حينما نهرب بالنوم من الالم ..ونتعلق بحلمٍ ننسجه بخيوطٍ من أمل ,ندرك أننا في داخلنا مازلنا أطفالاً صغاراً نبحث
عن غدٍ أكثر أمناً ,وإشراقة شمس يوم جديد تغمر قلوبنا دفئاً ,نتمنى لو نبلغ المحطة التى لا نريد أن نبرحها أبداً
محطة الفرح والراحة من كل كدر.. وهذا تفاؤل فطري (مبطن ) ننتظر الغد بشغف ,لاننا نظنه سيكون أفضل من اليوم.!! نجمة شرق .. ..حروفك تنبض حزناً
أتمنى أن يقتصر دوره على صقل موهبتك ليزيدها وهجاً... ويمنحنا نصاً حياً ومدهشاً نقرأه..
وفقك الله |