يا هلا بالحامل و المحمول ... هلا بالبتلات و ترتيلة بوح ناصر و أميرة ...
بداية قوية و مشبعة أوضحت جوانب كثيرة و رسمت الخطوط لحكاية مبشرة بتميزها من أول حرف ...
رغم أنه لم يخطئ الآن و لكنى أعذرها ... أعذرها لغيرتها فالمرأة حين تحب و تعشق تتمنى أن تكون الأولى فى كل شيئ تتمنى لو أنه لم يرى بعينه أى إمرأة أخرة ... تكره أن تراه إمرأة خوفاً عليه ... فمابالك بإعترافه بأنه كان يعرفها و له علاقة بها ... أعذرها ... هو معتد بنفسه و هى غيورة محبة ... و ربى يستر
بتلات متابعاكى و شكراً لك