آه يا قلبي يا بلو ... ستعيدين ذكرى تأثري بمعاناة صلاح في سيدة الشتاء ... ذلك الخيال الأشقر القصير القامة والذي اختبأ خلف تنورة السيدة ذلك الخيال الذي كان رافضا له منذ البداية وولد لديه هذا الهوس ليحظى بحبها ولو بابشع الاساليب واكثرها قسوة ....
لااعرف كيف ساطيق صبرا لانتظار نزول الفصول ... حماسة غير عادية داخلي لارى كيف سيتمكن صلاح من تجاوز هوسه ... هذا ان تجاوزه اصلا ...
هل تحتاجين لاقول لك انك راااااااااااااااااااائعة ومتفردة باسلوبك المثير ....... |