[surflower]

واندا ماثيوز 20 عاما من مانشستر ، إنجلترا لديها شغف غير عادي لكل ما هو وردي . هوسها باللون جعلها تحول منزلها إلى ضريح لهذا اللون الشعبي و المحبوب جدا . لطالما كان لدى واندا هذا الولع باللون الوردي و لكن على مدى السنوات الثلاث الماضية خرجت الامور عن السيطرة .

محتوى مخفي

يجب عليك الرد لرؤية النص المخفي

فقد حولت واندا منزلها المكون من ثلاث غرف لنسخة عملاقة من منزل باربي ، حيث كل شئ من الجدران و الاثاث و حتى السجاد تحول إلى اللون الوردي . و نظرا لانها ترتدي الوردي كل يوم فخزانتها مليئة بالملابس و الاحذية و الاكسسوارات الوردية اللون . و قد اعتاد من يعرف واندا على وجود اللون الوردي حولها و لكن من يدخل بيتها لاول مره قد يرى الاسراف المبالغ في اللون و لكنها لاتهتم . واندا و هي أم لطفلتين تحب ان تحيط نفسها باللون الوردي المناسب للفتيات .

محتوى مخفي

يجب عليك الرد لرؤية النص المخفي

ابنتيها كيرا و كيلي دائما ما ترتديان الملابس الوردية و تلعبان بالالعاب الوردية اللون . غرفه العابهما وردية ، الاضاءة و الثريا باللون الوردي أيضا . المطبخ و الحمام يطغى فيه اللون الوردي و بشدة . مستحضرات التنظيف العطور و الزيوت تختارها واندا ورديه ليس لانها فعاله و لكن لانها تتماشى مع لونها المفضل . لسوء حظه ، صديق واندا مضطر للتعامل مع هوس صديقته بهذا اللون و اتسائل كيف كيف يعيش في هذا البيت الوردي .

محتوى مخفي

يجب عليك الرد لرؤية النص المخفي

محتوى مخفي

يجب عليك الرد لرؤية النص المخفي

قد يبدو هوس واندا غريب جدا بهذا اللون و لكنها ليست وحدها فيوجد الكثير من المدمنين على هذا اللون مثل كاي سيرا و انجلينا .

محتوى مخفي

يجب عليك الرد لرؤية النص المخفي

أصحاب العقول في راحه أنا بصراحه اكره اللون الوردي




الخبر من ترجمتي من اوديتي سنترال و الصور من الديلي ميل و المترو




دمتم بود