15-06-11, 06:02 PM
|
#6 |
? العضوٌ???
» 118012 | ? التسِجيلٌ
» May 2010 | ? مشَارَ?اتْي » 9,656 | ?
نُقآطِيْ
» | | هتلر:ذو الشخصية الفذة الكثيرة المتناقضات!!. نشاته: ــ أدولف هتلر أبصر النور في 20 نيسان 1889 في بروانا في منطقة تقوم على الضفة الشمالية لنهر الدانوب حوالي 50 ميلا فوق فيينا(النمسا-اوروبا). ــ دخل المدرسة في السادسة من عمره فكان مجليا في دروسه وبخاصة الغناء,الرسم والرياضة البدنية. ــ في ذلك الوقت كان ابوه في ال60 وامه في 37 فكان بارا بأمه مخلصا لها اخلاصها له , وهو الابن الثائر المعتد بنفسه,المعتمد عليها. ــ كانت التقارير المدرسية واقوال زملائه تصفه بانه كان في المدرسة كالزعيم الهندي الاحمر,بأسا وشدة وعلو صوت الى جانب براعته في الخطابة. ــ كان يثأر لنفسه ممن يعتدى عليه من الطلبة دون ان يلجا الى رفع شكوى إلى المدرسين. ــ كان يحلم بأن يصبح رساما مع انه سقط في امتحان الدخول الى اكادمية الفن في فيينا (النمسا-اوروبا). أعماله: ــ تطوع في الحرب العالمية الاولى في الجيش واحرز رتبة كابورال. ــ في عام 1919 انظم الى حزب العمال الالماني في ميونخ (ألمانيا-اوروبا) كمخبر للسلطات, وما لبث حتى اصبح زعيمه سنة 1921,
ادخل عليه بعض الاصلاحات وسماه الحزب الوطنى الاشتراكي (النازي). ــ وماهما الا شهران حتى قام بثورة فاشلة فألقي القبض عليه وسجن, وفي سجنه وضع كتابه "كفاحي" (ماين كامف) الشهير
الذي يبسط فيه آراءه ونظرياته السياسيه. ــ في سنة 1930 بدأ الصناعيون يسندون حزب هتلر, حتى اصبح في غضون سنتين اقوى احزاب الرايشتاغ (المجلس النيابي). ــ في سنة 1933 أصبح هتلر مستشاراَ بفضل دهاء "فون بابن", ومالبث أن خلف المارشال هندنبورغ العجوز في رئاسة الدولة. ــ اعلن رغبة المانيا في التسلح من جديد وانسحب من عضوية عصبة الامم واحتل منطقة الرور وتدخل في الثورة الاهلية في اسبانيا. ــ في سنة 1938 ضم النمسا الى المانيا (الانشلوس), وقد تلا ذلك اتفاقية ميونخ, وسقوط تشيكوسلوفاكيا. ــ في اول ايلول 1939 وبعد ان وقع هتلر ميثاق عدم اعتداء مع الاتحاد السوفياتي, غزت المانيا بولونيا, فكانت تلك الشرارة الاولى في الحرب العالمية الثانية.
ــ في سنة 1944 نجا بأعجوبة من مؤامرة دبرها له بعض كبار ضباط جيشه. شخصيته: ــ تعددت الاقوال في شخصية هتلر وتضاربت , ولكنها تجمع كلها على ان من اغرب المظاهر في شخصيته ايمانه العميق في كل مايقول .
فهو قادر على ان ينكر كل اعماله ووعوده الماضية مناقضة للمصلحة الحاضرة او المقبلة. ويكون في هذا الانكار مؤمنا بقدر ماكان مؤمنا بالعمل نفسه. ــ من نقائض هتلر الكبرى انه لم يسافر قط الى الخارج الا في زيارته لإيطاليا . ــ كانت قراراته وتقديراته وانتهازاته للفرص كلها من صنع يده. ــ ان العباقرة اناس غريبو الاطوار .. ومن غرائب أطوار هتلر المتناقضة أنه مزيج من التفكير الهاديء العميق, ومن الانفعال العنيف المتكبر الناشىء عن الغيظ الحنق . ــ هتلر كثير المطالب والدلع لايعرف معنى العمل المنتظم انه صاحب افكار عجيبة |
| |