عرض مشاركة واحدة
قديم 17-12-11, 03:05 AM   #102

همسات وردة

نجم روايتي و أميرة حزب روايتى للفكر الحر

 
الصورة الرمزية همسات وردة

? العضوٌ??? » 191796
?  التسِجيلٌ » Aug 2011
? مشَارَ?اتْي » 477
?  نُقآطِيْ » همسات وردة has a reputation beyond reputeهمسات وردة has a reputation beyond reputeهمسات وردة has a reputation beyond reputeهمسات وردة has a reputation beyond reputeهمسات وردة has a reputation beyond reputeهمسات وردة has a reputation beyond reputeهمسات وردة has a reputation beyond reputeهمسات وردة has a reputation beyond reputeهمسات وردة has a reputation beyond reputeهمسات وردة has a reputation beyond reputeهمسات وردة has a reputation beyond repute
Rewitysmile25

سكتت مريم فتره عادي تسافر معه بيكون لها اخ ماراح اخاف منه ردت

عليه بعد تفكير :ايه عادي تدري نفسي ازورها ابي اركب الجندول

واتجول فيها

ابتسم براحه على حماسها واتحمس اكثر للرحله قال بحماس: ترى طيرتنا

المغرب بعد الغدا نروح لهلك تشوفينهم بعدين نسافر

حست مريم بالراحه :ان شاء الله

لفت الجهه الثانيه وهي تفكر الحمد الله يارب اللي رزقتني بسلطان يعني

اللحين مافيه خوف او قلق طيب لو له علاج وتعالج خافت من الفكره كثير

بلعت ريقها بخوف وحست ان رجفت يدها رجعت وحرارتها كنها زادت

لا لا هو قال مستحيل وهو عيب خلقي بس الطب تطور ليش وافق اسافر

معه ليش افكر اخلي كل شي لوقته

قدام بيت ابو ركان

واقف سعد يفكر نزل فهد من سيارته وجى له :ايش عنده الحلو يفكر

سعد تنهد :انتظر سلطان

سكت فهد ماحب يعلق اشوي الا سلطان جاي بعد فهد عنهم علشان مريم

تقدر تدخل سعد حس بالراحه لمن شاف ابتسامت سلطان اللي غمز له حس

نفسه بيطير باقي بيشوفها ويسمع صوتها ويطمن صدق اول ماجت سحبها

ودخل معها الحوش ضمها بدون مايقول ولاكلمه

ابتسمت مريم بغصه وهي ترجف حتى بحضن سعد ترجف حس فيها وحس

انه نسى نفسه تنهد مريم بعدت عنه اشوي وبصوت مرح :ماسرع مااشتقت

ناظرها بدصمه وهي منقبه خايفه احد يدخل بس تمالك حاله وابتسم :اكيد

انتي نورالبيت ابتسمت بهدوء :سعد بتركك ادخل راحت وخلته حس من

صوتها انها مرتاحه شاللي سار طلع لقى فهد بمكانه وبيده سيجاره يدخن

صرخ عليه بنفعال: انت صاحي لو وجدي او عبد العزيز شافوك او واحد

من عمامي


ناظره فهد بطرف عينه وبصوت جامد :ماهمني احد


غمض سعد عيونه تكى عالجدار فهد بهدوء: كيف

سعد بقلق :خايف يافهد خايف معقوله بهالسهوله تكون راضيه وكل شي

يمشي عدل فيه سر خايف يكون قوي

فهد بستهزاء: وهي متضايقه مو عاجبك وهي مرتاحه موعاجبك

طنشه سعد ودخل المجلس رمى السيجاره ووطى عليه شاف سيارة مروان

جايه وعمته معه وعيونه على اللي ورى عمته دخل جوى عند الباب اول

مادخلت عمته راح سلم عليها دانيه كانت روى امها عرفته بس كانت

بطنش لو مو امها سحبتها تسلم اول مالمس اطراف اصابعه حس بدفى يدها

مشتاقه يسحبها ويضمها لكن مابيده حيله هي على طول سحبت يدها

ودخلت وقفت عمته تسولف معه وهو باله مع اللي دخلت


الفندق
سويت عبد العزيز ورغد
سار لها ساعه لابسه وجاهزه وعبييتها بيدها والشنطه تنتظره خلاص بنفجر

