عرض مشاركة واحدة
قديم 27-06-12, 05:56 PM   #1

مختلف

مشرف منتدى الروايات العربية

alkap ~
 
الصورة الرمزية مختلف

? العضوٌ??? » 115809
?  التسِجيلٌ » Apr 2010
? مشَارَ?اتْي » 5,184
? الًجنِس »
? دولتي » دولتي Saudi Arabia
? مزاجي » مزاجي
?  نُقآطِيْ » مختلف has a reputation beyond reputeمختلف has a reputation beyond reputeمختلف has a reputation beyond reputeمختلف has a reputation beyond reputeمختلف has a reputation beyond reputeمختلف has a reputation beyond reputeمختلف has a reputation beyond reputeمختلف has a reputation beyond reputeمختلف has a reputation beyond reputeمختلف has a reputation beyond reputeمختلف has a reputation beyond repute
¬» مشروبك   star-box
¬» قناتك mbc
?? ??? ~
القراءة هي متعة التجول في عقول الآخرين .. دون الاضطرار لتحمل رعونتهم .
?? ??? ~
My Mms ~
Rewitysmile10 حصريا .. تحميل رواية الوسمية للكاتب عبدالعزيز مشري والمصنفة ضمن أفضل مائة رواية عربية



حصريا .. تحميل رواية
الوسمية

للكاتب الراحل عبدالعزيز مشري



لتحميل رواية الوسمية pdf للكاتب عبدالعزيز مشري
تنزيل كتاب الوسمية للاديب عبدالعزيز مشري pdf

حصريا .. تحميل رواية الوسمية pdf
للكاتب عبدالعزيز مشري


رواية الوسمية للكاتب السعودي الراحل عبدالعزيز مشري صنفت بإجماع أدبي عربي
ضمن قائمة أفضل مائة رواية عربية
وهي باكورة أعمال المبدع الراحل عبد العزيز مشري الروائية
وإحدى الروايات المتميزة التي صدرت عام 1982 إذ إنها تمثل التطور الذي ارتقى إليه

