306- يوم سقط القناع
لوسيغوردون
غويدو كالفاني بطل القصة رومانسي يواجه الحياة بضحكة مقتنعا ان بامكانه جعل الامور تسير وفق ما يريد . لكنه حتى ذلك الوقت لم يكن قد التقى بالتحرية الخاصة دولسي , تلك المرأة التي تعودت ان تمضي قدما للوصول الى اهدافها , وعندما اكتشف غويدو انها احكمت الوثاق حول عنقه , كان قد فات الاوان.
تدور احداث هذه القصة في مدينة فينسيا , تلك المدينة المائية التي لا تكشف اسرارها , حيث لا شي يبدو كما هو في الظاهر , بما في ذلك غويدو ودولسي اللذان بدءا باخفاء حقيقتهما , ليتوصلا بعد ذلك إلى التخلي عن الأقنعة بعد أن لقنهما الحب درسا
رابط المنتدى
307- إذا كنت تجرؤ
كارول مورتيمر
كان جوناثان ماكواير شخصا يثير الغيظ!
صحيح أن توري قررت أن تضع له حدا وأن لا تتركه يتصرف على هواه إلا أنه رفض أن يذعن لها ... أو أن يتخلى عن رأيه الأول بها بصفتها امرأة متحجرة قاسية
هل منعت تصرفاته وازدراءه بها توري من الاستسلام لسحر هذا الرجل : لا ... فرغم ما يظنه جوناثان بها كانت توري فتاة ساذجة وغير ملمة بالخبرة الكافية لتجاريه .
رابط المنتدى
308 الوجه الآخر للقمر
بربارة ماكماهون
ملك المال ماثيو غراملين لديه قاعدتان ذهبيتان لتجنب الوقوع في حب سكرتيراته
ـ أن لا يوظف واحدة تحت الخمسين
ـ أن لا يصادق فتاة فوق الخامسة والعشرين
لكن كارلا جونز صممت أن تصبح سكرتيرته حتى ولو اضطرت إلى التنكر بصفة جانيت الرصينة الكبيرة في السن ونجحت في خداعها هذا ... إلى أن تقابلت مع ماثيو خارج المكتب بشخصيتها الحقيقية ...
كانت تعلم أنها تلعب بالنار وأن اكتشاف ماثيولشخصيتها الحقيقية ما هو إلا وقت ولكن من يستطيع منع فراشة من اللعب بالنار حتى ولوأدى ذلك إلى احتراقها !
رابط المنتدى
309- من يحب.. يخسر
كيم لورنس
اتخذت كيت قرارها سوف تحمي شقيقتها من فضيحة محتومة مهما كلف الأمر والرجل الوحيد الذي يستطيع مساعدتها هوخافيير مونتيرو !
لكن خافيير لن يساعدها مجانا والتفاوض مع رجل متسلط ومثير مثله ليس بالأمر السهل
قالت مذعورة : التفاوض .. على ماذا ؟
ـ أنا أريد شيئا وأنت تريدين شيئا لا بد إذا أن نتوصل إلى اتفاق يخدم مصلحة كل منا
ـ ما الذي أملكه وتحتاجه أنت !
ـ أريد أن نتزوج
رابط المنتدى
310- رحلة إلى السراب
لين غراهام
ـ لماذا تعاملني بهذاالشكل
ـ بأي شكل!
ـ كأننا عدوان..
قال بوضوح قاطع : لا شيء أسوأ من علاقة حب ميتة إلا العلاقة التي لم تحدث قط ..
هكذا إذا : لقد اعترف المليونير التركي رؤوف كازابيان أن ما جمعه هو وليلى لم يكن بالنسبة إليه شيئا يذكر طالما أن كل مايبغيه هو العبث ليس إلا ..
والآن هي في عقر داره بعد فراق سنتين بين يديه الأوراق التي تدينها وترسلها إلى السجن
فإلى أين قادك الحب يا ليلى !
رابط المنتدى