وين اتاخر كل هذا صلاه فتحت التلفزيون تضيع وقت كانت لابسه فستان

لونه أصفر طويل ومن فوق علاقي عليه جاليه لونه تفاحي رافعه شعرها

بف بسيط ومن روى مستشور ونازل لابسه اكسسوارت تفاحي وجزمه

تفاحي كانت متالقه مبهره وقاصه من قدام غره قصيره روجها الوردي

الفاقع بقلوس لامع وعيونها المدعوجه بالاسود وداخلها كحل اخضر

كانها ورده ربيعيه انفتح باب الجناح ابتسمت بغرور لكن صدمها بنظرته

البارده اتوقعت نظرة اعجاب انفعلت بسرعه :وين كل هالوقت

ناظرها من فوق لتحت بازدراء وثوبه كل شحم شكل سيارته خربت

طنشها ودخل يغير الثوب نفسها تضربه ترميه مقهوره منه يرفع

الضغط والله ماادري كيف اتحملتك ساره غثيث

بالغرفه رمى ثوبه اخذ ملابسه واخذ شور سريع طلع ولبس ثوب بيج مع

غتر بيضاء لبس الجزمه تعطر ناظر بالمكان وين الشنط ماهي جاهزه تنهد

هو مو طايق نفسه طول الوقت كان يعدل بنشر السياره طلع لها كانت

جالسه ابهرته بس مابين شي ابدا نفس النظره البارده والشموخ والهيبه

بصوت جامد :ليش الشناط مو جاهزه

انتفضت من صوته ناظرته بقهر :خوفتني ماتعرف تنتحنح وبرود أي شنط

ماجهزت شي

عظ على شفايفه بقهر يكتم غيظه:قومي خلينا نروح الغدا بعدين يسير خير

هالمخ المصدي حقك يبغاله تغير مشى من جنبها وطلع

انا مخي المصدي مالت عليك بس متحجر اكرهك لبست العبايه واخذت

شنطتها حتى مافيه ذرت ذوق ينتظرني طلعت وهي مقهوره منه

بيت ابو راكان

جت من ورها بهدوء وهي تكلم بهمس سمعتها :حبيبي والله صعبه شلون

جت لها ومسكتها من خصرها صرخت هدى بخوف ودانيه تضحك عليها

هي ورون لفت لهم وناظرتهم بقهر بعدين انتبهت لجوالها سمعت صوت

مروان القلقان :هدى هدى

اتكلمت بخجل :هلا

مروان بخوف : ايش فيك

ناظرتهم هدى بعصبيه وبصوت عكس نظرتها : لاهذي دانيه ورون

خوفوني

مروان بقهر :والله لاااوريها دانيه هين حسابها عندي

دانيه ورون ضحكو عليها وطلعو هدى :لاحبيبي ماعليك فيهم هم دائما كذا

يصيبهم مرض اذا ماغلسو على احد

ضحك مروان


بالمقلط دخلو دانيه ورون وهم يضحكو جلسو جنب موني ناظرتهم بابتسامه

:اعترفو ايش هببتو


دانيه بضحكه مكتومه :رحنا المطبخ نشوف هدى نحسبها راحت تشوف

مروان نبي نغلس عليها لقينها اتكلمه بالجوال نغزنها ونقزت خوف

صرخت قدامه نبي نطلع حقيقتها

ضحكة موني بصوت واطي: والله انكم هبلات ناظرة دانيه بخبث: وانتي

ليش ماتكلمي فهد

عضت دانيه على شفايفها وهي معطيه ظهرها لرون مقهوره من موني اللي

رفعت حواجبها تقهرها

رون سكتت وماعلقت عالموضوع

بالجهه الثانيه من صالة الحريم

