الموضوع: ما بين السحاب
عرض مشاركة واحدة
قديم 15-08-11, 06:03 PM   #18

cute girl in love

نجم روايتي

alkap ~
 
الصورة الرمزية cute girl in love

? العضوٌ??? » 183721
?  التسِجيلٌ » Jun 2011
? مشَارَ?اتْي » 579
? الًجنِس »
? دولتي » دولتي Egypt
? مزاجي » مزاجي
My Facebook My Twitter My Flickr My Fromspring My Tumblr My Deviantart
?  نُقآطِيْ » cute girl in love has a reputation beyond reputecute girl in love has a reputation beyond reputecute girl in love has a reputation beyond reputecute girl in love has a reputation beyond reputecute girl in love has a reputation beyond reputecute girl in love has a reputation beyond reputecute girl in love has a reputation beyond reputecute girl in love has a reputation beyond reputecute girl in love has a reputation beyond reputecute girl in love has a reputation beyond reputecute girl in love has a reputation beyond repute
¬» مشروبك   freez
¬» قناتك max
?? ??? ~
My Mms ~
B10

بعدما أجمعت الآراء إني لازم أكمل رحت جرى عشان أكتب لكم بارت طويل يا أحلى أعضاء و أتمنى يعجبكم ما تحرموني من ردودكم الجميلة.عشان البار ت ده انا خايفة منه اوى البارت اهوه يا قمرات أنا جاتلي فكرة عشان التشويق في نزول البارتات أول ردين على البارت هيكون البارت الجاى اهداء ليهم زي المرة دي بالظبط يلا وروني الحروب على أول ردين عشان كده البارت ده إهداء للعضوتين:
سندريلا الأحلام و NEW_MOON
البارت الأول
من وجهة نظر ادوارد
انطلقنا أنا و بيلا نعدو نحو الكوخ و لم تمر سوى ثانية حتى وصلنا و كانت الشمس قد أشرقت فوقفت أمام المنزل أنظر الى بيلا مبهورا بتلآلأ جلدها تحت الشمس لبضع ثواني ثم دخلنا الى المنزل و توجهنا الى غرفة رينيمي لنوقظها ، كانت ايزمي قد قامت بتجديد غرفة رينيمي مؤخرا بمساعدة روزالى و أليس بالطبع فغيروا لون طلاء الغرفة الى لون رينيمي المفضل فكانت الحوائط باللون الارجوانى الفاتح و كان الأثاث باللون الأزرق الفاتح السماوي .
و سمعت صوت بيلا العذب الموسيقي و هي توقظ رينيمي قائلة (رينيمي ، حبيبتي استيقظي لقد أشرقت الشمس) كانت رينيمي في صغرها تنام كثيرا و بعمق ، أما الآن فهي لا تحتاج للنوم كثيرا تكفيها ثلاث ساعات للنوم في اليوم الواحد و بإمكانها البقاء مستيقظة لأربعة أيام متواصلة دون أى أثار سلبية .
كانت بيلا تهزها برفق حتى استيقظت قائلة (صباح الخير أمي ، صباح الخير أبي)
(صباح الخير حبيبتي) قلتها أنا و بيلا في وقت واحد .
فقلت لها (عزيزتي لم لا تستعدي حتى نذهب الى منزل العائلة ؟، سننتظرك في غرفة الجلوس لا تتأخري)
فأجابتني قائلة (حسنا يا أبي).
