[بشرى=)=)!!!]

الطارق الذي استهلك كل قوانا العقلية و كل توقعاتنا كان اريكا!!! "منت عارفاها من الاول غير ما بغيش نقولها" هههههههههههههه

اذن فالوحش كشر عن انيابه في الشركة كما قالت اريكا... و افرغ عضبه على المسكينة نتالي...
نتالي كانت تعرف باصل و ديانة سارة... لكن لماذا سمحت لها بالعمل زغم معرفتها بافكار المدير المتطرفة؟؟؟
سارة المسكينة مكتوب عليها ان ترى وجه الوحش و تتعامل معه كأن شيئ لم يحدث بسبب العقد الذي وقعته معه!!
اكيييد الوحش سيعمل جاهدا لجعلها تترك العمل قبل انتهاء مدة العقد..
لكننا واثقون منك يا سارة و من قوتك... انت ايضا ستتحملين و لن تسمحي لاهاناته بدفعك لفعل ما يريده...
لكن ماذا اذا لم يكن الوحش كما تخيلناه؟؟؟ ماذا ان كان سبب انقضاضده على سارة هو صدمته عند اكتشافه مالم يكن يتوقعه بانها مسلمة و عربية؟؟؟؟ ماذا ان عاملها عندما تعود لعملها كأن شيئا لم يحدث؟؟؟؟
كل شيء جائز!!! و لكن محال الوحش راه وحش و صافي.. ههههههههههههه

اسيل يا اسييييييييييييييييل!!!
صدمة العمر لأسيل هي ما فعله بها العميل المتوحش...
رشيد اهنئك بشدة لانك استطعت الفوز بلقب "الوحش" و استحققته بجدارة اكثر من بيتر...
لم أتوقع ابدا ان يصدر منك هذا الفعل الشنيع... لطالما كنت شهما نعم غامضا لكن كنت مكشوفا من عينيك ( زعما بحالا شفناهم ههههههههههه)
ايضا اسيل كانت لها يد فيما حدث بمحاولاتها اغراءه.. لكن يا رشيد اذا كنت تكن لعثمان ( رغم اننا لا نعرف ماهية العلاقة بينكما الى الآن) كل هذا الاحترام و هو يثق بك ثقة عمياء حيث سلمك مهمة العميل السري لمراقبة كل تحركات ابنته الغالية اسيل.. فبما فعلته ايها المتوحش يعتبر خيانة و تعديا على شرفه...
لابد ان هدفك كان هو اعطاء درس لاسيل حتى تستيقظ من حلم ان العالم يدور حول شخصها.. لكن بهذه الطريقة اذللتها و عاملتها كبنات الشارع..
"انا رجل مثل كل الرجال وامثالك بالطبع ستعجبني لكنني سامل منها بعد ان تشاركني مرة واحدة السرير"
ما حشمتيش أ قليل الحياء... ويلي على هدرة كيدايره...
مسكينة البنت كنت شوي ما طير ليها شنّوفتها ( شفتها) بوحشيتك.. غير قولي دبا كيف غادي دير تعاود تشوف ليها في وجهها.... محال واش تحشم باينة في وجهك...

" سعدت لان تلك الاحزان في نفس الوقت هي من تقربنا لبعضنا "
نعم يا سارة اتمنى ان تكون للأحزان على الاقل هذا الجانب الجيد و تكون سببا في تقربكن من بعض حتى تكون كل واحدة سندا و صدرا واسعا حنونا للأخرى....

سكينة اروع تقييم لأروع فصل صدمات!!

في امان الله!!