كانت مها سرحانه وساره بعد كل وحده منهم لها تفكيرها بمسافه بسيطه

كانت مريم بحضن امها اللي ضامتها وخايفه عليها

مريم بابتسامه : ماما لاتخافي انا بخير

ضحكة هاله ام عمر : وشو يا مزنه خايفه ناكل بنتك ترى ولدي مايعض

ابتسمت مزنه ام ماجد : والله اعذريني تدرين بغلات بناتي عندي

ابتسمت هاله : الله يخليهم لك ويخليك لهم

جهت البنت جت لهم ريوف : اقول بداومون الثلاث الايام الجايه

دانيه بدلع :نوي نوي مستحيل ادوام

موني :انا بالنسبه لي لازم اغيب العلمي صعب

ريوف بضحكه : امحق يالدافوره بالمقلوب

ضحكو البنات بعدين ناظرو برون

رون مبين عليها انها باقي زعلانه على الكلام اللي قالته موني انو دانيه ابدا

ماتكلم فهد ناظروها البنات موني غمزت لدانيه تنهدت دانيه واشرت لموني

يعني اتصرفي

موني بنذاله : رون ايش رايك نزورك اليوم ونسهر عندك بما انو

مومداومين وبالمره دانيه تشوف الحبيب

حمر وجه دانيه مو حب او خجل لاقهر بلعت ريقها وهي اشوي وتنفجر

وحست انها بدمع من القهر بس لمن شافت رون تناظرها نزلت راسها تمثل

الخجل : ياريت ابي اشوف فهد

وقامت من عندهم وهي مقهوره وبينت لهم انها خجلانه موني فاهمه

حركتها وماسكه ضحكتها اما رون ابتسمت براحه :ايه تعالو حياكم ولفت

لريوف :وانتي بعد

ابتسمت ريوف براحه ماكانت متخيله يتقبلونها كذا عمر والله احبك ياااخوي

الله لايحرمني منك

بجهه ثانيه بنفس الصاله كانت حنان شبه نايم بحضن جدتها تعبانه ومرهقه

وبعد تركي ذابحها بزياده يارب لاتنتقم مني فيه يارب ترجعه لي سالم والله

ماابي غيره يارب ارحمني يارب وجدتها تمسح على راسها وتقرا عليها

جهه من العمليه وجهه من بعده وعمتها ام محمد جالسه عند رجولها وحالها

صعب خايفه على ولدها وقلقانه على اخوها بعد وشايله هم حنان اللي

متمدده بينهم من التعب امس ارهقت نفسها المفروض كان ترتاح علشان

العمليه

دخلت هدى وجلست بين مريم ومها وساره اللي عالصامت

هدى لفت لمها وساره همست لهم : ايه كانكم بعزا سلامت ناظرت بمها

ليكون انتي بعد زوجك متزوج عليك

مها بعصبيه : هدى انثبري

هدى بهمس :اوف كبريت ناظرت بساره : ايش فيك انتي بعد وبعدين ايش

جابك هنا اساسا خليك انتي اللي جبتيها لحالك لو من اول لحظه قلتي لا

واخذتي موقف كان سارت علوم بس طبخا طبختيه يالرفله كليه ناظرتها

ساره بقهر الا زغروتت هند ودخلت رغد اللي كانت مثل شمس بنورها

وطلتها الحلوه سلمت على الكل ولمن قربت من ساره حست بنظرات

الغيره رحمتها سلمت عليها وبستها اول ماقربت من خدها همست لها :

