حج مقبول و ذنب مغفور سحابة يارب تكونى دعيتى لكل القارئات
هناك حالة تقارب بين سامر و خديجة و شخصية سامر تزداد جمالا
ماذا عن يوسف هل لا زال يفكر و يفكر و اكل و هو يفكر و يفكر و نام و هو يفكر و يفكر ثم قام و هو يفكر و يفكر فى طريقة لاسترجاع خديجة
ربنا يتنقم من جمال و الى زيه فى كل المجتمعات |