أمسكت بيلا بيدي و أخذتني الى غرفتنا فنظرت لها متسائلا فأجابت على تساؤلي قائلة (إذا رأتني أليس بهذه الملابس اليوم ستقتلني ، يجب علي أن أبدل ملابسي و أرتدي أخرى ملائمة على حد قولها) و أشارت بيديها في حركة مسرحية . فأخذت أضحك و أنا أقول لها (الأرجح أني لن أقدر على منعها لذلك من الأفضل أن ترتدي شيئا يعجبها) فضحكت على كلامي ثم ذهبت الى الخزانة الضخمة و فتحت أحد الاكياس و أخرجت منه تنورة قطنية سوداء قصيرة مزركشة قليلا من الاسفل ثم فتحت كيسا اخر و أخرجت منه بلوزة زرقاء من الساتان بحمالات رفيعة و ارتدتهما بسرعة ثم أخرجت حذاء بكعب عالى أزرق اللون و ارتدته ثم فتحت أحد الأدراج و أخرجت منه مشبك للشعر أزرق اللون وضعته في مقدمة شعرها و تركت شعرها مسترسلا للخلف و ارتدت عقدا أسود اللون و قرطين سوداوين ، كانت ملابسها مزيجا من اللونين الأسود و الأزرق على بشرتها البيضاء المرمرية ، كانت بيلا تكثر من ارتداء اللون الأزرق لأنني أفضله فهو يظهر جمال لون بشرتها .
بعد أن انتهت نظرت الى المرآة و ظهر على ملامحها الرضا بالنتيجة ثم قالت لنفسها (أظن أن هذا كفيل بإرضاء أليس) ثم نظرت الي مستغربة فأدركت حينها أنني كنت أحدق فيها مبهورا بجمالها الأخاذ و بعد أن تمالكت نفسي سألتني (ما رأيك) فأجبتها بصدق (أنت دائما فائقة الجمال يا حبيبتي ، أما في هذه اللحظة فلا توجد كلمة توفيك حقك) ابتسمت في خجل قائلة (شكرا) فلم أستطع تمالك نفسي أكثر من ذلك و ذهبت اليها في لحظة أطبع قبلة طويلة على شفتيها ، بعد عدة دقائق ابتعدت عني قائلة (هيا يا ادوارد أمامنا مهمة معقدة) فقلت لها موافقا(معك حق) و فجأة أحسست بقلق شديد من رد فعل رينيمي : كان جزء مني يتمنى أن تبتعد عنه و تشعر بالنفور منه لعل ذلك كان الجانب الأبوي مني ، و كان جزء أخر يأمل أن تسعد بهذا و تصبح علاقتها بجايكوب علاقة حب قوية لابد أن هذا هو جانبي المحب للسلام ، و جزء أخر يتسائل عن رد فعل بيلا إذا رفضته رينيمي كان تفسيري لهذا الجزء أنه الجانب المجنون الذي ظهر منذ أن رأيت بيلا لأول مرة الجانب الذي يتسائل دائما و أبدا عما تفكر فيه بيلا .
أمسكت بيد بيلا و قدتها الى غرفة الجلوس و جلسنا على الأريكة في انتظار رينيمي ، كنت أشعر ببيلا متوترة بجانبي و قد كان لها كل الحق في ذلك فهي من اتخذت قرار ألا نخبر رينيمي حتى تبلغ فهي لم تردها أن تكبر و هي تشعر أنها مجبرة على هذا المصير ، شددت بيدي على يدها حتى تسترخي قليلا فهدأت بعض الشئ .
في هذه اللحظة خرجت رينيمي من غرفتها ، كانت ترتدي سروال من الجينز عليه قميص أبيض من القطن بلا أكمام لا يتعدى خصرها و عقد من اللون التركواز و ترتدي حذاء رياضي أبيض أربطته سوداء ، و كانت أفكارها متمركزة حول أنها ستذهب مع جايكوب في نزهة الى لابوش و أن ملابسها ملائمة لهذا ثم تعود الى البيت لتبدل ملابسها و تذهب الى التسوق مع أليس و روزالي حتى نهاية اليوم .
