مشكورة زهر على الدعوه الموضوع مرة رائع
وكان أحد العلماء مُلمّاً ببعض اللغات الأدبية، ومتخصّصًا في فقه اللغة ولهجاتها، ولكنه كان ذميم المنظر، كريه الوجه!
وذات مرة أراد الملك أن يلاطفه، فقال له: (أين كنت يوم كان الله يقسّم الجمال بين العباد)؟!!
فأجابه العالم ببداهة: (كنت ذاهبًا وراء الكمال)!!
فأكرمه الملك بهدايا سخية بسبب هذه الإجابة الحكيمه.
]أيهما أشد؟؟؟
قَدِمَ على ابن علقمة النحوي ابن أخيه فقال له: ما فعل أبوك ؟
قال: مات.
قال: ومـــا كانت علته ؟
قال : ( ورمت قدميه ).
قال: قل قدماه !!
قال: فارتفع الورم إلى ركبتاه.
قال: قل ركبتيه !!
فقال: دعني يا عمِّ؛ فما موت أبي بأشدّ علي من نحوك هــــــــذا !! |