الموضوع: اكتب مقالك
عرض مشاركة واحدة
قديم 30-08-12, 11:06 AM   #23

اسفة

مراقبة،مشرفة عالمي..خيالي,الوثائقية،البحوث والمعلومات،روايتي كافيه،(قاصة ولؤلؤة ألتراس،لغوية،حارسة السراديب، راوي)،نشيطة،تسالي،متألقةومحررة جريدة الأدبي، صحافية فلفل حار،كاتبة عبير alkap ~

 
الصورة الرمزية اسفة

? العضوٌ??? » 110863
?  التسِجيلٌ » Feb 2010
? مشَارَ?اتْي » 47,732
? الًجنِس »
? دولتي » دولتي Egypt
? مزاجي » مزاجي
?  نُقآطِيْ » اسفة has a reputation beyond reputeاسفة has a reputation beyond reputeاسفة has a reputation beyond reputeاسفة has a reputation beyond reputeاسفة has a reputation beyond reputeاسفة has a reputation beyond reputeاسفة has a reputation beyond reputeاسفة has a reputation beyond reputeاسفة has a reputation beyond reputeاسفة has a reputation beyond reputeاسفة has a reputation beyond repute
¬» مشروبك   ice-lemon
¬» قناتك fox
?? ??? ~
دورى يادنياكماتشائين وأرفعي من تشائين وأخفضى من تشائين لكنك أبدالن تغيري من الحقائق ولا من المثاليات الصحيحة أو الأفكار السليمة التى تؤكدلنادائما إن الأهداف المشروعة فى الحياة لا بدمنالسعي إليها بوسائل شريفةوأن ما نحققه بغيرهذه الوسائل لا يحقق لنا أبدا
?? ??? ~
My Mms ~
افتراضي







فاضت الذكريات منى بحلوها ومرها فأمسكت قلمىلاكتب ردا على هذا المقال الرائع

اقسى الجروح ايلاما هى جروح القلب لانها حتى لو شفيت تترك علامتها وبصمتها الخاصة على ارواحناوهى الذكرى

من المعلوم أن الفراق له وقع فاجع بين المحبين وهو يعكس مشاعر الحزن،ويكرس ألم الفراق هذا إذا كان الغائب حياً تُنتظر عودته فيتجدد نحوه الشوق بحسب طول غيابه ومسافة ابتعاده، ويظل الأمل معلقاً عليه والرجاءُ مرتبطاً به في تعليل للنفس بالآمال المرتجاة لهذه العودة القريبة، والصلة به موصولة على بُعده على أساس عودة منتظرة ورجعة مؤملة كما هو واقعنا في هذه الدنيا..
فكيف إذا كان الفراق أبدياً لا يُنتظر له إياب ولا يُؤمل بعده عودة؟ وذلك كما هو واقع الحال في رحيل مَن ينتهي أجله ولا رجعة له من رحلته الأبدية إلى دنيا الناس..
لاشك أن الفاجعة حينئذٍ ستكون فادحة والحزن أعم وأشمل. لانقطاع الأمل وتلاشي الرجاء في أوبة الراحل وعودة الغائب، وهنا يتعمق الحزن فيهزّ كيان المحزون ولا يخفف لواعج الفراق ويهدّئ من توترات المحزون سوى الدموع التي يسفحها، والرثاء الذي يخفّفها ...وكنت قرأت هذة الخاطرة واحسست انها تعبر عن المقال

ذكريات حفرناها داخل أعماقنا
وصورا حفظناها في عيوننا
حنين عظيم حبسناه داخلنا
والأشواق باتت واضحة بكلماتنا
والحب لا يمكن أن نخفيه فينا
……………………………..
أعود بأفكاري لزماننا
وأفتش بين ثنايا الضحكات عن سعادتنا
وتأخذني الأحاسيس إلي أحلامنا
واري الثواني تمضي من أمامنا
ولازال نفس الشعور فينا
ودفاترنا لازالت مملوءة برسم طفولتنا
ومقاعدنا لازالت تحوي دفئ حكاياتنا
……………………………..
أسير في دروبنا
ذات الدروب التي مشيناها أيام صبانا
و أتسائل متي نعود لأفراحنا
ونحقق أحلامنا
ونسمع صدى ضحكاتنا
ونمسح دموع الأحزان من طريقنا
ونشبك الأيادي ونرفع الأمل شعارا لنا
……………………………..

لكل منا صندوق ذكرياته ان لم يكن شئ مادى ففى زاوية من روحنا نفتحه لنجتر الذكريات وانا واحدة من الناس بعدالتذكر اغلقته
واعدت صندوقي الى مكانه نزلت دمعة احرقت وجنتي احس قلمي بألمي فكتب لاتحزني ياصديقتي فأنا معك ولن اتخلى عنك الا اذا تركتيني سأقف بجوارك ومعا سوف نبحر في بحار الحياة كما اتفقنا ونمشي كل الطرق صداقتنا عظيمة فانا لك صديقا عزيزا ومتنفسا لمشاعرك الدفينة شكرته واحسست انني احبه اليوم اكثر من قبل سأنام واذهب الى عالم الاحلام الى لقاء قريب ياقلمي
مرسى للكاتبة على المقال الرائع
شكلى افورت فى الرد ولا ايه معلش انا اصلا كنت واصلة حدى وجت فيكم بقى تقبلوا مرورى



اسفة غير متواجد حالياً  
التوقيع