الموضوع
:
عاشق ليل لا ينتهى *مميزة*,*مكتملة*
عرض مشاركة واحدة
15-02-12, 10:26 PM
#
781
malksaif
نجم روايتي وكاتبة في قسم قصص من وحي الأعضاء
?
العضوٌ???
»
120710
?
التسِجيلٌ
»
May 2010
?
مشَارَ?اتْي
»
2,545
?
الًجنِس
»
?
مزاجي
»
?
نُقآطِيْ
»
?? ???
~
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة هبة
يسرا يا يسرا ... ربى لا يحرمنا منك أبداً يا أروع يسرا
تسلميلى هبة ربى ما يحرمنى تشجيعك وكلماتك الرقيقة غاليتى
فصل عاصف يسرا ... حقاً شعرت بالعواصف تدور ببارت اليوم ... من أول ما صُعقت ليل و هى تسمع رجاء أم طلال مروراً بصوت أبوطلال الهادر الذى يريد أن يسكتها به إلى هروب ليل و مطاردة أركان لها لصدمة أم طلال حين علمت ما كان يخفيه بلال زوجة ثانية و طفله أركان إنتهاءاً بذكريات شمس و إروائنا بقصتها مع طلال رحمه الله ...
حاولت جمع معظم الأحداث المتفرقة وإظهار من أخفتهم ذكريات أركان سعيدة للغاية أنها راقت لكِ حبيبتى
أركان ... صدمة ما سمعته من والدتك و لكنها كما رأيت صدمة أراحتك و جعلتك و لو لثوانى تشعر بالسعادة ... ربى ينولك السعادة ... اليوم شعرت أن ليل تشعر بفضول شديد إتجاهك ... أحسستها مدفوعة بإتجاهك ... ربما يكون هذا الإندفاع ضد إرادتها و تحاربه و لكنها مع ذلك لا تستطيع شيئاً أمامه ...
رائعة أنتِ هبة تغوصين بداخل أعماقهم وتقرأى ما بداخلى وما حاولت إلقاؤة بين السطور بالفعل أركان يقف على حافة من السعادة فالوهم حتى لو لم يكن حقيقياً يسيطر على دواخل الانسان الحزين ..ليل تهرب ولا تستطيع تدور بدائرة مفرغة ..تائهة بين ماض حزين وذكريات مثقلة بالهموم وتخشى المستقبل ...
صدمتك ببلال و فعلته ربما تجد مع ليل فقط المواساة فهى من تلقت الصدمة سابقاً و ربما تساعدك بها ... حملك ثقيل يا أركان و لكنها ضريبة الوجود فى أحضان العائلة ...
ليل ... أعلم أنها صدمة بأن تسمعى طلب أم طلال خاصة مع جروحك و طعونك من بلال التى مازالت ماثلة أمام عينيك ... و لكن نصيحة عيشى اليوم بيومه و أنظرى إلى أين ستصل بك الدنيا ... لا تهربى ليل واجهى أقدارك و حاولى أن تتفاهمى معها ... أطفالك لابد أن يعلموا بأمر زوجة والدهم و بأخيهم و كلما كان هذا سريعاً كلما كان أفضل للجميع لكى يمضوا بحياتهم و لا يظل الماضى موجود كأنه حاضرهم ...
هل ستستطيع هبة ..فقط أن تلقى ماحدث وراء ظهرها وتمضى بحياتها مع أركان توأم زوجها الذى هدم ثقتها بالعالم الخارجى الا تلك الطبقة الواهية التى تخرج بها للعالم الخارجى لتثبت انها لازالت مسيطرة ...صعب للغاية هبة وربما تفكر بذلك ...
شمس ... من عمر الثالثة عشر و طلال بجوارك و معك ... أتشوق لأعرف ما حصل و كيف كان ... رحمه الله يبدو أنه كان جريئاً و ذو شخصية محببة لا ألومك لأنه بقى إلى الآن فى قلبك و عقلك ...
طيف حالم ..مثالى بلا حدود أذاقها روعة أن تحب بصدق علمها أبجدية العاطفة وروعة المشاعر جعلها تكتفى هبة فلم تعد تريد المزيد من مشاعر البشر برمتهم ...هو فقط لاأحد بعدة ...
يسرا متابعاكى و شكراً لك >>> فى إنتظار الفصل القادم على نار
هبة ربى يخليكى لياا حبيبتى دوماً تشجعيننى بكلماتك الرقيقة ..أتمنى دوما أن أكون عند حسن ظنكم , ربى ما يحرمنى من أرق صديقة ...
التوقيع
malksaif
مشاهدة ملفه الشخصي
إرسال رسالة خاصة إلى malksaif
البحث عن كل مشاركات malksaif