حجم الرحم وهل هو مصاب بأورام ليفية تؤثر على عمليةالإنجاب أو لاتمثل خطورة ولاداعى لاستئصالها.
كما تلعب الموجات فوق الصوتيةدوراً مهما واساسيا فى متابعة التبويض لان كل مبيض يفرز مع كل دورة مجموعةمن البويضات ، تبدأ فى النمو التدريجى ويزداد حجم إحدى هذة البويضات فيصل من 20 مم إلى 24 مم ثم تخرج بعد ذلك من المبيض إلى قناة فالوب ويطلق على هذا اليوم " يوم التبويض " وهذة هى الفترة التى يحدث فيها الحمل عند حواء إذا رغبت فىذلك.

- الاختبارات المعملية :

اكتشاف سلامة المبيض أو التبويض عن طريقا لاختبارات المعملية بالرغم من دقتة إلا انة أكثر تعقيدا ، ويحتاج إلى قياس عدد كبير من الهرمونات التى لها علاقة بالتبويض.. وأهمها الهرمونان اللذان تفرزهما الغدة النخامية لتحفيز المبيض .. ويفضل إجراء هذه التحاليل مرتين إحداهما فى بداية الدورة والثانية فى منتصفها حسب اليوم
الذى يحددةالطبيب الاخصائى ، لإيجاد العلاقة بين
النتيجتين ، والعلاقة بين نسبة الهرمونين .. كما يتم
قياس نسبة هرمون الاستروجين فى الدم ، وهو يكشف كفاءة عمليةالتبويض ، وخصوصا عندما يستخدم الطبيب المعالج بعض الادوية لتحفيز التبويض ، ومن خلال قياس هذا الهرمون يتم
اكتشاف وجود أعراض زيادة التحفيز التبويضى .. ويجب قياس هذا الهرمون فى يوم معين فى منتصف الدورة لان الهرمونات المصاحبةللتبويض تكون لها قراءة معينة فى كل يوم من أيام الدورة الشهرية . كما أن هرمون البروجسترون " هرمون
النصف الثانى من الدورة الشهرية " يعتبر من الهرمونات المهمة التى يجب قياسها بعد اليوم الحادى والعشرين.

- عينة من جدارالرحم :

يعطى جدار الرحم صورة كاملة عن تاريخ المبيض
والهرمونات التى يفرزها ومدى نجاح هذه الهرمونات فى عملية التبويض ، وهل هناك نقص فى هرمون النصف الثانى للدورة ، ويتم ذلك بفحص عينة من جدار الرحم وتوخذ تحت مخدر عام ، ويتم فحصها بواسطة اخصائى علم الانسجة
والباثولجى ولذلك يجب أن تؤخذ هذه العينة قبلنزول الدم بيوم أو يومين أو بعد اليوم الحادى والعشرين.

وتعتبر الأشعه بالصبغةاحد الفحوصات المهمة التى تجريها السيدة المتزوجة عند تأخر الإنجاب، أو تجربها السيدة التى سبق لها الإنجاب وترغب فى طفل آخر " عقم ثانوى " وخصوصاًإذا كان لها تاريخ مرضى لحدوث التهابات شديدة بأعضاء الحوض التناسلية .. ومنخلال هذه الأشعة نكتشف سلامة الأنابيب من الانسداد ، أو وجود تضخم بها أوأتساع

فى أى مكان بها .. بالإضافة إلى التعرف على محتويات الرحم من الداخل ،وهل لة القدرة على استضافة البويضة الملقحة والاحتفاظ بها داخلة لاستكمال الحمل












التعديل الأخير تم بواسطة ماهي نور اسلام ; 02-01-11 الساعة 07:44 PM
ماهي نور اسلام غير متواجد حالياً  
التوقيع
رد مع اقتباس