عرض مشاركة واحدة
قديم 15-06-11, 05:49 PM   #3

مريم الجميلة

نجم روايتي

 
الصورة الرمزية مريم الجميلة

? العضوٌ??? » 118012
?  التسِجيلٌ » May 2010
? مشَارَ?اتْي » 9,656
?  نُقآطِيْ » مريم الجميلة has a reputation beyond reputeمريم الجميلة has a reputation beyond reputeمريم الجميلة has a reputation beyond reputeمريم الجميلة has a reputation beyond reputeمريم الجميلة has a reputation beyond reputeمريم الجميلة has a reputation beyond reputeمريم الجميلة has a reputation beyond reputeمريم الجميلة has a reputation beyond reputeمريم الجميلة has a reputation beyond reputeمريم الجميلة has a reputation beyond reputeمريم الجميلة has a reputation beyond repute
افتراضي

اديسون: المخترع العظيم الذي انتفع بصممه!!.1847-1931م

ــ يقف توماس ألفا إديسون ( 1847 إلى 1931 ) في الذروة وحده في تاريخ العلوم التطبيقية.
ــ سجل بإسمه 1200 براءه اختراع , وقدرت قيمة مخترعاته من قبل احدى لجان الكونجرس بمبلغ مليون ونصف المليون من الدولارات
ــ فسر اديسون نجاحه وشهرته كما يلي:" 2% وحى وإلهام و 98% عرق وجد وجهد ! ".
ــ من اشهر اختراعاته: الالة الكاتبة , الفونوغراف, المصباح الكهربائي , ألة تصوير سينمائية, جهاز لاقط للراديو.
ــ قد أتاح اكتشافه مفعول اديسون صنع الانبوب الاليكتروني الحديث الذي تقوم عليه مبادىء :
الاذاعة اللاسلكية(
الراديو) - التليفون على مسافات طويلة - الصور الناطقه(السينما) - العين الكهربائية - الاشعة المجعولة(اشعة يكس)
ــ عمل في أواخر حياته في انتاج المطاط الصناعي.

الماضي:
ــ كان ضعيف الذاكرة لاسيما في شبابة ,في المدرسه كان ينسى كل ماتعلمه, ولذلك كان يأتي في مؤخرة زملائه من حيث الدرجة.
ــ يأس منه اساتذته وصرحوا انه خفيف العقل ابله لا فائده من تعليمه ,اما الاطباء فتكهنوا انه مصاب بمس نظرا لشكل رأسه الغريب.
ــ لم يقض اديسون سوى 3 اشهر في المدرسة طوال حياته, وتولت والدته تعليمه في البيت فكان عملها رائعاً اذ بدل اديسون وجه العالم الذي
نعيش فيه.
ــ ازدادت ذاكرته قوة مع الايام لاسيما في الشئون العلمية,فكان يحفظ كل الحقائق العلمية التي تزخر بها المجلدات الضخمة في مكتبته
الخاصة. كان ذا قدرة على حصر تفكيره في الموضوع الذي يشغله من دون سواه.
ــ اصيب بالصمم وهو في عمر 12 وهاهو ذا يحدثنا عن صممه لنتعرف كيف انتفع بنكبته قال:
" أضن ان العلة لأولى فيما اصابني من صمم هو ان عمال القطارات كانو يحملونني إليها من أذني . فقد كنت اشتغل ببيع الجرائد في
القطار فكان يتناولني العامل عند العجلة ويحملني من أذني إليه , وبدأ الصمم خفيفاً ثم أخذ يزداد بل هو يتزايد الآن وانا في 79.
وقد كان الصمم نعمه علي. فإنه منع عني التمتع بحديث الناس فانكفأت الى الكتب أقرا وأدرس.... , وأنا الآن اكتب بلا رعشة مع
تقدمى في السن ولا سبب لذلك في اعتقادي إلا ان أعصابي لم تبل من الضوضاء الكثيرة التي يعانى سماعها الناس ..., وكثيرون مما
يعانون سماع هذه الضوضاء تتوتر أعصابهم بل تبلى وهم بعد لم يبلغوا الشيخوخة....., ومما افادني صممي به أني لا أشافه الناس الذين
يتعاقدون معي في الاعمال.فكل وعد يعدوني به يكتبونه فيبقى ذلك حجة عليهم تمنع الارتباك والخلاف في المستقبل.
والفائدة الكبرى هي وقت خطوبتي لزوجتي فقد كنا يقترب الواحد منا للآخر لكى تسمعني ماتريد ثم علمتها بعد ذلك قاعدة مورس في
التلغراف فصرنا نتخاطب بهذه القاعدة وحين طلبت منها يديها بالتلغراف اجابتني بنعم وهي بعيدة ولعلها لو كانت قريبة وكانت واسطة
التفاهم بيننا الكلام لكانت استحت أن تجيبني".




مريم الجميلة غير متواجد حالياً  
التوقيع
\


رد مع اقتباس