ثم قالت (ألن نذهب الى منزل العائلة ، أم أنكم متعبون) قالت الجملة الأخيرة بضحكة خفيفة فأجابتها بيلا (بالطبع يا حبيبتي سنذهب و لكن أنا و والدك نريد التحدث معك أولا ، اجلسي) فجلست رينيمي على الكرسي المقابل لنا دون أن تحاول إخفاء قلقها الذى كان مصدره توتر بيلا على ما أعتقد .
بدأت أنا الكلام لأني شعرت أن بيلا لن تقدر على هذا فاستعنت بنزهتها اليوم مع جايكوب كمدخل للحديث فقلت (ستذهبين اليوم مع جايكوب الى لابوش ، صحيح ؟) فأجابتني قائلة (نعم يا أبي هذا صحيح نزهة قصيرة ثم سأذهب مع عمتي أليس و عمتي روز الى التسوق) و كانت أفكارها قلقة و قالت لي في عقلها " ما الأمر يا أبي هل غيرت رأيك ؟ هل حدث شئ سئ ؟ لماذا أمي متوترة هكذا ؟" فطمأنتها قائلا (لا يا عزيزتي لم أغير رأيي ، و لم يحدث شئ سئ ، و أمك قلقة عليك قليلا فقط) فأجابتني و قد هدأت قليلا (حسنا ، و لكن لماذا أمي قلقة علي) استجمعت بيلا شجاعتها و قالت (لا شئ يا عزيزتي ، أخبريني من هم أصدقاءك في لابوش)
قرأت القلق في عقل رينيمي من جديد و أجابت (أنت تعرفينهم يا أمي إنهم نفس أصدقاءك القدامى سام و اميلي و امبري و بول و سيث و غارد و كويل و كيم و كلير الصغيرة التي لا يفارقها كويل) فقالت بيلا (صحيح) فسألتني رينيمي في عقلها " ما الأمر يا أبي لماذا أمي قلقة هكذا ؟ و لماذا كل هذه الأسئلة ؟" فأجبتها (لا شئ حبيبتي هناك موضوع يجب علينا التحدث فيه) و ابتسمت لها لتهدأ و أصبحت بيلا تتنفس بصورة منتظمة لابد أنها هدأت أيضا و قالت لرينيمي (حبيبتي أنت تعرفين العلاقة بين سام و اميلي ، غارد و كيم ، كويل و كلير. صحيح ؟) فأجابت رينيمي (نعم يا أمي سام و اميلي ، غارد و كيم ثنائيات و لكن ما علاقة كلير و كويل بهذا وما علاقة هذا بي أنا؟) هنا ازداد توتر بيلا و أخذت نفسا عميقا ثم قالت (حسنا إن ما يجمع هؤلاء الثنائيات أكثر من مجرد علاقة عاطفية عادية.....) و لم تستطع الإكمال فأكملت أنا بدلا منها (كل من ذكرتهم والدتك هم من المستذئبين ، صحيح) فأجابتني (نعم يا أبي ، هذا صحيح) و كانت تتسائل في عقلها عن علاقة كلير و كويل بهذه الثنائيات فقلت لها (حسنا يا رينيمي هناك ظاهرة خاصة بالذئاب تسمى الوسم أو التطابق) نظرت إلي رينيمي مستغربة و قالت (ماذا؟) فقالت لها بيلا (في حالة سام و إميلي ، عندما رآها سام لأول مرة لم يستطع الابتعاد عنها ، أيضا في حالة كيم و غارد عندما نظر إليها أول مرة بعد التغير لم يستطع التوقف عن النظر إليها) نظرت إلينا رينيمي مشوشة من كلامنا ثم (أتعنون الحب من أول نظرة؟) فأجبتها (نعم شيئا مثل الحب من أول نظرة) و أكملت بيلا قائلة (شئ يشبهه يا عزيزتي و لكنه أكثر قوة و حتمية لا يمكن تجاهله) ازداد تشوش رينيمي و قالت كأنها تحدث نفسها (لم يخبرني جايكوب بهذا من قبل) ثم كررت سؤالها (هذا جميل ولكن ما علاقة كلير و كويل بهذا التطابق؟) فأجابتها بيلا بتوتر شديد (حسنا لقد تطابق كويل مع كلير) تغيرت ملامح رينيمي الى الاندهاش الشديد و قالت (ماذا؟) فقلت لها (التطابق شئ لا يمكن التحكم فيه إنه يحدث تلقائيا دون أي تخطيط أو تفكير) بعد أن استعادت رينيمي مسار أفكارها صاحت بغضب (كيف يفعل كويل شيئا كهذا؟ كيف يتطابق مع طفلة صغيرة؟ كيف حدث هذا؟)و كانت نفس الكلمات تتردد في أفكارها مرارا و تكرارا فقالت لها بيلا (أهدئي يا حبيبتي لا يمكنه السيطرة على ذلك فكما قلنا لك إنه يحدث تلقائيا ، هو لم يخطئ يا حبيبتي) استعادت رينيمي هدؤها بعد ذلك قالت (و لكن أنتم لم تجيبوا على سؤالي ما علاقة هذا بى أنا؟) شعرت ببيلا شديدة التوتر بجانبي ولعلي كنت في مثل توترها قبل أن تجيبها بيلا قائلة (الأمر كله أن جايكوب تطابق معك) لم تستوعب كلامها و اتسعت عيناها و خرجتا قليلا من محجريهما و انفتح فمها على وسعه كان شكلها ليكون مضحكا لأي أحد آخر أما بالنسبة لنا كان مقلقا للغاية ، بعدها تمالكت نفسها و انتابتها نوبة من الضحك الهستيري ، و بعد أن توقفت عن الضحك قالت (هل تمزحون معي؟) اشتد توتري أنا و بيلا و قلت لها (لا يا رينيمي نحن جادين تماما) ثم استولى عليها الغضب الشديد و هي تقول (ماذا؟ كيف حدث هذا؟ و متى حدث هذا؟) قالت لها بيلا (قلت لكي يا حبيبتي انه شئ لا يمكنه التحكم فيه و حدث هذا بعد ولادتك بخمس دقائق)
بعدها تغيرت نوبة هستيريا الضحك التي أصابتها إلى هستيريا غضب و قالت (تطابق معي جايكوب وأنا طفلة عمرها خمس دقائق كيف جرؤ على هذا؟ كيف فعل هذا بي؟، أخي جايكوب صديقي المقرب) ثم أمسكت برأسها وانهارت على الكرسي فقامت بيلا و جلست بجانبها تحيطها بذراعيها و تقول لها (حبيبتي لا تقلقي يجب أن تتركي جايكوب يشرح لكي هذا الأمر لا أحد أفضل منه يشرح هذا فقالت (لا أريد أن أرى وجهه) فقلت لها (عزيزتي، لما لا نذهب الى منزل العائلة و يمكنك التفكير في الطريق فالهواء الصافي سيهدءك و يساعدك على التفكير) و ابتسمت لها فقالت (حسنا هيا بنا) فتوجهنا الى الباب ثم نادت رينيمي فائلة (أمي هل يمكنني أن أطلب منك شيئا) فقالت لها بيلا (بالطبع يا حبيبتي) قالت لها رينيمي (هل يمكن أن تحيطيني بدرعك) فنظرت بيلا الي فأومأت لها ثم قالت (بالطبع) و بدا عليها التركيز ثم اختفت أفكار رينيمي من مجال سمعي بعدها قالت بيلا (هيا بنا) و انطلقنا نحو منزل العائلة و عندما وصلنا وصلت إلي أفكار جايكوب و رائحته المقرفة و بدا على رينيمي التوتر و الغضب في آن واحد لابد أنها عرفت بوجوده ثم قال (إنه هنا)


cute girl in love غير متواجد حالياً  
التوقيع
The less you talk ....... The less you mistake

Hatred is a weapon that will hurt you before it hurts the others

back to school

https://www.mzaeen.net/upfiles/c6V02217.gif
رد مع اقتباس