فصل مؤثر للغاية ..
يعز علي أشوف عادل بالمنظر ده ..لما وقع عند قدم صلاح ..وهو الرجل الابي الذي لا ينحني لأنسان ..من الصعب علي أن أقرأ هذا المشعد وأنا لا أحزن للحياة البائسة التي يعيشها ..
مازلت لا أثق بنوايا صلاح ..من يخدع ياترى ...نفسه ؟؟..
جودي ..حياتي ..لا تقلقي , لما تخافين من تهديد قد يصل إلى سعادتك ..فنحن نكتب أقدارنا بنفسنا , ونصنع السعادة بأيدينا ..اترانا بعد ان نلناها نفكر بإنها غير حقيقية ..لما تجهدين نفسك , أنت امرأة حساسة ورقيقة ولكن لا تفكري بالقادم ..ومثلما نقول لبعضنا ..لا تفكر فلها مدبر ...فكري أنت أيضا ..
لندا ...قلبي يتألم لأجلك ..فأمامك طريق معبد بالشوك ..أتراك قادرة على الصمود ؟؟..
بلو مي إلى متى ستنتهي الأجواء المتوترة ..أريد ان أعيش الفرحة في فصول قادمة ..لا تبخليها علينا ..
في انتظار القادم ..تحياتي