أنها الذكريات التى لا نتوقف عن تذكرها وى تتوقف عن مداعبة خيالنا من وقت لأخر
كل منا يحتفظ بجزء من ذكرياته الخاصة فى جانب مظلم من عقله خاصة الحزينة منها
تركها والدها ولم تجف دموعها ابدا
بقت حزينة تبكيه وهى تكتب فى مذكراتها حتى مع تغييرها بمرور السنوات مازال الحزن كما هو
ولكنها قررت ان تحيا وتعيش
ان تحاول تجاوز الاحزان وتحيا من اجل امل وفجر جديد
مقال رائع جدا