تسلمى زوزو على العيدية الروعة ...
صلاح ... بدأت تدرك أنك تغوص فى منطقة لا تعلم عنها شيئاً ... يرعبك إدراكك هذا ... تقاوم و تعافر كما يعافر الغريق الموج ... يرعبنى مجرد التفكير بمدى شراستك و مقاومتك >>> يا خوفى من القادم و لكن يطمأننى أن لندا تغلغلت لدواخلك بطريقة أنت نفسك لم تدركها بعد ...
آية ... متعاطفة معك خاصة بعد قرار رشاد و لكنه الأفضل لكما ... هو يستحق أن تكونى له قلباً و قالباً كما هو لك ... و متأكدة أن رشاد سيجعلك تنسين وجود رجل آخر فى الدنيا كلها من بعده ...
زوزو متابعاكى و شكراً لك