[malksaif]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة Maissae

أراك عصي الدمع شيمتك الصبر.. أما للهوى نهي عليك ولا أمر؟؟
بشكل ما جعلني هذا الفصل أحن لقصيدة "عصي الدمع" ووجدتني أكتب لك هذا البيت يسرتي الحلوة
بالفعل ميساء شيمتها الصبر والتحمل ولكن الى متى ستظل قوقعة الصمود متماسكة ؟..
هو موجه بالأخص لليل.. التي أثارت إعجابي وهي تتمسك بأقنعة الصمود والقوة رغم أن حصونها الغالية تتهاوى أمامها بلا رحمة.. ولا يزال الغموض سيد مواقفها
أغلب الغموض سينكشف فى البارتين القادمين عزيزتى حقيقة لقد الغيت بارت كامل لأظهر ها الغموض الذى أتمنى أن ينال إعجابكم
أحسستها كالفارس الشهم الذي يتشبث بمبادئ معاركه لآخر نفس.. والنتيجة الثابتة عنده"الموت أو الحياة" لا " الفوز أو الخسارة"... أفكاري غريبة أدري.. لكن ليل هذه أغرب من أفكاري!
ههههههههههه
ما هذا العداء الحاقد الذي توجهه نحو أركان؟!!.. أيعقل أن موقف اللقاء الأول الذي غبرته السنين هو سبب قساوة قلبها عليه؟!!.. لا يا ليل يا عزيزتي لن أصدق! فكل شيء في ماضيك وحاضرك محير وغامض.. بداية من زواجك المفاجئ ببلال الذي كسر قلب بطلنا وروحه.. نهاية بموقفك القاسي وأنت ستألين رجلا مشتاق لوطن روحه(عائلته) "لماذا عدت؟!" .. صلاح الدين وفهمت أسبابه.. فقد كان قاسيا عليه أن قدوة طفولته يتحول في يوم واحد إلى خائن وواشي.. كما كانت تبدو لهم الصورة.. لكن هي ؟!!
أليس من الغريب أن تكره عودته وتعلن كرهها أمام عائلته؟.. ولم تعتبر عودته حربا بينها وبين أركان؟!
ماذا تخفين يا ليلوو؟؟.. ولم تخططين يا يسرا؟؟
هههههههه ميساء كلما قرأت تعليقك إنفجرت فى الضحك صدق لاأخفى شىء حبيبتى تعلمين كم أنا طيوبة
أما أركان فحكايته حكاية.. ها نحن نصل معه للرحلة السابعة ومواجعه مثل ليله الطويل لا تنتهي .. من والده لحبيبته .. لأخيه تربية يديه!.. الكل يقسو عليه ولو يدرون بما مر به من عذاب في غربته لأعادوا حسابات الأربعة عشر عاما كاملة!!
الكل بالفعل يقسو علية ميساء ولكن إذا عرف السبب بطل العجب اعلم انكم تشتاقون لمعرفة ها السبب بإذن الله سيكون فى البارتين القادمين اشياء كثيرة لفك الغموض ..
لكني صراحة أحببت الصرامة والقوة التي واجههم بها.. حت لو كانت ضاهرية..
لم أرد أن يبدو ضعيفا أمامهم .. لأن الضعف في حالته لن يكون سوى تأكيد للذنب الذي لم يرتكبه
لذا(عفارم عليك يا أركان يا ابني) << هذا كلام جدتك الله يرحمها
هههههههه ماشى ياتيتة ميساء
صلاح الدين.. هذا بالذات آلمتني قسوته على أركان.. وهذا الأخير يسترجع ذكريات الماضي كيف كان يدرسه ويربط شريط حذائه.. والآن كبر الطفل وصار حاقدا عليه.. ما كان ليتخيل الموقف حينها لولا أن الأقدار تجيد قلب مسارات الحياة فجأة.. لكن رغم ذلك أنا واثقة أن صلاح الدين لم ينسى أخاه يوما وتصرفه ما كان إلا مرآة لمحاولته في ستر مشاعره الحقيقية.. والدليل .. هروبه من المجلس حالما ناداه أركان بصغيري<< "الدم يحن يا صلاح يا ابني.. وكلكم كذابين على قلوبكم منك لأبوك ل... ليل<< لست متأكدة منها هههه"
ههههههههههههههههههههههه ميساء انتى لازم تكتبى طيب هما كدابين لية بس قوليلى ع فكرة صلاح الدين انا لو بمكانة لن انسى قط ما فعلة قدوتى وحائط الامان الخاص بى ولو بد الف عام قلب اسود خخخ اعلم
صراحة يا يسرى يا صديكتي.. رغم أن الحزن لا يزال يخيم على الرواية إلا أني سعيدة بهذا الفصل
السبب أني كنت أفكر من قبل في لقاء أركان بليل.. وكنت أدري أنها ستستفزه فخفت أن يضعف.. لكن تصرفاته أرضتني تماما تماما.. حتى لو كانت تحتها تغلي البراكيين لا يهمني المهم أن لا تراه ضعيفا
وها هو يطبق خبرة سنوات فى البلاد الباردة صدقينى ياصديقتى الغالية لن يتوانى لحظة فى استعادة عائلتة بكاملها سواء برضاهم ام غصبا عنهم
لا تفهميني غلط يا يسرا .. هذا لا يعني أني أكره ليل بل العكس.. أريده أن يلقنها درسا.. ويجعلها تخرج عن الصقيع الذي تعيش فيه من سنين.. المهم أن أرى ليل تبتسم للحياة وأثق أن أركان أهل للمهمة<< فقط أتمنى أن لا تنقلب عليه الطاولة هههههه