فن الرواية في المملكة العربية السعودية
فقد تفردت هذه الرواية في أحداثها ولغتها بما يجعل عبد العزيز المشري واحداً من الكتّاب
الذين يتفردون في الرؤية.
كتب عنها الدكتور السيد محمد ديب (إن هذه الرواية تسير على درب النهايات
من حيث واقعية الحدث، وسلب البطولة من الأشخاص، ومنها للبيئة بكل ما تحمله من عادات وطبائع
وإذا كانت (النهايات) تعبّر عن طاقة هائلة من الصراعات المتعددة في علائق القرية بالمدينة
فضلاً عن الخصائص الأخرى التي تجعل من عبد الرحمن منيف واحداً من الرواد في العالم العربي
فإن (الوسمية) بناء متفرد في رسم الحدث وتحريك الشخصوص
وتوظيف الزمن بهدف رسم لوحة أفقية شاملة لقرية الجبل في منطقة الباحة).
وقد استطاع الكاتب في الوسمية أن يصور في ثلاث عشرة لوحة الحياة الشعبية في هذه القرية
وأن يتغافل عن الحدث المتنامي والصراع النابع منه، بحيث يتجه إلى بعث الحكاية الشعبية
وسرد هموم الزراعيين ولكن هذه الأقاصيص والحكايات التي امتلأت بها (الوسمية)
تتشابك بخيوطٍ تخضع لعلائق أهل القرية، ويبرز بمجموعها وتكوينها البناء الروائي
الذي يعرض لعادات المجتمع القروي منذ سبعينيات القرن الهجري السابق
( خمسينيات القرن الميلادي الماضي )
ونرى المشري يستمطر من الأحداث بعض الرموز التي تتنقد ذلك الواقع القديم في جرأة مكشوفة
كما في الفصل العاشر (أحمد يتعلم أشياء جديدة)
ويحرص على نقل الحدث البسيط بما فيه من رؤية فردية أو تحرك جماعي ليعبّر عن الحياة الشعبية
بين أهل القرية، ويتلاءم مع انبساط الطبيعة وعمق الوجدان واتساع الذاكرة وضيق الحياة.
لا يتولد الصراع (في الوسمية) من طبيعة الحدث المفرد، وإنما يبرز من الإرادة الجماعية للشخوص
في موقفها من الإرادة الفردية كما في قبول الجماعة لشق الخط ورفض البعض له.
تعطي مجموعة الأحداث انطباعات عن العادات والتقاليد المتوارثة في القرية
بالإضافة إلى الحكايات الشعبية المنبثقة من الحدث القصير، أو من الشخوص الناهضة به،
وأن هذه الحكايات والمواقف المتولدة منها تبرز وتؤكد واقعية الحدث وصدقه وتموجه بالحركة،
ومواكبته للأنشطة الجماعية في موسم نزول الأمطار (الوسمية).
ويستكمل الراوي بناء الخلفية بمجموعة أخرى من الأحداث مثل حرص الجماعة في القرية
على صلاة الاستسقاء بعد صلاة الجمعة والتصالح في قرية الوادي، رمي الضرس في عين الشمس،
والسعادة بنزول المطر وتنتهي الرواية بشق الخط، وقدوم السيارة إلى القرية،
وإفساح مكان في الذاكرة لعصر جديد والتحول إلى مرحلة جديدة.
تتميز اللغة عند المشري بالتفرد والخصوصية وعدم التبعية لأحدٍ، فهو يمزج السرد بالحوار،
ويورد من خلالها الوصف المنقطع والحكاية البسيطة للتأكيد على واقعية الحدث وعمق التجربة
ووعي الذاكرة
ويقدم الوصف اللغوي الدقيق للأشياء من خلال السرد كقوله:
(جاءت زوجة سيد الأعمى بدلة القهوة، خلطت تراكيبها ملأتها بالماء وضعتها بهدوء على الكانون
النار تشتعل وتنفث دخاناً أزرق يلهب العيون بحرارته حيث استقرت الدلة ..
نضح منها قدر ضئيل على الجمر، فقالت: (طش)
ويبدي الكاتب اهتماماً كبيراً بالوصف الذي يسوقه من خلال السرد أو الحوار باللغة الفصحى
بما فيها من روائح القرية وطعم الريف بالإضافة إلى المواصفات الأخرى كقصر الجمل
والفصل بينهما، والنهوض بكل منها بمعنى جزئي يشبه ما ينهض به البيت الشعري .
ليست للسرد حدود فاصلة، بل ينتقل الكاتب منه إلى الحوار، ويمزج بينهما كطبيعة لغة المعيشة
في القرية بما فيها من تعدد في المستويات اللغوية وبساطة الاسترسال
والانتقال من موضوع إلى آخر بدون ترتيب، وكأن القاص يجنب نفسه من التدخل،
تاركاً الشخوص تصور بنفسها حركتها وحياتها في القرية،
وتعبّر باللغة التي تحلو لها، وتتوافق مع قدراتها، ولذلك تقترب لغة الوسمية من العامية
ذات النكهة الشعبية ولكن ذلك يتجلى في كلمات معدودة ترد في ثنايا الحوار
مثل (بلاش) و(يوه) و(علشان) و(مين) وغيرها،
ويوفق المشري في تفصيح الكثير من الكلمات مع احتفاظها بالطابع القروي،
ويعتمد على الحكاية الشعبية في إبراز الجوانب المتممة لبقايا الخلفية الزمانية والمكانية
مع عنايته برصد لوازم الحكاية مثل (قالوا) و(قال الفقيه) و(قالت الناس) و(قال الراوي).
(الوسمية) رواية فترة زمنية تتناول النشاط الجماعي لإحدى القرى في (الخمسينيات الميلادية)
تلك الفترة التي تنفتح فيها القرية على الحياة خارج حدودها،
باستثناء سفرية إلى (مكة) أو أخبار يلتقطونها من جهاز (الراديو)
الذي يعد الوسيلة الوحيدة التي تتصل منه القرية بالعالم الخارجي،
ولما جاءت السيارة كان ذلك انتقالاً جديداً وتطوراً ملموساً على مستقبل حياتها (الوسمية)
زمن نزول المطر،
وأن هذا الزمن يؤثر في حركة الجماعة، ولذا تعاظم دوره عندهم، حتى خشي منه بعضهم
فقال المؤلف على لسانه.

الله يكفينا شر هذا الزمان.. إلى متى ننتظر؟؟!

وسكت .. !

ويعطي الكاتب عناية خاصة بدورة الزمن داخل الحدث الروائي لارتباط ذلك بالنشاط الزراعي
والتحول الاجتماعي أما الزمن الخارجي فلم تتضح صورته تماماً،
وان تمت الإشارة إليه ببعض الرموز المختلفة، التي كشفت عن المرحلة التاريخية
المواكبة للزمن الروائي. *

* الكاتبة الطائية .. صحيفة الجزيرة



لتحميل رواية الوسمية pdf
للكاتب عبدالعزيز مشري :




محتوى مخفي يجب عليك الرد لرؤية النص المخفي






محتوى مخفي يجب عليك الرد لرؤية النص المخفي









قراءة ممتعة





التعديل الأخير تم بواسطة مختلف ; 28-02-13 الساعة 05:32 AM
مختلف غير متواجد حالياً  
التوقيع







رد مع اقتباس