عرض مشاركة واحدة
قديم 23-06-12, 01:25 PM   #1

مختلف

مشرف منتدى الروايات العربية

alkap ~
 
الصورة الرمزية مختلف

? العضوٌ??? » 115809
?  التسِجيلٌ » Apr 2010
? مشَارَ?اتْي » 5,184
? الًجنِس »
? دولتي » دولتي Saudi Arabia
? مزاجي » مزاجي
?  نُقآطِيْ » مختلف has a reputation beyond reputeمختلف has a reputation beyond reputeمختلف has a reputation beyond reputeمختلف has a reputation beyond reputeمختلف has a reputation beyond reputeمختلف has a reputation beyond reputeمختلف has a reputation beyond reputeمختلف has a reputation beyond reputeمختلف has a reputation beyond reputeمختلف has a reputation beyond reputeمختلف has a reputation beyond repute
¬» مشروبك   star-box
¬» قناتك mbc
?? ??? ~
القراءة هي متعة التجول في عقول الآخرين .. دون الاضطرار لتحمل رعونتهم .
?? ??? ~
My Mms ~
Rewity Smile 1 تحميل رواية الحزام للكاتب أحمد أبودهمان .. النسخة الجديدة الكاملة


تحميل رواية
الحزام
النسخة الأصلية الكاملة
للكاتب أحمد أبودهمان



لتحميل رواية الحزام pdf للكاتب أحمد أبودهمان
تنزيل كتاب الحزام للاديب احمد ابودهمان pdf

تحميل رواية الحزام pdf
للكاتب أحمد أبودهمان


رواية الحزام رواية رائعة للروائي السعودي أحمد أبودهمان
وتمت ترجمتها لعدة لغات مختلفة من بينها الفرنسية والأنجليزية والالمانية
وصدرت الرواية بداية عن طريق دار غاليمار الفرنسية لتقفز من دولة إلى أخرى
ومن لغة لغيرها محققة أرقاما كبيرة في الانتشار .
فبعد صدورها لأول مرة باللغة الفرنسية وأنتشارها المذهل في المكتبات الفرنسية
وبعد صدورها باللغة العربية وبعدها بالانجليزية
صدرت النسخة الألمانية عن دار ديستيلل ليتيراتور فيرلاغ وقام
بترجمتها للألمانية ستيفان لنستير .. وبعدها تم ترجمتها لثلاث لغات آخر
و "الحزام" تصوّرُ الحياة في قرية الكاتب التي عاشَ فيها أيّامَ طفولته
قبل أنْ يهاجرَ إلى فرنسا,
تصويراً ينزع نحو الحنين، وذلك بدهي، فأدباء الرّيف أكثر النّاس حنيناً
إلى الزمن الماضي، وإلى المكان الفائت ..
ذلك أنّهم يُصدمون بمظاهر المدنيّة الحديثة، لتتداعى في أذهانِهم صُورُ الزّمن الماضي
وأيّام الطفولة، ببراءتيها براءة الحياة الريفيّة الفطريّة .. وبراءة الطفولة نفسِها
وعلى النقيضِ من هذه الصّورة الرومانسيّة الحالمة لعوالم الحياة القرويّة،
تكونُ المدينةُ – عند الأدباء المهاجرين من الأرياف- قرينةً للغربة والتمزّق والصّخب
والتهافت على المادّة ..
وهي حالٌ عامّةٌ، فالمدينة تصيرُ رمزاً للضّياع والقلق وذبول المشاعر ..
وما إن صدر هذا الكتاب حتى أكتشف أبودهمان أن له ولأبناء قريته أهلاً في كل مكان
وأن آخرين لا يعرفهم سينقلونه إلى لغاتهم
لكن أكثر التراحيب ألفة وحميمية ما قالته قارئة من المغرب العربي
"هذه ذاكرتنا ردت إلينا" .

:

نحن على حد علمي القبيلة الوحيدة التي تهبط من السماء ..
في قريتي لا يسقط المطر كعادته بل يصعد ..
كل صباح نحن من نوقظ الشمس ..
يقول أبي أن الشمس ليست سوى أداة عمل في القرية ..
لا أذكر أنها غابت أبداً كان المطر يجيء في عز الشمس ..
التي تغسلنا كل صباح لتمنحنا قوى جديدة ...
يوماً ما روت لي أمي أن قريتنا كانت في البدء أغنية فريدة ..
تماماً كالشمس و القمر ..
و أن الكلمات الشعرية تطير كالفراشات ..
و لأن قريتنا هي الأقرب إلى السماء ..
فإن هذه الكلمات الشعرية تجد في قريتنا المكان الأفضل ..
للتباهي بمكنوناتها ..
كلنا شعراء هكذا كانت تقول أمي :
الأشجار النبات الزهور الصخور و الماء ..
إذ يكفي أن تصغي للأشياء لكي تسمعها تغني ..
هكذا قامت الحياة هنا منذ أن أستنبت أجدادنا أول الحقول ..
هنا يولد الأطفال وهم مبللون بالغناء ..
يمتزج بأجسادهم من الولادة إلى الموت ..
و هؤلاء الذين ندفنهم يتحولون إلى أغنيات داخل الأرض ..




لتحميل رواية الحزام pdf
للكاتب أحمد أبودهمان :




محتوى مخفي يجب عليك الرد لرؤية النص المخفي





محتوى مخفي يجب عليك الرد لرؤية النص المخفي










قراءة ممتعة




مختلف غير متواجد حالياً  
التوقيع







رد مع اقتباس