يسرا حبيبتي .. شكرا من القلب على الفصل الرائع
ولا تنسي أبدا أن إبداع قلمك يتغلغل في أعماق روحي بتأثيره الساحر
بانتظارك في الفصل القادم يا غالية
دمت بخير
مع حبي

تسلملى مييوسة الحلوة ربى ما يحرمنى من كلامك الرقيق مثلك ميساء لكى اعتذار عندى سو سورى للتأخر فى الرد ولكن تنتابنى حالة غامضة ادعو الله ان تنقشع قريبا

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة Maissae

بلال!!!صراحة تفاجأت مما قالته زوجته عنه في آخر مشهد
صورة تحت الوسادة و"كان يحبك كثيرا"!!!!
لم تبدو لي الحكاية معاكسة للواقع الذي كان يعيشه مؤخرا مع ليل؟!!
الرسالة التى ستجدها ليل بين أوراقة ستوضح شيئا مما كان بداخل بلال فلا يوجد بشر على تلك الارض خير بأكملة ولا شر بأكملة ميساء ها النقطة احببت تأكيدها فى الاحداث القادمة نعم هو انانى ومتسلط ولكن يملك شيئا ..شيئا جيدا
غريب حقا .. حتى تعامله معها كان مغيضا!! فأين كان هذا الحب وما الذي جعله يخفيه بهذه الطريقة!!!
يبدو أن سرا آخر يكمن هنا .. صحيح يسرتي؟؟
اة ياكشفانى ع طول كدة ههههه
مهمى كان الوضع حقا فقد شعرت بالألم لأجل زوجته الأخرى!.. كيف كان يطاوعه قلبه أن يجرح امرأة هكذا !!.. وواضح جدا أنها كانت تحبه بدورها.. فما الذي جعله يتزوجها وهو يعذبها بتصرفاته الغريبة هذه!!!... أي قلب كان يمتلكه هذا البلال!.. يترك ليل ويلومها لإعاقة ابنهما معا!! يذهب ليتزوج أخرى ليذيقها نوعا آخر من العذاب!.. لا هو ارتاح معها ولا هو استقر مع أسرته هانئا!!
دعينا لانظلم بلال فى تلك النقطة ربما هى من عرضت علية انقاذها أووبس
أشعر أن حلقة ما مفقودة في حياة بلال وليل الماضية.. أيكون الأمر متعلقا بوالد ليل؟؟ هذه النقطة بالذات أجدت إخفاءها يا يسرى ..أعجز تماما عن توقع ما قام به الأب لأجل ابنته فطعنها في كرامتها دون أن يشعر!!!.. على أي صبرا جميلا صح؟
الله على حكيم زمانة ياناس ايون صبرا جميلا ونقطة والدها بالفعل لها رواية مهمة اثرت على كلا منهما
وصفك للحلم أركان كان متقنا جدا..وشعوره بالوحشة والألم هو يرى نفسة مجرد شبح مهمل وسط عائلته.. حقا الأحلام أحيانا تتصور لنا بواقعية موجعة .. تذكرت هنا نفسي .. في مرة قبل سنوات واجهت حلما بدى واقعيا للغاية.. رأيت بيتنا يحترق والنار تحيط بي من كل مكان وكنت مرعوبة لدرجة لا تصدق والحرارة تغمر كل جسدي وأنا أبحث في المنزل عن أفراد عائلتي ولا أحد موجود غيري..
