الغالية كت كات ......أحلى و ألذ شوكولاتة.....
روايتك جدا تعجبني...و أتابعها بشوق كبير لأنها سلسة و حلوة و أحداثها جدا متناغمة و مترابطة .....
أتمنى عليك يا عزيزتي أن لا تطيلي علينا لأننا فعلا نشتاق لابطالك لنعرف ماذا حصل معهم ......
أسلوبك في الكتابة رايق كتير و يتسلسل بعفوية تعبر بشكل رائع عن كل موقف.....أحببت روايتك جدا كت كات...
أكثر شخصية أثارت فضولي هي شخصية راكان....فبعد صبره الشديد على زوجته و محاولاته العديدة معها رأيت أن موقفا كأزهار المستشفى قد أشعلت فتيل الغضب المتصاعد عنده من برود زوجته معه....مع أنها قد أحبته فعلا و حاولت لتنال رضاه لكن أحيانا ( ان فات الفوت لا ينفع الصوت)........وجدتها باردة في ردها عليه عن الازهار ...لم تدافع باستماتة عن حبها له و عن رفضها للازهار واستنكارها لمن أرسلها....لو حذفتها من الشباك أو رمتها أرضا أمامه ليعرف يقينا أنها لا تريد حبيبا سواه....( حسافة الازهار بس في سبيل يرضى راكان)....أكثر ما أكره الزوجات السلبيات اللواتي ينتظرن معجزة سماوية تبرهن عن حبها لا لشيء الا أنها ترتدي قناع البرود بل و اعتادت على قناع البرود المطلق.......
المهم...أعجبتني خزامة......علّ زواجها من راكان يكون سببا لسعادتهما معا....أتمنى أن لا يظلم خزام و تكون فقط حجر نرد في لعبة يلعبها لاجتذاب اهتمام و غيرة لورين و استعادة حبها.....
أسعدني جدا متابعة قلمك الساحر..و أنتظرك...حقا أنتظرك بصبر شديد لمتابعة القادم من متى تحضني عيونك....وه بس....اسم الرواية خيااااال
المحبة
مهاتي
|