مرحبا خلود فصل رائع خلود شكرا لكى وربنا يوفقك فى الدراسة ...
لم اتخيل للحظة ام ستكون نهاية علاء الموت كان توقعى فى النهاية عودته لشيماء ولكن ليس كل ما يتمناه المرء يدركه ولكن هذا ما لم يحققه احمد ترك ايمان من اجل الواجب وعذاب الضمبر واختار طريق مليىء بالاشواك ..
داين تدان هبة خطفت ابن شيماء واحترق قلبها على موته واتى الدور على هبة لتعرف ان ابنها لم يعد لها ولن يكن لها يوما اضاعته بيدها واحترق قلبها عليه ولكنى اشك فى ذلك تتكلم بثقة وكانها لم تتعرض لصدمة لموت ابنها بغمضة عين سيكون وقع الخبر للمرة الثانية صعب جدا على شيماء ...
وائل وهبة خلود بجد خلصينا منهم فى اقرب فرصة لا اشعر ان القادم خير موفقة خلود وشكرا لكى على الفصل |