ياالله ربى يحميكى ويحمى عائلتك ميساء حبيبتى أتعلمين ببعض الأيام يغتالنى حلم يتكرر لاأعلم ماهيتة شبيها بحلم اركان فى نقطة الصراخ بلا صوت كلما قصصتة على والدى قال لى الم تصلى العشاء فأقول لا صليتها وقرأت يومى من القران فيقول اذن هى اضغاث أحلام ههههه ولكننى لست مقتنعة ربما يوما ما نفهم عالم الاحلام الذى يمثل حياة اخرىلكلاً مننا
وحين استيقضت وجدت نفسي مصابة بالحمى.. ولحد الآن أتساءل أكانت الحمى سبب الحلم أم العكس هههههه.. لكنها كانت تجربة مرعبة حقا..
اعلم تماما ما شعرتى بة عزيزتى ربى يديم عليكِ راحة البال والصحة والسعادة ..
صلاح وميساء... يا الله كم أحب هذا الثنائي.. أنا شبه متأكدة أن صلاح متعلق بميساء كامرأة وليس لأنهما تربيا معا فقط.. نضراته لها دائما تفضحه.. لكني حقا أحب أسلوبه معها حتى لو كان يثير الجنون هههههه يسرى هذا الثنائي تعيه خارج حسابات الشر أرجوك .. إنهما فاكهة الرواية ههههه

ليل.. إذا كان كرهك لأركان منذ البداية لأنه يشعرك بالضعف! اسمحي لي يا عزيزتي أن أقول أن تصرفك كان طفوليا بعض الشيء.. يا ناس!! كيف نكره إنسانا لأن حضوره ساحر ! هههه
هههههه حضورة ساحر ويسحرنى ياناس ههههههه ميساء ما رايك تعالى أدخلك الرواية لتعقلى ليل قليلا لان حربها ستكون مدمرة
والله القادم أعضم يا ليلو.. إذا كان أركان الماضي كان يثير فيك شعورا بالضعف ويجعلك تخشين الخسارة فأركان الآن مختلف .. صقلته قسوة التجارب بلا رحمة.. فإذا كنت تتشبثين بهذا المفهوم عندك فستعانين كثيرا يا عزيزتي...<< يسرى لا تقولي أني شريرة أنا فقط أنصحها لوجه الله ههههه
ههههههههههههههههه أعلم ها النصيحة لوجة الله سأجعلها تضعها حلقة بأذنها من تيتة ميساء هههه لا حبيبتى ولا شريرة ولا شى بس تعالى نحسبها بذمتك ميوسة ليل لاتشفقى لحالها ؟؟؟
على فكرة.. الحمد لله البرد ما أثر في إبداعك إلا زاد كلماتك جمالا .. أم أنه من مفعول كومة البطانيات هههههه
تسمي يا أحلى يسرى على الفصل التحفة
وربي ما يحرمنا إحساسك الفياض في كتاباتك ولا يحرمنا منك يا قمر
دمت في رعايت الرحمان

تسلميلى ميساء كلملتك الطيبة ربى ما يحرمنى منكم ...ونعم نعم السر فى كومة البطاطين هههههههه ربى يخليكى ليا عزيزتى بإنتظارك دائما وأتمنى القادم ينال إعجابك مساءك فل وياسمين