ساره حنا بنات عم ومو رجال يفرقنا وانا طلاقي قريب لاتبني بينا حواجز

راحت تسلم على مها وهدى وساره مصدومه تتمنى صح رغد تروح من

حياتها تحس بالغيره صح بس لا معقوله وحده يوم صباحيتها تقول هالكلام

ومو أي وحده وحده شافت عبد العزيز وجلست معه اكيد مجنونه او تبي

تكسبني ناظرت برغد اللي جلست جنب عمتها هاله ام عمر معقوله يارغد

بتطلقين منه ناظرتها رغد بابتسامه وهي تشوف علامة الصدمه على وجه

ساره

الكل حس ان رغدقالت شي لساره خلها مصدومه ام ماجد بقهر على بنتها

:ماحد له دخل باحد

الكل فهم كلامها اتكلمت رغد بثبات : ايه ياخاله وانا معك اللي يدخل بشي

ماله فيه يلقى مال يرضيه اكيد الكل مستغرب حال ساره انا قلت لها قطعتها

ساره مهما كان كبرياء وشموخ عبد العزيز يهمها ومستحيل تسمح لااي احد

حتى رغد تهينه او تقلق من قدره :قالت لي انو حنا بنات عم ومورجال

يفرقنا وانها تتمنى نكون بنات عم قبل ضراير وانا انصدمت ابتسمت

بتصريف بصراحه كنت متوقعه تدخل وتعطيني كم كلمه



ضحكو البنات والحريم ابتسمو والجده ورغد سكتت احتراما لساره معقوله

عندك هالجوهر وتفكر بغيرها يفراغت عقلك ياعزيز

الجده بابتسامه :والله يابناتي وهذا هو عين العقل يوه يازمان اول والله

خيطت لها ثوبها بيدي سكت وكانها اتكلمت بشي غلط فهمت رغد عليها

هاله ام عمر بصدمه :ابوي تزوج عليك

ابتسمت ام سالم بغصه :ايه بس ماطولت معه جابت له الولد وماتت

الكل مصدوم حقائق جديده ورغد تناظر بجدتها بخوف خايفه انها تعترف

بس الجده بعقل : مات هو وامه الله يرحمهم بس لااحد يفتح الموضوع قدام

احد بس كنت بقولك يعني يوم عرسها خطت لها ذاك الثوب وانا اللي زفيتها

كنت انا ويها بنفس البيت والله يعلم كيف كانت قلوبنا صافيه والكل كان

مستغرب لانها كانت مره شديده كانو يقولون بطلع روحك لكن يعلم الله لو

كانت عندي اخت ماكنت سوت معي اللي سوته بنت الناس

سرحت رغد صدق ماتت ومات ولدها يعني ياجده انتي عارفه بالحقيقه

اتوقعتك تكرهيني لاني شبه منها مثل ماجدي حبني لاني نسخه منها

منهي هالانسانه انا ابي اعرف عنها كثير لازم اعرف مين هذي اللي كسبت

قلوبهم مع انهم يقولون انها قويه

الكل سكت بعد الصدمه لكن ام سالم راحت بعيد للماضي المؤلم من اول يوم

بزواجهم وهو يغلط باسمها ياصالحه جابت له سالم وبعده راشد وكانت بين

ايدينها منيره تذكر ذاك اليوم اللي جنت على نفسها هي اللي طلبته

قبل اكثر من 40 سنه

جالسه بالحوش وتهز مهاد منيره وتغني لها ابو سالم بابتسامه : يالله

ياصالحه واخييرا جتنا البنت اللي نتمناها

ناظرته بجرح بقلبها حتى اللحين ياعزام مانسيتها تركت مهاد بنتها وجلست

عند ركبه استغرب منها مسكت يده الثنتين وباستهم :تكفى روح تزوج

صالحه

ناظرها بصدمه ومو قادر يتكلم :لشفتني قلت صالحه بكل لحظه تغلط

باسمي وانا قلبي مجروح موجوع منك ياولد عمي الشريكه حريقه حتى لو

بقبرها بس انا راضيه تكون عندك ولا تكون بعيده وتتخيلها حتى فيني عزام

