-*
مساء الخير ،*
جميلاتـي :*
الوقوف لا يعني النهايـة .
فقط استراحـة و عُزلة مؤقتـة تُعيد ترتيب ذاتي.*
و أنا - أستعيذُ بالله منها - لا أبحث عن الكمال ولكن لا يروق لي النقص ولا اهوى القليل ،
لذلك :*ارى أن الوقت يضيقُ بيْ حد أنهُ يملك السطوة على قلمي و يختزله وهذا ما لا يُرضيني.*
العُذر و كُل العذر للعين التي قرأتني و خابتْ أنظارُها في الجُزء الأخير.*
أعتبروا الجزء 45 تمهيد مُبسط و الوعد في الجزء 46 و 47 اللذانِ سيُدرجان معًا ان شاء الله انه سيكون عند حُسن ظن الجمال و الحماس.*
فترة أُعيد بها ترتيب افكاري حول الروايـة و اكتُبها بشكلٍ يُرضي عقلي و قلبي معًا .*
الفترة لن تطول ،
و كونوا على ثقة بأنني عائدة ان شاء ربي ذلك.*
*
- موعُدنـا بإذن الكريم " الخميس 4 اكتوبر ، تقريبا بعد أسبوعين بالضبط "*
أتمنى فعليًا أن يكُون مرور هذين الأسبوعيْن بذاتِ المرور عندما سافرت و عُدت و رأيت الحماس مثل ما هو بل زاد توهجًا.*
إن كُنت عند ظنكم لا تحرموني أن تكونوا عند ظني الذي منذُ البداية لم يخيب ابدًا.*
+ كلمة خافتة لقلوبكم : توقفت لأني أريد ان اكتب بما يليقُ بكم.*
قبل كل شيء بالنسبة لنقاشكم الممتع : وقوف اب الجوهرة معها ليس وقعٌ من خيال كنت اريد ان ابين لكم اثر الدعاء وعظمته ، الله قادر على كل شي ومن تمسك بالله سيجد له مخرجا ان شاء ربي ، الجوهرة كانت مثالا لمن جرّبت الدعاء والتمسك به طوال الـ 7 سنوات لم تنتحر او تيأس كما اسلفتم ، لأن لا شيء يُدعى انتحار في اسلام لذلك انا لا اود ان اشوه صفحاتي باشياء لا يعرفها الا العالم الآخر.
الله في كاتبه الكريم يقول " انما امره اذا اراد شيئا ان يقول له كن فيكون "
كل الاشياء المستحيلة ان ارادها الله فهو قادر ، لو هذا الامر حدث مع افنان تغيرت اشياء كثيرة ولكن هذا شرحٌ مبسط لموضوع الدعاء لي روايتي. و كنت اريد به ايصال هدف واحد وان شاء الله انه وصل.
بحفظ الرحمن و زخرفُوا الدعوات بإسمي ()"* |