روح تزوجها انا اعرف انك تحبها وهي بنت شيوخ

بلع ريقه بقلق وهو يتلفت

ام سالم بترجي :تكفى ياولد عمي

سكت وقام عنها كانت تفكر انه لمن يخطبها ما توافق الكل يعرف

صالحه وطوالت لسانها وقوتها وسيطرتها وبنت شيوخ ماتاخذ أي احد

كانت تبيه يقطع الامل لكن سار اللي ماكان بالحسبان وافقت صالحه

وتزوجها زوجها خاطت له الفتسان بيدها وكل دقت ابره بقلبها ودموعها

وشهقاته هالفستان لو يتكلم قال عن معانتها تخيط فستان شريكتها ومو أي

وحده اللي يعشقها زوجها كانت تغني وهي تخيط الفستان ودموعها ماتوقف

:هلي يادموع حمده وخفي من حرقة القلب قرب عرس قلبي وانا ازفه هلي

يادموع حمده

دمعه حايره ماانتبه لها احد مسحتها بطرف طرحتها انتبهت لها رغد مين

انتي ياصالحه مين

مجلس الرجال

بعد الغدا دق جوال فهد شاف الرقم وقام عنهم من المجلس

جاله صوت غاضب :فهد روح رجعها فكنا من المشاكل

فهد ببرود :امر هذا او ايش

اللي تكلمه هدت نبرته : تكفى ياابن الناس احنا مانبغى الكلام يزيد حولنا

البنت تبغى تقلبها وتعليها وتفضحنا مانبي العيون عليك واحنا محتاجينك

تكفى يافهد اللحين روح رجعها قلب ماتكلم احد انت تعرف انها ممكن

تسوي لنا مصايب كثيره ولاتنسى منصب ابوها ومن غير كذا لازم اذكرك

انها
قطعه فهد بملل :خلاص خلاص برجعها بعدين

الرجال برجى :تكفى تكفى طلبتك ياابن الحلال روح لها اللحين تكفى وانا

ادق عليها واقولها

قطعه فهد بحزم :وليش تكلمها ناسي انها على ذمتي

سكت الطرف الثاني :فهد خلاص سوى اللي تبيه بس لاتورطنا

قفل الجوال بدون مايرد عليهم بكلمه دخل المجلس وبصوت جهوري

:السموحه عندي شغل ضروري طلع من عندهم متوجه للاستراحه

حس براحه بطلوع فهد هو كان قلقان منه تكلم بصوت عالي حتى الكل

يسمعه :يبه انا تزوجت

كل العيون لفت عليه بصدمه

ابو سالم بنفعال : ماعندك احد تشاوره

ابو عبد العزيز بصوت ثابت : والله يبه جتني بمجلس رجال وماني بردها

الرجال احرجني عند جماعته وقال جتك بنتي بين الرجال وماحبيت ارده

خايب

ابو سالم بضيق : ماتقدر تقول عندي مره تكفيني ياولد

ابو عبد العزيز بعتب :يبه انا رجال وبعدين الشرع حلل اربعه ناظر بولده

عبد العزيز ينتظر رده

الكل كان خايف من رد فعل عبد العزيز بس قال برود: الشرع حلل لك

اربعه يبه وهذا حلالك

ابتسم ابو عبد العزيز برضى بارك له ابوه واخوها

همس سعد لجاسم :والله لو ابوي فجرت فيه وفي زوجته وعبد العزيز

عادي

جاسم بهمس : اكيد بيكون عادي وهو متزوج على زوجته على كثر مايحبها

تزوج عليها ولو فيك خير كان فجرت فيه وهو تزوج على اختنا

ناظره سعد بطرف عينه بقهر

ابو سالم بعد تفكير: ومنهي بنته ياراشد

ابو عبد العزيز بهدوء :بنت مشعل ابو ناجي يبه

ابتسم ابو سالم بفرحه :ونعم النسب وانا ابوك والله انه رجال اجودي وعيال

عمه وعياله من اشرف الناس

ابتسم راشد براحه انه ابوه ماكمل زعله بس شايل هم من هيا زوجته



التعديل الأخير تم بواسطة لامارا ; 26-12-12 الساعة 12:57 PM
همسات وردة غير متواجد حالياً